عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل" قيل: يا رسول الله! ما الإستعجال؟ قال:" يقول قد دعوت, وقد دعوت فلم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء" متفق عليه