بسم الله الرحمن الرحيم
خصوصا فـي مـا ذكـرت هـي مـن الـحالات الـنادرة جـدا
وقـد لاأصـادفـها الـى الأبـد أمـا أنـا فبـحمد اللـه فـي
صـحة وخـير لاكـن كـل أنسـان قـد تـمر عـليه حـالات
غـريبة ومـواقـف يـندهـش مـنها والـحياة دروس
أما أنا فالـحمد للـه أولا وآخرا أحافـظ علـى
الـصلاة وأذكـار الـصباح والـمساء وأذكـار الـنوم وأيـضا
الـتـحصينات لـذا تجـدني مـطمئنا لاأخشى شـى
وأمـا فـي هـذه الـمواقـف الـتي تـحصـل لـي
فـعنـدي أصبـحت ألفـها وأراهـا شـى عـآدي
فـمره كـنت فـي الـبيت أصـلي طـبعا الـبيت
كـان مـافيه أحـد الا أنـا قـاعـد أصـلي وأذا بـي
أسـمع صـوت بـاب الـصالة يـدق فـلما أنـتهيت
مـن الـصلاة مـاوجد أحـد وأيـضا مـره كـنت
قـاعـد عنـد بـاب الشـقة والـبيت فـاضـي
مـافيـه احد اذا بـباب الـشـقة ينـفـتح مـن
حـالوا لآخر شـى وبالـقوه ففـزعت وهـربت
وهـناكـ أيـضا عـندمـا أجـي أبا أنـام أسـمع
هـواتف واحـد يـكـلمني فـأستيقظ مـافي
أحـد وأشك أنـا أن البــيت مـسحـور ولأني
أحـب الـوحدة فـتجدنـي اطـلع الـسطح
فـي الـساعة ثلاث لـيل ولاأخـاف
نـرجوا الـتعيق مـن الـشيخ أبو البـراء
ولـيتـخللنا بـنـصائـحه الـجذابـة