أخي الحبيب بو راشد أجيب على تساؤلك بما يلي :
لقد ذكر الكاتب أن ذلك من باب الإلحاق ولعله يقصد أحد امرين :
الأول أنه من باب القياس فيلحق به لأن العلة هي الإمتهان
أو من باب المفهوم وأقصد به مفهوم الموافقة وهو إما أن يكون من باب لحن الخطاب وهو هنا أقرب أو من باب فحوى الخطاب
والله أعلم
أخوكم : المشفق