السلام عليكم ابو البراء السياسه اذا خالفت حديث اوقاعده فان ذالك يرد انظر اخي تقويم النبي لرقيه ماذا قال فيها وجعل لها ضوابط
-
" أعرضوا علي رقاكم ، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك " .
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3 / 55 :
أخرجه ابن وهب في " الجامع " ( 119 ) و عنه مسلم في " صحيحه " ( 7 / 19 )
و كذا أبو داود ( 3886 ) عن معاوية بن صالح عن عبد الرحمن بن جبير عن أبيه عن
عوف بن مالك الأشجعي قال : " كنا نرقي في الجاهلية ، فقلنا : يا رسول الله
كيف ترى في ذلك ؟ فقال : " فذكره . و تابعه عبد الله بن صالح حدثني معاوية به .
أخرجه البخاري في " التاريخ الكبير " ( 4 / 1 / 56
-
قَالَ صَاحِبُ عَوْنِ الْمَعْبُودِ :
( رُقَاكُمْ )
بِضَمِّ الرَّاء جَمْع رُقْيَة
( مَا لَمْ تَكُنْ شِرْكًا )
وَهَذَا هُوَ وَجْه التَّوْفِيق بَيْن النَّهْي عَنْ الرُّقْيَة وَالْإِذْن فِيهَا . وَالْحَدِيث فِيهِ دَلِيل عَلَى جَوَاز الرَّقْي وَالتَّطَبُّب بِمَا لَا ضَرَر فِيهِ وَلَا مَنْع مِنْ جِهَة الشَّرْع وَإِنْ كَانَ بِغَيْرِ أَسْمَاء اللَّه وَكَلَامه لَكِنْ إِذَا كَانَ مَفْهُومًا لِأَنَّ مَا لَا يُفْهَم لَا يُؤْمَن أَنْ يَكُون فِيهِ شَيْء مِنْ الشِّرْك .
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : وَأَخْرَجَهُ مُسْلِم .
يا اخي ابو البراء نفهم من هاذا ان الرقيه اذا كان فيها شرك لايجوز وعلى هاذا لايصح لك ان تمنعني ان اتكلم بلقران والادويه المباحه المعروفه وانا ما اظن كلامي كان فيه شرك او شيء مجمع عليه بين المسلمين فلايجوز ان تمنعني ان اتكم كما قلت انفا والحاديث اكبر ضابط لرقيه فنحن ليس احرص من النبي على الدين عندما اتكلم فيه شرك احذف المشاركه يا اخي هاذا الذي اره والله اعلم وجزاك الله خير

