الأخ الحبيب والشيخ الفاضل أبو البراء
أحبكم الله الذي أحببتموني فيه
وجمعني الله وإياكم وكل من قرأ هذه الأحرف
على منابر من نور في مقعد صدق عند مليك مقتدر
حمدا لله على عودتكم من السفر
حملني على الكتابة في منتداكم نشر الخير وتثقيف المرضى
وأنا أعلم علم اليقين أن في موسوعتكم المباركة غنية عن كل ماأكتب
لكن أبت علي نفسي إلا أن أزاحم في موقعكم الطيب بأحرفي هذه