[أبوسند]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرضا    السلام عليكم بارك الله فيك، هذا الكلام الجميل وقع على الجرح فعلاً، وكنت قد توقفت عن العلاج بالرقية واكتفيت بالدعاء أسأل الله أن يعينني على القيام بما جاء في رسالتك. الآن أشعر بآلام غريبة ورغبة في البكاء ووخذات بجسمي أعلى الظهر وفي اليدين والرجلين وكل فحوصاتي نظيفة والحمد لله، فقط أدعوا لي وجزاكم الله خير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله إختي
الكريمه
والله ينفعك في الموضوع
والله يشافيمك ويعافيك من كل شر
إصبري وحتسبي الأجر
وتذكر دوما ً

قوله تعالى (( وبشر الصابرين ))

إختي المباركه

إن الله إذا أحب عبد إبتلاه

قال الرسول عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 .

وقال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له "

وقال عليه الصلاة والسلام " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته "

وقال عليه الصلاة والسلام " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .

ومن فوائد المرض والإبتلاء أنه يرد العبد الشارد إلى ربه ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها
ولعله في هذا البلاء رفعه ومنزله لاتبلغينها بأعمالك

فبتلاك الله ليرفع درجتك ويرفع منزلتك
في هذا البلاء

أسأل الله أن يثبتك ويزيدك صبر ورفعه والله يكفيك شر الاشرار وكيد الفجار
والله يكتبلك الخير حيث كنت

يقول الشاعر

ولا تجزع لحادثة الليالي &&& فما لحوادث الدنيا بقاء

فلا تحزني فلكل شيء نهاية ونهاية مصابك هذه بإذن الله قريبة
فقد قال الحق المبين : (( فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ))

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك