|  | 
| 
 همسة أمل لكل الرائعين الذين تأخرت أمانيهم **** إضاءة **** ... أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!  ثم أرادوا أن يمحو أثره ( فارتفع شأنه ) !!  ثم بيع ليكون مملوكا ( فأصبح ملكا ) !! ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت ) !! ( فلا تقلق من تدابير البشر فإرادة الله فوق إرادة الكل ) عندما كان يُوسف في السجن ، كان يوسف الأحسن بشهادتهم " إنا نراك مِن المُحسنين " .. لكن الله أخرجَهم قبله !! وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين !! ( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ، ( والثاني خرج ليقتل ) ، ( ويوسف انتظر كثيراً ) !! لكنه .. خرج ليصبح " عزيز مصر " ، ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء .. إلى كل أحلامنا المتأخرة : " تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف " إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم  عن كل من يحيط بهم بضع سنين ، لا بأس .. دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول .. لآخر الحفل !! إذا سبقك من هم معك ، فأعرف أن ما ستحصل عليه .. أكبر مما تتصور ? !! تأكد أن الله لا ينسى .. وأن الله لا يضيع أجر المحسنين ("( فكن منهم )") --  أحـب الصالحيـن ولسـت منهـم لعلــي أن أنـال بـهــم شفـاعــة وأكـره مـن تجارتـه المعاصـي ولـو كنـا سـواء فـي البضاعـة | 
| 
 بارك الله فيك أختي ميسون  على الطرح الرائع والقيم  الأمل يبقى كبيرا في النفوس المؤمنة المطمئنة أسعدك الله بحبه ورضاه | 
| 
 كلمات رائعة ..بالفعل بارك الله فيكِ اختي ميسون | 
| 
 اقتباس: 
 وفيك بارك الله ، ولك بما دعوتِ به وأكثر:icon_smile: ، وصلتنى من صديقة طيبة عبر الايميل وأعجبت بها كثيرا قلت كأنها تخاطبني وتعيد ثقتى بالله ، وأبت إلا أن أضعها هنا لأصحاب الأحلام المتأخرة | 
| 
 اقتباس: 
 وفيكِ الطيبة شذى الاسلام :icon_smile:مرورك أسعدني | 
| 
 راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع جدا بارك الله فيك اختنا ميسون | 
| 
 بوركتي ميسون عزيزتي على الموضوع اللرائع جدا جدا | 
| 
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكِ حبيبتي ميسون وأحسن إليكِ في الدارين رائع ، نفع الله بكِ ونفعكِ | 
| 
 اقتباس: 
 هلا بأخونا أبي عقيل ، وفيكم بارك الله ، وعودة طيبة بإذن الله | 
| 
 اقتباس: 
 الله يبارك بحسناتك ضياء ، ومرورك الأروع | 
| الساعة الآن 03:09 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
	
	By Media Gate - https://mediagatejo.com