منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=68)
-   -   يقولون: المسلمة مظلومة؛ وهي النقيَّة المخدومة!! (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=49367)

أسامي عابرة 08-03-2012 09:44 PM

يقولون: المسلمة مظلومة؛ وهي النقيَّة المخدومة!!
 
يقولون: المسلمة مظلومة؛ وهي النقيَّة المخدومة!!
ظلم المرأة


بدر بن علي بن طامي العتيبي - عضو الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية
يقولون: المسلمة مظلومة وهي النقيَّة المخدومة، تواطأت جهود المشككين في شريعة الإسلام على تصوير المرأة المسلمة بأنها تلك المرأة (السجينة) (الرهينة) (المضطهدة) (المستخدمة) وغير ذلك من الأوصاف المستجلبة للشفقة والرأفة، ويستدلون بأحد أمرين:

أولهما: شذوذ زلات الخلق.

والثانية: تشويه شريعة الحق.

ومبنى هذين الدافعين على الظلم والهوى في الأول، والجهل في الثاني، والهوى والجهل هما آفة كلّ مخالف للحق، مخاصم له، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴾ ( الأحزاب:72 ) .

يقول ابن القيم رحمه الله تعالى:



وتعر من ثوبين من يلبسهما***يلقى الردى بمذمة وهوان


ثوب من الجهل المركب فوقه***ثوب التعصب بئست الثوبان


وتحل بالانصاف أفخر حلة***زينت بها الأعطاف والكتفان


واجعل شعارك خشية الرحمن مع***نصح الرسول فحبذا الأمران



أما الظلم في كلامهم فمن جهة إلحاق خطأ الفرد بالمجتمع بل بالدين عامة! وهذا ظلم في حكمِ كلّ عادل، وفي قانون كلّ قاضٍ، والله تعالى يقول: ﴿ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ﴾ ( الأنعام: 164 ) .

وينقضُ هذا الظلمَ والهوى بأنّ ما تعيش فيه المرأة الغربية هو عين الظلم حتى صارت ممتهنة أشد الامتهان لا في (شذوذ الحالات) بل في (سائر المجالات) حتى صارت (زينة لغلاف مجلة) أو (غرضا لتسويق بضاعة) أو (جاذبة للجمهور بأي صورة من صور الجذب) ولم يفرضوا له نفقة من زوج، ولا رعاية من ولد، ولا إعالة من والد، فغرروها بالحرية حتى تخلت عن كلّ قريب، وعن رعاية كلّ رقيب، فلما انتهى دورها، واستنفذوا زهرة كمالها وجمالها احتضنتها دور العجزة، أو عاشت وحيدة في منزلها تتدارك ما بقي من أمومتها وأنوثتها برعاية حيوان وخدمته! .

أما الجهل؛ فمن جهة تصوّر أن ما يقضيه الإسلام على المرأة المسلمة (تقييدٌ) لها، و(كبتٌ) لحريتها، فجهلوا فضيلة ونفع (الحجاب) و(القرار في البيت) و(قوامة الرجل) و(خلوتها بالرجال) و(سفرها بغير محرم) وصوّروا هذه الأمور بتصورّات (جاهلة) أو (متجاهلة) لحقيقة نفع تلك الأصول، بل (الدروع الأمنية الشرعية) للمرأة المسلمة، وقد جرت العادة عند كافة العقلاء على صيانة ورعاية كلّ (معظّم ونفيس) كمواكب الملوك والرؤساء، والبنوك المالية، والمرأة المسلمة عندنا (مخدومة محروسة) كأي معظّمٍ عند سائر البشر، عملاً بوصايا النبي صلى الله عليه وسلم لنا فيهن سواء كانت أمًّا أو زوجة أو أختًا أو بنتًا أو خادمة! فقال صلى الله عليه وسلم: ( استوصوا بالنساء خيرا ) ( رواه مسلم )، وقال: ( كفى بالمرء إثمًا أن يضيّع من يقوت ) ( رواه أحمد )، وقال: ( من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن فله الجنة ) ( رواه أبو داود ) وعدّ عقوق الأمّ من كبائر الذنوب، وقال: ) خيركم خيركم لأهله ( ( رواه ابن ماجه ) ، والأحاديث في الباب كثيرة.

فالمرأة المسلمة في حياتها في موكبٍ أسريٍّ مخدومة محفوظة، نصونها عن كلّ نظرٍ يؤدي إلى حرام، ولا نخلّي بينها وبين الرجال في مكان يؤدي بها إلى الفتنة والخطر، ولا تسافر مع غير قائمٍ بأمرها من محارمها، وغير ذلك من الأمور التي نادى عقلاء الغرب اليوم بتطبيقه مع المرأة غير المسلمة في بلده. قالت الكاتبة الإنجليزية الليدي كوك: (إن الاختلاط يألفه الرجال ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنى، وههنا البلاء العظيم على المرأة، إلى أن قالت: علموهن الابتعاد عن الرجال، أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد).

وقال شوبنهور الألماني: (قل هو الخلل العظيم في ترتيب أحوالنا الذي دعا المرأة لمشاركة الرجل في علو مجده وباذخ رفعته، وسهل عليها التعالي في مطامعها الدنئة حتى أفسدت المدنية الحديثة بقوى سلطانها ودنيء آرائها).

وقال اللورد بيرون: (لو تفكرتَ أيها المطالع فيما كانت عليه المرأة في عهد قدماء اليونان لوجدتها حالة مصطنعة مخالفة للطبيعة، ولرأيت معي وجوب اشتغال المرأة بالأعمال المنزلية مع تحسين غذائها وملبسها فيه، وضرورة حجمها عن الاختلاط بالغير).

وقال سامويل سمايلس الإنجليزي: (إن النظام الذي يقضي بتشغيل المرأة في المعامل مهما نشأ من الثورة للبلاد فإن نتيجته كانت هادمة لبناء الحياة المنزلية، لأنه هاجم هيكل المنزل، وقوض أركان الأسرة ومزق الروابط الاجتماعية، فإنه يسلب الزوجة من زوجها، والأولاد من أقاربهم، صار بنوع خاص لا نتيجة له إلاّ تسفيل أخلاق المرأة، إذ وظيفة المرأة الحقيقية هي القيام بالواجبات المنزلية مثل ترتيب مسكنها وتربية أولادها، والاقتصاد في وسائل معيشتها مع القيام بالاحتياجات البيتية، لكن المعامل تسلخها من كل هذه الواجبات بحيث أصبحت المنازل غير منازل!! وأضحت الأولاد تشبّ على عدم التربية، وتلقى في زوايا الإهمال، وطفئت المحبة الزوجية، وخرجت المرأة عن كونها الزوجة الظريفة، والقرينة المحبة للرجل، وصارت زميلته في العمل والمشاق، وباتت معرض للتأثيرات التي تمحو غالبا التواضع الفكري والأخلاقي الذي عليه مدار حفظ الفضيلة).

وقالت الدكتورة إيدايلين: (إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو: أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة، فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق، ثم قالت: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه).

وقال أحد أعضاء الكونجرس الأميريكي: (إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة).

وقال عضو آخر: (إن الله عندما منح المرأة ميزة الأولاد لم يطلب منها أن تتكرم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال).

وقال شوبنهور الألماني أيضا: (اتركوا للمرأة حريتها المطلقة كاملة بدون رقيب ثم قابلوني بعد عام لتروا النتيجة ولا تنسوا أنكم سترثون معي الفضيلة والعفة والأدب، وإذا متّ فقولوا: أخطأ أو أصاب كبد الحقيقة!!!).

فهذه شهادات نساء الغرب المجربات (للفضاء) المزعوم، وغيره، ومن طلب المزيد وجده في كتابي (الحرب الباردة على المرأة المسلمة) فأي فضاء تريده للمرأة المسلمة يا سعادة الدكتور؟! .

فاديا 09-03-2012 12:02 AM

بارك الله فيك أختي الفاضلة أم سلمى على هذا المقال ،

ولي بعض الملاحظات :


أولا : الاستشهاد بالكاتب الألماني شوبنهاور والذي كان يعاني من عقدة احتقار المرأة نتيجة كرهه لوالدته التي انفصلت عن والده وقد كتب فيه الباحث النفسي ( بريك ) كتاب (الأم والأنثى والبغض في حياة شوبنهاور).
حيث ان أقواله تحتوي السخط والكراهية ونظرة الدونية للمرأة ولا يوجد فيها توازن او منطقية

فهل توافقون على قوله :
(اتركوا للمرأة حريتها المطلقة كاملة بدون رقيب ثم قابلوني بعد عام لتروا النتيجة ولا تنسوا أنكم سترثون معي الفضيلة والعفة والأدب، وإذا متّ فقولوا: أخطأ أو أصاب كبد الحقيقة!!!).


(قل هو الخلل العظيم في ترتيب أحوالنا الذي دعا المرأة لمشاركة الرجل في علو مجده وباذخ رفعته، وسهل عليها التعالي في مطامعها الدنئة حتى أفسدت المدنية الحديثة بقوى سلطانها ودنيء آرائها).


وهل العمل الذي أباحه الإسلام للمرأة هو مطمع دنيء ؟؟؟؟
وهل آراء المرأة ..دنيئة ؟؟؟؟

ان هذا الكاتب دوافعه الحقيقية عقد نفسية حول المرأة التي تمثلها أمه التي غضب منها منذ كان طفلا
وهي فلسفة شخصية لا تعكس الواقع الغربي كله ونظرته للمرأة بهذه الصورة الدنيئة ؟

من الغرب أمهات ..قمن بتربية نيوتن ، وتوماس أديسون ، ورايت
الذين لا زالت الانسانية جمعاء تستفيد من أدمغتهم الى وقتنا الحاضر ...


ان مجرد أن كاتبا اجنبيا كتب ما يهين المرأة ، لا يعني ان قوله صحيح
مثلما ينادي كتاب الحرب الباردة على المرأة المسلمة الى عدم تصديق ما يقوله المشككين الاجانب عن المرأة المسلمة


فالتوازن مطلوب والانصاف مطلوب ، وقد أحسن ابن القيم عندما قال
وتعر من ثوبين من يلبسهما***يلقى الردى بمذمة وهوان
ثوب من الجهل المركب فوقه***ثوب التعصب بئست الثوبان

ولكي نكون منصفين بعيدين عن الجهل والتعميم
علينا ان نتذكر انه من الصعب عقد مقارنة بين تفاصيل وحيثيات تخصنا وأخرى تخص الغرب
لأن الفرق الأساس هو الاختلاف في العقبدة ، وينضوي تحت لواء العقيدة الإسلامية كل ما ذكر ، والغرب يفتقدون الى شرع كشرعنا التفصيلي لتسير حياته منهجية

ثانيا : ان التعصب والتشدد والغلوّ في معاملة المرأة في مجتمعاتنا ، خلق فضاء فسيح بطبيعة الحال للخيال وألاعيبه تجاه الجنس الآخر
وبسبب هذا الخيال ، قد حدثت احداث أشدّ وانكى في مجتمعاتنا كون هذه الأخطاء تحدث في السر
وان البعد فيزيائيا ليس أمرا مهما بقدر أهمية بعد هذه الأفكار ذهنيا وعاطفيا
تلك الأفكار التي تتولد في عقل المرأة في بعض البيئات المتشددة جدا حيث يلعب الخيال دوره في اضعاف الرقابة مهما كانت صارمة ، وتغريب القريب ، واحضار البعيد ، كل هذا يديره الخيال بأفكاره وهنا مكمن الخطر وتضعف أمام هذا خطورة البعد المكاني والمادي بين الجنسين ، فالأفكار هي ما يحدد التصرفات في كل الظروف


ثالثا : يفرض الإسلام للمرأة كثيرا من الحقوق في زواجها وعدم زواجها ، وطلاقها وعدم طلاقها
فكم عدد من يطبقون هذه الحقوق ؟
نجد المرأة غالبا ما تتنازل عن كافة حقوقها بجانب مخاسرها غير المستردة ، لتتخلص من رجل طاغية الشرع منه براء !
ويقول كاتب المقال أحسن الله اليه - أن هؤلاء شواذ وندرة ، وان هذا خطأ فرد ليس خطأ مجتمع
والواقع يقول غير ذلك فهذا خطأ ( عدة مجتمعات ) وليس خطأ فردي ، وهؤلاء هم من يعيثون بالمجتمعات الإسلامية فسادا لكثرة عددهم وكثرة تفننهم بالاساءة ونهب الحقوق
عندما يكون الداء متأصل منا وفينا ، علينا انتقاد انفسنا قبل أن نحاكم الغير على أقوالهم ؟
لقد أكرم الإسلام المرأة بميزات كثيرة ، والبعض يتفضّلون على المرأة بهذا التكريم ويطالبونها بالمقابل بالتخلي عن كثير ، وبعض آخر لا يكترثون ولا يلقون بالا الى أمر الحقوق برمته

رابعا : يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الغرب في معظمه يبني انتقاداته لنا بناءا على شكوى بعض النساء من الطريقة التي يعاملن بها والتي تسيطر عليها الاعراف الجاهلية الاجتماعية وقد يكون هذا منشؤه الجهل المركّب ، وما يقوله رجالنا عن طريقة معاملتهم للمرأة زهوا وفخرا وجهلا
ثم ينسبون كل ذلك الى الدين الإسلامي وهو منهم براء رجالا ونساءا
وعلينا ان نتقبل هذه الانتقادات التي نحن من أثرناها حولنا دون أن نقوم بتصويرها على أنها مساس بالشرع والدين

خامسا : من الاجمل والمناسب للفطرة الانسانية جلوس المرأة في البيت وتربية أطفالها
ولكن ..ألا تعتقدون أننا عندما نكثر من التعليقات حول خروج المرأة للعمل وتصوير ذلك بأبشع أنواع الصور اننا نتعدّى على المرأة المسلمة العاملة ؟ والتي تجهد نفسها في الموازنة بين العمل وتربية الاطفال والبيت ، واغلبهن ينجحن في ذلك ، فإن ساعتين في اليوم للأبناء مع تركيز تغني عن ساعات النهار الطوال بين نوم ومناهدة وصراخ ، وهذا ما نجده بين أغلب النساء في تربية الأطفال ؟
ان كنا نقصد الإنصاف ، فلننصف ولنتحدث عن الشريحة الكبرى في المجتمعات
و العمل لدى المرأة ليس دافعه الحاجة المادية دوما ورغم ذلك فالإسلام أباح لها العمل بدوافعه السوية النفسية والمادية

سادسا : على البعض الا يغترّوا بقدرتهم على كفاية حاجة نسائهم الى العمل ، لينبروا الى توبيخ واهانة المرأة العاملة ووصفها بما يجوز وما لا يجوز من التشبيهات
اعتقد جازمة ان 90% من العاملات في مجتمعاتنا لو كن يقدرن على ان لا يخرجن الى العمل كن فعلن ذلك
ولكن ظروف بعض الرجال صعبة ، وعلينا ان نشجع المرأة على معاونة زوجها ومساعدته ان كان لها قدرة على ذلك
فالرحمة مطلوبة أصلا ، وليس أجمل أن تكون المرأة شبكة العون والدعم في المنزل وخارج المنزل، بل هؤلاء نساء نصفق لهن بحرارة ،لا نكيل اليهن الشتائم والصور المخزية .

سابعا : عندما يتعامل المجتمع الغربي مع امرأة مسلمة على علم وثقة واتزان فإن هذا ما سيدفعه الى الاعجاب بهذا الدين الذي يوفر تلك الراحة النفسية التي يفتقدها الغرب برمته ، اذا كان الانسان الغربي يفتقد الى نظام كنظام الإسلام يحدد له حقوقه وواجباته ومآل تصرفاته وهذا السبب في انحداره ، وهذا ما يقلق المجتمع الغربي بشأنه

وسيزداد احترامه للمرأة وذلك هو السبب الرئيسي الذي يجعل الدين الاسلامي من أكثر الأديان انتشارا في الولايات المتحدة الأمريكية رغم كل المشككين .قد يكون المشككون هم الندرة بينما غالب المجتمع الغربي هو شعب باحث عن السلام والأمان والطمأنينة .

وتحياتي

أسامي عابرة 09-03-2012 08:05 AM


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيكِ بارك الله أخيتي الحبيبة فاديا

هناكِ قصر نظر في تقييم حال المرأة المسلمة ، والنظرة السطحية لوضع المرأة المسلمة هى من أتى بهذا الرد ..

وليس لأن هناك عيب في خروجها للعمل أو غيره وكل شيء له ضوابط شرعية حفظت للمرأة إحترامها و حقوقها ومكانتها كاملة ..

ولكن المشكلة في قصور تطبيق الشريعة الإسلامية وتحديد ما للمرأة وما عليها

وإلا فإن الشريعة الإسلامية أنصفت المرأة وبينت ما لها وما عليها في كافة الأحوال ...

وأيضاً أختلاف وجهات النظر في قراءة الموضوع فكلا يراه من وجهة نظره الخاصة وأنطباعاته ووضعه وبيئته ..

وأنا أيضاً وقفت على ما وقفت عليه من نقد وأيضاً أردت التعديل وعدلت لأن المقال مختوم بإسم صاحبه ..

وهو رد على من قيموا وضع المرأة المسلمة بتلك الصورة ومن منبع أفكارهم

ولعله رد بنفس اللغة التي وضعوا بها مفاهيمهم ..

فتنوع المقالات وطريقة السرد والقصور في جانب والتركيز على آخر لقضية

واحدة تجعل كل شخص يجد ضالته ويفهم ما يناسبه والنقذ البناء مهم لتوضيح

وجهات النظر..

أشكركِ جزيل الشكر على مداخلتكِ القيمة التي أثرت الموضوع وأسعدتني ..

زادك الله علماً وفهماً وتوفيقاً

في رعاية الله وحفظه

الغردينيا 09-03-2012 08:13 AM

شكرا عزيزتي أم سلمى على روعــة الطرح . والله ما من دين أنصف المرأة مثل ديننا الحنيف
دمتي أن شاء الله معطاءة ومتميزة , حفظك الله وسدد خطاك

أسامي عابرة 09-03-2012 08:33 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة القردينيا

لا شكر على وجب و أشكركِ على حسن ظنكِ بي و لا أستحقه

حفظكِ الله و زادك الله علماً وفهماً وتوفيقاً

في رعاية الله وحفظه


الساعة الآن 12:52 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com