منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   منبر التزكية والرقائق والأخلاق الإسلامية (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=122)
-   -   ۞ بلـّغوا عني ولو آية ۞ (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=25242)

أسامي عابرة 10-01-2009 12:44 PM

۞ بلـّغوا عني ولو آية ۞
 
أعجبني الموضوع ونقلته للفائدة نفع الله به


۞ بلـّغوا عني ولو آية ۞

يصل الكثير من الناس بعض الرسائل الالكترونية عن الإسلام ويقومون بحذفها أو تجاهلها بحجة أنها طويلة ويثقل عليهم قراءتها. لذلك خصصت هذه الصفحة للاشتراك في عظة يومية قصيرة أو حديث شريف أو آية بحيث لن يصعب قراءتها والاستفادة منها راجيا من المولى عز وجل الأجر والثواب. مثال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "بلـّغوا عني ولو آية".
وللعلم هذه العمل مقدم من موقع بلغوا عني ولو آيه وانا سوف اقوم بنقل ما تيسر من هذه المواعض لاخواني واخواتي الكرام
وفقكم الله

أسامي عابرة 10-01-2009 12:46 PM

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: َقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ الرَّجُلَ لَتُرْفَعُ دَرَجَتُهُ فِي الْجَنَّةِ فَيَقُولُ أَنَّى لِي هَذَا فَيُقَالُ بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَكَ". أخرجه أحمد (2/509 ، رقم 10618) ، وابن ماجه (2/1207 ، رقم 3660) ، والبيهقي (7/233 ، رقم 14116). وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (6/93 ، رقم 29740) ، والطبراني فى الأوسط (5/210 ، رقم 5108) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (4 / 129). قَالَ العَلّامَةُ السِّنْدِيُّ فِي "شَرْحُ سُنَنِ ابْنِ مَاجَه": (بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ) أَيْ فَيَنْبَغِي لِلْوَلَدِ أَنْ يَسْتَغْفِر لِلْوَالِدَيْنِ. انْتَهَى كَلَامُهُ رَحِمَهُ الله. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ، رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا


أسامي عابرة 10-01-2009 12:48 PM

عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "احْضُرُوا الْجُمُعَةَ وَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ فَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَخَلَّفُ عَنْ الْجُمُعَةِ حَتَّى إِنَّهُ لَيَتَخَلَّفُ عَنِ الْجَنَّةِ وَإِنَّهُ لَمِنْ أَهْلِهَا". أخرجه أحمد (5/10 ، رقم 20124) ، والبيهقي (3/238 ، رقم 5724) . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الصغير (1/216 ، رقم 346) ، والبيهقي فى شعب الإيمان (3/106 ، رقم 3018) ، والديلمي (1/107 ، رقم 361) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 200). قالَ العلَّامَةُ شَمْسُ الحَقِّ العَظِيمِ أَبَادِي فِي "عَوْنُ المَعْبُود شَرْحُ سُنَن أَبِي دَاوُد": قَالَ الْمُنْذِرِيُّ:وَهُوَ يَدُلُّ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ حُضُورِ الْخُطْبَةِ وَالدُّنُوِّ مِنَ الْإِمَامِ لِمَا فِي الْأَحَادِيثِ مِنَ الْحَضِّ عَلَى ذَلِكَ وَالتَّرْغِيبِ إِلَيْهِ, وَفِيهِ أَنَّ التَّأَخُّرَ عَنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ أَسْبَابِ التَّأَخُّرِ عَنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ. جَعَلَنَا اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْمُتَقَدِّمِينَ فِي دُخُولِهَا

أسامي عابرة 10-01-2009 12:49 PM

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "بَيْنَا رَجُلٌ بِفَلَاةٍ مِنْ الْأَرْضِ فَسَمِعَ صَوْتًا فِي سَحَابَةٍ: اسْقِ حَدِيقَةَ فُلَانٍ، فَتَنَحَّى ذَلِكَ السَّحَابُ فَأَفْرَغَ مَاءَهُ فِي حَرَّةٍ فَإِذَا شَرْجَةٌ مِنْ تِلْكَ الشِّرَاجِ قَدْ اسْتَوْعَبَتْ ذَلِكَ الْمَاءَ كُلَّهُ فَتَتَبَّعَ الْمَاءَ فَإِذَا رَجُلٌ قَائِمٌ فِي حَدِيقَتِهِ يُحَوِّلُ الْمَاءَ بِمِسْحَاتِهِ فَقَالَ لَهُ: يَا عَبْدَ اللَّهِ مَا اسْمُكَ قَالَ: فُلَانٌ، لِلِاسْمِ الَّذِي سَمِعَ فِي السَّحَابَةِ، فَقَالَ لَهُ: يَا عَبْدَ اللَّهِ لِمَ تَسْأَلُنِي عَنْ اسْمِي؟ فَقَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ صَوْتًا فِي السَّحَابِ الَّذِي هَذَا مَاؤُهُ يَقُولُ اسْقِ حَدِيقَةَ فُلَانٍ لِاسْمِكَ فَمَا تَصْنَعُ فِيهَا؟ قَالَ: أَمَّا إِذْ قُلْتَ هَذَا فَإِنِّي أَنْظُرُ إِلَى مَا يَخْرُجُ مِنْهَا فَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثِهِ وَآكُلُ أَنَا وَعِيَالِي ثُلُثًا وَأَرُدُّ فِيهَا ثُلُثَهُ". أخرجه أحمد (2/296 ، رقم 7928) ، ومسلم (4/2288 ، رقم 2984) . وأخرجه أيضا : الطيالسى (ص 337 ، رقم 2587) ، وابن حبان (8/142 ، رقم 3355) ، والبيهقى (4/133 ، رقم 7303) ، وفى شعب الإيمان (3/231 ، رقم 3407). قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (فَتَنَحَّى ذَلِكَ السَّحَاب , فَأَفْرَغَ مَاءَهُ فِي حَرَّة , فَإِذَا شَرْجَة مِنْ تِلْك الشِّرَاج) مَعْنَى تَنَحَّى قَصَدَ , يُقَال : تَنَحَّيْت الشَّيْء وَانْتَحَيْته وَنَحَوْته إِذَا قَصَدْته , وَمِنْهُ سُمِّيَ عِلْم النَّحْو لِأَنَّهُ قَصْد كَلَام الْعَرَب. وَأَمَّا الْحَرَّة بِفَتْحِ الْحَاء فَهِيَ أَرْض مُلَبَّسَة حِجَارَة سُودًا. وَالشَّرْجَة وَهِيَ مَسَائِل الْمَاء فِي الْحِرَار. وَفِي الْحَدِيث فَضْل الصَّدَقَة وَالْإِحْسَان إِلَى الْمَسَاكِين وَأَبْنَاء السَّبِيل, وَفَضْل أَكْل الْإِنْسَان مِنْ كَسْبه, وَالْإِنْفَاق عَلَى الْعِيَال

أسامي عابرة 10-01-2009 12:50 PM

عَنْ أَبِي مَدِينَةَ الدَّارِمِيِّ قَالَ: "كَانَ الرَّجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَإِذَا الْتَقَيَا لَمْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَقْرَأَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ: وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، ثُمَّ يُسَلِّمَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ". أخرجه الطبراني في "الأوسط" ( 2 / 11 / 2 / 5256 ) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (6 / 307). قال الإمام محمد ناصر الدين الألباني في "السلسلة الصحيحة": وفي هذا الحديث فائدتان مما جرى عليه عمل سلفنا رضي الله عنهم جميعا: إحداهما: التسليم عند الافتراق والأخرى: نستفيدها من التزام الصحابة لها. وهي قراءة سورة (العصر) لأننا نعتقد أنهم أبعد الناس عن أن يُحْدِثُوا في الدين عبادة يتقربون بها إلى الله, إلا أن يكون ذلك بتوقيف من رسول الله صلى الله عليه وسلم قولا أو فعلا أو تقريرا, ولم لا و قد أثنى الله تبارك و تعالى عليهم أحسن الثناء , فقال : (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) . وقال ابن مسعود و الحسن البصري : "من كان منكم متأسيا فليتأس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم, فإنهم كانوا أَبَرَّ هذه الأمّة قلوبا وأعمقها علما وأقلها تكَلُّفا و أقومها هديا و أحسنها حالا, قوما اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم وإقامة دينه, فاعرفوا لهم فضلهم, و اتبعوهم في آثارهم, فإنهم كانوا على الهدي المستقيم"

أسامي عابرة 10-01-2009 12:51 PM

عَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: "لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا" قَالَ ثَوْبَانُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ قَالَ: "أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنْ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا". أخرجه ابن ماجه (2/1418 ، رقم 4245) ، والروياني (1/425 ، رقم 651) . وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط (5/46 ، رقم 4632) ، وفي الصغير (1/396 ، رقم 662) ، والديلمي (5/131 ، رقم 7715) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (3/178).

أسامي عابرة 10-01-2009 12:51 PM

ُعَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلَاةِ وَالصَّدَقَةِ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَفَسَادُ ذَاتِ الْبَيْنِ الْحَالِقَةُ".
أخرجه أحمد (6/444 ، رقم 27548) ، وأبو داود (4/280 ، رقم 4919) ، والترمذى (4/663 ، رقم 2509) ، وقال : صحيح. وأخرجه أيضًا: ابن حبان (11/489 ، رقم 5092). وصححه الألباني (صحيح الجامع، 2595).
وفِي الحَدِيثِ حَثٌ وَتَرْغِيبٌ فِي إلإِصْلاحِ بَيْنَ المُتَخَاصِمينَ واجْتِنَابِ الإِفْسَادِ بَيْنَ المُسْلِمِينَ، لِأَنَّ الْإِصْلَاحَ سَبَبٌ لِلِاعْتِصَامِ بِحَبْلِ اللَّه وَعَدَم التَّفَرُّق بَيْن الْمُسْلِمِينَ وَفَسَادُ ذَاتِ الْبَيْنِ ثُلْمَةٌ فِي الدِّينِ فَمَنْ تَعَاطَى إِصْلَاحهَا وَرَفَعَ فَسَادهَا نَالَ دَرَجَة فَوْق مَا يَنَالهُ الصَّائِم الْقَائِم الْمُشْتَغِل بِخاصَّةَ نَفْسه.


أسامي عابرة 10-01-2009 12:52 PM

عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "حُوسِبَ رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مِنْ الْخَيْرِ شَيْءٌ إِلَّا أَنَّهُ كَانَ رَجُلًا مُوسِرًا وَكَانَ يُخَالِطُ النَّاسَ وَكَانَ يَأْمُرُ غِلْمَانَهُ أَنْ يَتَجَاوَزُوا عَنْ الْمُعْسِرِ فَقَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: نَحْنُ أَحَقُّ بِذَلِكَ مِنْهُ تَجَاوَزُوا عَنْهُ". أخرجه أحمد (4/120 ، رقم 17124) ، ومسلم (3/1195 ، رقم 1561) ، والبخاري فى الأدب المفرد (1/110 ، رقم 293) ، والترمذي (3/599 ، رقم 1307) وقال : حسن صحيح. والطبراني (17/201 ، رقم 537) ، والبيهقي فى شعب الإيمان (7/533 ، رقم 11242) ، والحاكم (2/34 ، رقم 2226) وقال : صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أيضًا : ابن حبان (11/427 ، رقم 5047). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (إِلَّا أَنَّهُ كَانَ رَجُلًا مُوسِرًا ) أَيْ غَنِيًّا ذَا مَالٍ (يُخَالِطُ النَّاسَ) أَيْ يُعَامِلُ النَّاسَ بِالْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ (أَنْ يَتَجَاوَزُوا عَنْ الْمُعْسِرِ) أَيْ الْفَقِيرِ أَيْ يَتَسَامَحُوا فِي الِاقْتِضَاءِ وَالِاسْتِيفَاءِ وَقَبُولِ مَا فِيهِ نَقْصٌ يَسِيرٌ (بِذَلِكَ) أَيْ بِالتَّجَاوُزِ (تَجَاوَزُوا عَنْهُ) أَيْ تَسَامَحُوا عَنْهُ.
أشكر لك إعطاء هذا الموضوع جزءاً من وقتك الثمين


أسامي عابرة 10-01-2009 12:52 PM

عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:"خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ".أخرجه أبو داود (1/115 ، رقم 425) ، ومحمد بن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (2/955 ، رقم 1034) ، والبيهقي (2/215 ، رقم 2985) ، والضياء (8/320 ، رقم 385). وأخرجه أيضًا: الطبراني فى الأوسط (5/56 ، رقم 4658) وصححه الألباني (صحيح أبي داود ، رقم 451)

*** 10-01-2009 04:18 PM

بارك الله فيك اخت ام سلمى 2 نسال الله ان يكتب ذلك في ميزان حسناتك


الساعة الآن 01:08 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com