السلام عليكم ورحمة الله
الأخوة الافاضل , ورد في نزول القرآن الكريم العديد من الأحاديث الموقوفة عن ابن عباس أن القرآن الكريم نزل جملة واحدة من اللوح المحفوظ الى بيت العزة في السماء الدنيا , ثم نزل دفعات متفرقة على رسول الله عليه الصلاة والسلام .
وبعض هذه الاحاديث صححها الحاكم ووافقه الذهبي .
السؤال وقد يؤدي الى نقاش :
القول بذلك اراه يخالف آيات عديدة في القرآن الكريم تبين نزول القرآن الكريم على قلب محمد عليه الصلاة والسلام دون مراحل .
ما رأي الأخوة .