أضحكني كلامك أختي الغالية عبق الريحان،
لأول مرة أسمع هذه المعلومة !
هل هي " تكشير عن الأنياب " ؟ أم كشرة بمعنى " التجهم " !
هناك فرق ..لاحظي
إذا كانت من المعنى الآخر " التجهم " فهذا لا علاقة له بالعصبية .
لو عشتِ في مجتمعات غربية لوجدت الأردن " وجها ضاحكا " بالنسبة لها !
ومع ذلك ..فلماذا لا تعلونا الكشرة ؟
كيف لا تعلو الكشرة " المجتمع الأردني " وهو ملاصق بل وفي قلب الأحداث الدامية المحيطة ، في فلسطين ولبنان والعراق! .
وغير ذلك من الظروف الداخلية !
ورغم ذلك فالمجتمع الأردني تميزه الكثير من الصفات الأصيلة المهمة غير " الكشرة "
