أشكر الأخت الفاضلة شيماء 10 على هذا الموضوع والشكر موصول للأخ الحبيب شاكر الرويلي مع المتالق الأخ الفاضل بو راشد
وإ كان لي من كلمة أقولها فهي :
لعل القاعدة الفقهية المشهورة الوسائل لها أحكام المقاصد تنطبق على هذا الموضوع وكذلك الوضع بالنسبة لحال التلفاز أيام الشيخ الألباني رحمه الله يختلف اليوم فالتلفاز ليس حراما بذاته كما هو معلوم ولكن حسب ما يعرض فيه وإذا جئنا الى الحديث عن ةالتلفاز فأين نحن من الإنترنت اليوم والذي لا يساوي معه التلفاز شيئا بل حتى القنوان موجودة على الإنترنت لمن أرادها الصحيحة والفاسدة
على انه اليوم يعتبر التلفاز من الوسائل الدعوية الهامة اتي ينبغي أن تستغل أحسن استغلال وما نراه اليوم من بعض مشايخنا الكرام وأثرهم في الناس أبلغ بكثير ممن يحصرون وسائلهم الإعلامية بالأشرطة وغيرها
هذا بعض ما ردت قوله والكلام كثير
أخوكم : المشفق