منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=68)
-   -   كنت أظن نفسي ملتزمة وحافظة لربع القراءن ، منذ سنة أحببت شاباً فى الله كنت أصادفه ؟؟؟ (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=5777)

فااطمة 12-07-2006 11:14 AM

كنت أظن نفسي ملتزمة وحافظة لربع القراءن ، منذ سنة أحببت شاباً فى الله كنت أصادفه ؟؟؟
 
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

باختصار أنا كنت أظن نفسى ملتزمة وحافظة لربع القراءن منذ سنة أحببت شاب فى الله كنت أصادفه

عند خروجه من المسجد وذهابى لدار التحفيظ وغيرت توقيتى خوفا من النظر الحرام وهو حس بإعجابى

به وبإلتزامه وحسيت إنه يبادلنى نفس الشعور

لا تتصورن شكثر دعيت ودعيت كنت أقوم اليل بأكمله وكثرة الاستغفار والصدقة بنية أن يجعله الله من

نصيبى ودعوت الله وأيقنت إن الله لن يخيبنى فسهام اليل لا تخطىء ولكن حدث مالم يكن فى الحسبان

فسمعت بأنه يبحث عن عروس وعندما أخبرته أختى عنى وإنى أنا اللى كنت أصادفه فى الذهاب والاياب

( يعنى عرفنى ) قال لها خليها تشوف نصيبها وأنا أشوف نصيبى يعنى رفضنى

بصراحة أنا مصدومة وبطلت قيام اليل والدعاء هكذا خيلت لى نفسى والشيطان إنى فيما مضى دعوت

الله وفى كل سجدة وفى كل وقت وبإلحاح ولم يستجب لى فلما أدعو شعرت باليأس من رحمه الله

فساعدونى يا إخوانى لأعود مثل قبل وأفضل جزاكم الله عنى كل خير

مسك الختام 12-07-2006 11:39 AM


أختي الفاضلة : إن الشعور بخطورة المشكلة أهم خطوة في علاجها .
وهذا موجود لديكِ والحمد لله وهو مادفعك للبحث عن الحل .
وإن كنت لاتلامين على ملا تملكين ولكنك تلامين على تصرفاتك وسلوكك فهذا أنت محاسبة عليه ...

يقول الشيخ المنجد :
نعلم أن الحب أمر قلبي ، وأن الإنسان لا يلام على ما لا يملكه ،
لكنه يلام كل اللوم على الأسباب التي أدت به إلى الوقوع في هذه العلاقة :
من نظرة محرمة ، أو كلمة في السر خائنة ، عبر الهاتف أو الإنترنت ،
أو غير ذلك من خطوات الشيطان التي يريد من العباد أن يتبعوها ، ليقع بهم في الفحشاء والمنكر ،

كما قال الله تعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ
وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
النور/21 ،

ثم يلام أيضاً على الاسترسال في هذه الخطوات والتمادي في أمر أوله محرم ونهايته نكاح باطل . انتهى .

أختاه طالما نحن على قيد الحياة فسنبقى في حاجة لمجاهدة أنفسنا في ترك المعاصي ،
وهذا من حكمة الله تبارك وتعالى حتى يميز المؤمن الجاد الصادق من غيره .

ومن الأمور المهمة التي تعينك على التخلص من هذه المشكلة بحول الله :

1. استجلاب محبة الله بأسبابها كالتفكر في آلائه ونعمه وهذا سيشغلك عن محبة غيره .

2. الحرص على الابتعاد عن أماكن تواجد ذلك الشخص والنظر إليه .

3. التخلص من التفكير فيه ، بإشغال النفس بالتفكير في الأمور المفيدة في الدين والدنيا .

4. اليقين من أن أقدار الله كلها خير ولحكمة بالغة ... قد نعلمها وقد لانعلمها .

5. وقبل هذا وذاك .... الدعاء ... ثم الدعاء ... ثم الدعاء ...

وسأطرح عليك سؤالا أرجو أن تفكري فيه :
هل يوجد إنسان على وجه الأرض يستحق أن تضيعي إلتزامك من أجله
وتضيعي مكانك في الجنة ومنزلتك لأنه رفضك .


جوابك سيكون مفتاح الحل ... وتفكري قبل أن تجيبي في الحشر والمعاد وتذكري حين تقوم الأشهاد‏...
‏ إن في القيامة لحسرات وإن الحسرة العظمى عند السيئات...
فريق في الجنة يرتقون في الدرجات وفريق في السعير يهبطون الدركات ...

وأنقل لك هذه الفتوى ففيها العديد من الفوائد التي توضح لك الكثير من الأمور :


السؤال:

أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري ، وإني مولعة بشخص ، ولكنني أعرف أن هذا الحب حرام في الدين الإسلامي ، وأعرف أنه لا يحبني ، ولكن لا جدوى من نسيان هذا للمرض حتى أنني عندما فكرت في نسيانه واجهتني مشاكل البحث عن حب جديد ، وقد بدأت أفكر في المتزوج والعازب والصديق وابن العم ... الخ ، حتى وقعت في الكثير من عدم الثقة بنفسي ، والتفكير الكبير في هذا الموضوع قد بدأ يقلقني حتى أصبحت أفكر أن هناك سحراً وأريد أن أذهب إلى شيخ ولكن مترددة قليلا ، ولا أعرف ماذا أفعل ، والآن أريد أن أذهب إلى الطبيب النفسي ، فهل هذا حرام وأنه لجوء إلى غير الله تعالى ؟ ولكن لا أعرف أيضا ما حل هذه المشكلة.

الجواب:

الحمد لله ... ليست قضيتك ـ أيتها السائلة الكريمة ـ قضية سحر ونفث ، حتى تحتاجي إلى الذهاب إلى راق يرقيك ، وليست قضية مرض نفسي أو عصبي ، حتى تحتاجي إلى الذهاب إلى الطبيب ؛ إنما قضيتك قضية قلب أصابه مس من الشيطان ووسواسه ، وألقى فيه جمارا من العشق الحرام ، وأنت رحت تشعلين جذوة الشهوة بسهام النظر المسمومة ، والخيالات الفاسدة ، والأماني الكاذبة ، حتى وصل بك الحال إلى ما ترين من المرض !!

قال ابن القيم رحمه الله : فصل : في هديه صلى الله عليه وسلم في علاج العشق

( هذا مرض من أمراض القلب ، مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه وعلاجه ، وإذا تمكن واستحكم عز على الأطباء دواؤه وأعيى العليل داؤه .. )

ثم قال : ( وعشق الصور إنما تبتلى به القلوب الفارغة من محبة الله تعالى ، المعرضة عنه المتعوضة بغيره عنه ؛ فإذا امتلأ القلب من محبة الله والشوق إلى لقائه ، دفع ذلك عنه مرض عشق الصور ؛ ولهذا قال تعالى في حق يوسف : ( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين ) يوسف/24 ، فدل على أن الإخلاص سبب لدفع العشق وما يترتب عليه من السوء والفحشاء التي هي ثمرته ونتيجته ؛ فصرف المسبب صرف لسببه ، ولهذا قال بعض السلف : العشق حركة قلب فارغ .. ) زاد المعاد (4/265، 268) .

فاعلمي أيتها السائلة ، صانك الله عن أسباب غضبه ، أن أصل هذا الداء يبدأ من النظرة المحرمة ، التي هي رسول البلاء ، وبريد الداء إلى القلب ، ثم القلب يسرح في خيالاته ، حتى يصل إلى تمني الحرام أو تخيله ، كما قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنْ الزِّنَا أَدْرَكَ ذَلِكَ لا مَحَالَةَ فَزِنَا الْعَيْنَيْنِ النَّظَرُ وَزِنَا اللِّسَانِ النُّطْقُ وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ أَوْ يُكَذِّبُهُ ) رواه البخاري (6243) ومسلم (2657)

وحينئذ ، فالواجب عليك سد الطريق الموصلة إلى هذا الداء ، والبعد عن أماكن البلاء والعدوى ، ولهذا أمر الله تعالى عباده المؤمنين أن يغضوا من أبصارهم : ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/ 30-31 .

وأعظم ما يعين العبد على حفظ فرجه ، أن يجعله فيما أحل الله له ، فيتزوج ، إن كان ذلك ميسورا له ، وقد تعلق قلبه بإنسان معين ، يمكنه الزواج منه . كما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال ( لمْ يُر للمتحابيْن مثل النكاح ) - رواه ابن ماجة ( 1847 ) وصححه الألباني في " صحيح سنن ابن ماجه "

وإن كان له تعلق بأمر الزواج ، من أجل تحصيل العفة ، وإحصان الفرج ، من غير أن يكون تعلقه بإنسان معين ، فهذا يكون أسهل له ، ويمكنك ـ حينئذ ـ أن تسعي في التعجيل بأمر زواجك ، وتذليل العقبات التي تحول دونه ، ولا حرج عليك ولا عيب في السعي في تحصيل العفة ، وإحصان نفسك ، ويمكنك أن تستعيني في تحصيل ذلك بمن تثقين منه من أخت ، أو قريبة صالحة ، أو والدة تتفهم أمرك .

وحتى يتم لك ذلك ، فاشغلي قلبك وبدنك بطاعة الله تعالى ، وضيقي مداخل الشيطان إلى قلبك ، ولا تتركي له فرصة من غفلة ، أو فكرة شاردة . قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ؛ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ) رواه البخاري (1905) ومسلم (1400)

والباءة : أعباء الزواج وتبعاته , وقوله وجاء : مراده أن الزواج يقطع الشهوة .

ثم اعلمي أن من أنفع الدواء ، وأرجى الأسباب لمن ابتلي بذلك : صدق اللجأ إلى من يجيب المضطر إذا دعاه ، وأن يطرح نفسه بين يديه على بابه ، مستغيثا به متضرعا متذللا مستكينا ؛ فمتى وفق لذلك فقد قرع باب التوفيق ، فليعف وليكتم ..

قال صلى الله عليه وسلم : ( .. وَإِنَّهُ مَنْ يَسْتَعِفَّ يُعِفَّهُ اللَّهُ وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ ، وَلَنْ تُعْطَوْا عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنْ الصَّبْرِ ) رواه البخاري (6470) ومسلم (1053) .

وأنتِ يا أختنا السائلة تعلمين أن الطرف الآخر لا يبادلك الشعور نفسه ، وتعلمين أنه لا مصير لك للزواج منه ، فما تفعلينه حرام ، وسفه في العقل ، وأنتِ لا تزالين في مقتبل عمرك ، والطريق أمامك سهل يسير أن تنعمي بحبٍّ شرعي من زوج صالح ، فلا تُشغلي نفسك بما حرَّم الله عليكِ .

وقد بيَّنا في جواب السؤال رقم ( 21677 ) ما هو الأحسن في علاج القلق ، وفيه وصايا مهمة ، لا بدَّ من أن تتأمليها ، وفيه بيان جواز العلاج عند الطبيب النفسي ، مع أننا لا نرى لكِ ذلك ؛ لأن داءكِ معروف وأنت سببه ، وعلاجك هو بما ذكرناه لك ونصحناك به .

وذكرنا في جواب السؤال رقم ( 10254 ) مسألة امرأة متعلقة بشاب في المدرسة وتريد حلاًّ ، فانظري – كذلك – في جوابها ، ولعلك أن تستفيدي .

ونسأل الله تعالى أن يحبب إليكِ الإيمان وأن يزينه في قلبك ، وأن يكرِّه إليكِ الكفرَ والفسوق العصيان ، وأن يهديك لأحسن الأقوال والأفعال ، وأن ييسر لكِ زوجاً صالحاً وذرية طيبة .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

أبو فهد 12-07-2006 12:44 PM

... بسم الله الرحمن الرحيم ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله في الجميع وجزاكم خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
... معالج متمرس...

( الباحث ) 12-07-2006 01:30 PM

في مسند الإمام أحمد ( باقي مسند الأنصار )
‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن المغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال ‏ ‏عن ‏ ‏أبيقتادة ‏ ‏وأبي الدهماء ‏ ‏قالا ‏
‏أتينا على ‏ ‏رجل ‏ ‏منأهل ‏ ‏البادية ‏ ‏فقلنا هل سمعت من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏شيئا قالنعم سمعته يقول ‏ ‏إنك لن تدع شيئا لله عز وجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه .

وفي الجامع الصغير
ما ترك عبد لله أمرا لا يتركه إلا لله إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه . *

تخريج السيوطي : (ابن عساكر) عن ابن عمر.
تحقيق الألباني : (موضوع) انظر حديث رقم: 5041 في ضعيف الجامع.*

وفي كنز العمال

7287 - ما ترك عبد لله أمرا لا يتركه إلا لله إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه

ابن عساكر عن ابن عمر

وفي كشف الخفاء

2199 - ما ترك عبد شيئا لله لا يتركه إلا له إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه

رواه أبو نعيم عن ابن عمر مرفوعا وقال غريب

لكن له شواهد منها ما رواه التيمي في ترغيبه عن أبي ابن كعب مرفوعا بلفظ ما ترك عبد شيئا لا يدعه إلا لله إلا أتاه الله ما هو خير له منه

ولأحمد عن قتادة وأبي الدهماء أنهما نزلا على رجل من البادية فقالا له هل سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قال نعم سمعته يقول إنك لن تدع شيئا لله إلا أبدلك الله به ما هو خير لك منه وفي لفظ له أيضا أنك لن تدع شيئا اتقاء الله إلا أعطاك الله خيرا منه ورجاله رجال الصحيح

وأخرج ابن عساكر عن ابن عمر مرفوعا ما ترك عبد لله أمرا لا يتركه إلا لله إلا عوضه الله منه ما هو خير له في دينه ودنياه .
2428 - من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
قال في الدرر رواه أحمد عن بعض أصحابه مرفوعا بلفظ إنك لا تدع شيئا اتقاء لله إلا أعطاك خيرا منه وتقدم فيما ترك



من مشاركات اخونا ناصح امين

فااطمة 13-07-2006 08:34 AM

حياكم الله وبياكم
وجزاكم عنى كل الخير كفيتم ووفيتم
والسلام عليكم

إماراتي 13-07-2006 10:34 AM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,
أقول مثل ما قالت الأخت الكريمة

"""وسأطرح عليك سؤالا أرجو أن تفكري فيه :
هل يوجد إنسان على وجه الأرض يستحق أن تضيعي إلتزامك من أجله
وتضيعي مكانك في الجنة ومنزلتك لأنه رفضك """ !!!!!

الالتزام المفروض ما يكون مرتبط بالأشخاص أو الأحداث ...
الله يزوجك الشخص الملتزم الذي تريدينه و عسى أن تحبو شيئا و هو شر لكم ...

أخوكم ,
إماراتي ... ""اللهم زوجه بمرأة صالحة""

فااطمة 16-07-2006 08:19 AM

جزاك الله خيرا أخى إمارتى وبارك الله فيك
وحقق مرادك عاجل غير آجل ..

أبو البراء 17-07-2006 12:07 PM


بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( فاطمة ) ، وهو ما قالته لكم أختنا الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( مسك الختام ) ، زادكم من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

pure 18-07-2006 10:18 AM

السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة ....
جزاكم الله خير ....

أختي فاطمة ....
ربما من رحمة الله بك أن صرفه عنك فلاناً..و إن كنت ترينه صالحاً..لا لسوء فيك و لا فيه ..لأن العليم القدير يعلم ما لا تعلمين...
و ربما هو امتحان ...
فلا تكوني ممن إذا أُعطي رضي و إن مُنع سخط ....
رزقك الله خيراً منه و أذاقك حلاوة الإيمان و ثبتك على الحق .....

أبو البراء 23-07-2006 11:59 AM


بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( pure ) ، وزادكم من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0


الساعة الآن 03:28 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com