![]() |
تعلم معنا أن الطلاق يكون مباحاً عند الحاجة .
أن الطلاق يكون مباحاً عند الحاجة .
فإذا كانت الزوجة فيها بعض القصور في أداء بعض حقه ، وكذلك إذا ساءت العشرة بينهما ولم يستطع على الإصلاح ، وإذا كان لا يستطيع الصبر على امرأته . وهذا يدخل فيه كل ما يتصور منه القصور في النساء : الجسماني والخلقي والخَلقي . جاء في ( الروض المربع ) كسوء خلق المرأة، والتضرر بها مع عدم حصول الغرض بالزوجة . لكن يحث الزوج على إمساك المرأة وإن كانت سيئة الخلق وفيها شيء من القصور ، فهذا خير من أن يطلقها ، وقد قال تعالى : ( فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً ) . |
بارك الله فيك وأحسن إليك
|
الساعة الآن 07:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com