منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   المنبر الإسلامي العام (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=87)
-   -   اقوال العلماء في حكم التصوير بجميع أنواعه وبراءة العلامه ابن عثيمين منها (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=59696)

أبوسند 12-06-2013 03:41 AM

اقوال العلماء في حكم التصوير بجميع أنواعه وبراءة العلامه ابن عثيمين منها
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عند الافتاء بحرمة التصوير قد يقول البعض بفتوى العلامه بن العثيمين رحمه الله التي أجاز فيها التصوير للضرورة مثل جواز السفر والبطاقة وغيره وليس اطلاقا,

وقد سأل العلامه ابن العثيمين رحمه الله

هذا السؤال

( لقد كَثُرَ عرضُ الصُّوَرِ الكبيرةِ والصغيرةِ في المحلاتِ التجاريةِ وهيَ صُوَرٌ إمَّا لِمُمَثِّلينَ عالَميينَ أو أُناسٍ
مَشهورينَ، وذلكَ للتعريفِ بنوعٍ أو أصنافٍ من البضائعِ، وعندَ إنكارِ هذا الْمُنكرِ يُجيبُ أصحابُ المحلاَّتِ بأنَّ هذه الصُّوَرَ
غيرُ مُجسَّمةٍ، وهذا يَعني أنها لَيست مُحرَّمةً، وهي ليست تقليداً لخلقِ اللهِ باعتبارِها بدونِ ظِلٍّ، ويقولونَ: إنهم قد اطَّلَعُوا
على فتوى لفضيلتكم بجريدةِ المسلمونَ مَفادُها: أنَّ التصويرَ الْمُجسَّمَ هو الْمُحرَّمُ وغيرُ ذلكَ فلا ، فنرجو من فضيلتكم توضيحَ ذلكَ ؟.

فأجابَ بقوله :

مَن نَسَبَ إلينا أنَّ الْمُحرَّمَ من الصُّوَرِ هو المجسَّمُ وأنَّ غيرَ ذلكَ غيرُ حرامٍ فقد كَذبَ علينا، ونحنُ نرى أنه لا يجوزُ لُبسُ ما
فيه صُورةٌ، سواءٌ كانَ من لباسِ الصِّغَارِ أو مِن لباسِ الكبارِ، وأنه لا يَجوزُ اقتناءُ الصُّوَرِ للذكرى أو غيرها، إلاَّ مَا دَعَتِ
الضَّرورةُ أو الْحَاجةُ إليه مثلُ التابعيةِ والرُّخصةِ، والله الموفِّق )
[مجموع فتاويه رحمه الله ج2/269]

* وقالَ رحمهُ اللهُ :
مِن مُحمدِ الصالحِ العثيمينَ إلى أخيه الْمُكرَّمِ الشيخِ ... حفظه الله تعالى، وجعلَهُ مِن عبادِه الصالحينَ، وأوليائهِ المؤمنينَ الْمُتقينَ، وحِزبهِ المفلحينَ، آمينَ.
وَبعدُ : فقد وَصَلَني كتابُكم الذي تضمَّنَ السلامَ والنصيحةَ، فعليكم السلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاته، وجزاكمُ اللهُ عنِّي على
نصيحتكمُ البالغةُ التي أسألُ اللهَ تعالى أن ينفعني بها.

ولا رَيْبَ أنَّ الطريقةَ التي سلكتموها في النصيحةِ هي الطريقةُ الْمُثلى للتناصحِ بينَ الإخوانِ، فإنَّ الإنسانَ مَحلُّ الْخَطأ
والنسيانِ، والمؤمنُ مرآةُ أخيه، ولا يُؤمنُ أحدٌ حتى يُحبَّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسهِ.
ولقد بلَغَت نصيحتُكم منِّي مَبلَغاً كبيراً بما تضمَّنته من العباراتِ الواعظةِ والدَّعواتِ الصَّادقةِ، أسألُ الله أن يتقبَّلَها، وأن يكتبَ
لكم مثلَها، وما أشرتم إليه حفظكم اللهُ مِن تكرُّرِ جوابي على إباحةِ الصُّورةِ المأخوذةِ بالآلةِ: فإني أُفيدُ أخي أنني لَمْ أُبحْ
اتخاذَ الصُّورةِ، والْمُرادُ: صُورةُ ما فيه روحٌ من إنسانٍ أو غيرهِ، إلاَّ مَا دَعَت الضرورةُ أو الحاجةُ إليه، كالتابعيةِ
والرُّخصةِ، وإثباتِ الحقائقِ ونحوها.

وأمَّا اتخاذُ الصُّورةِ للتعظيمِ، أو للذكرى، أو للتَّمتعِ بالنظرِ إليها، أو التلذُّذِ بها فإنِّي لا أُبيحُ ذلكَ، سواءٌ كان تمثالاً أو رقماً،
وسواءٌ كانَ مَرقوماً باليدِ أو بالآلةِ، لعمومِ قولِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - : « لا تدخلُ الملائكةُ بيتاً فيه صُورةٌ » .
وما زلتُ أُفتي بذلكَ، وآمرُ مَن عندَهُ صُوَرٌ للذِّكرى بإتلافها، وأُشدِّدُ كثيراً إذا كانت الصُّورةُ صُورةَ ميِّتٍ.
وأمَّا تصويرُ ذواتِ الأرواحِ : مِن إنسانٍ أو غيرهِ فلا رَيْبَ في تحريمهِ، وأنه مِن كبائرِ الذنوبِ، لثبوتِ لَعنِ فاعلهِ على
لسانِ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وهذا ظاهرٌ فيما إذا كانَ تمثالاً، أي: مُجسَّماً، أو كانَ باليدِ.
أمَّا إذا كانَ بالآلةِ الفوريةِ التي تَلْتَقِطُ الصُّورةَ ولا يكونُ فيها أيُّ عَمَلٍ من الْمُلْتَقِطِ مِن تخطيطِ الوجهِ وتفصيلِ الجسمِ
ونحوهِ، فإنْ التُقِطَتِ الصُّورةُ لأجلِ الذكرى ونحوِها مِن الأغراضِ التي لا تُبيحُ اتخاذ الصُّورةَ فإنَّ التقاطَها بالآلةِ مُحرَّمٌ
تحريمَ الوسائلِ، وإن التُقطَتُ الصُّورةُ للضرورةِ أو الحاجةِ فلا بأسَ بذلكَ.
هذا خُلاصةُ رأيي في هذه المسألةِ، فإنْ كانَ صواباً فمن اللهِ وَهُوَ الْمانُّ بهِ، وإنْ كانَ خَطأً فمن قُصُوري أو تقصيري،
وأسألُ اللهَ أنْ يعفوَ عنِّي منه، وأن يهديني إلى الصَّوابِ ، والسلامُ عليكم ورحمة الله .

[مجموع فتاويه ج2/287-288]

التصوير بالفيديو (كاميرا الفيديو ,التلفاز , الافلام, المسلسلات,المحاضرات ,الندوات ..الخ) :

قد سأل مفتي المملكة العربية السعودية سابقا فضيلة (الشيخ عبدالعزيز بن باز) رحمه الله:
هل جهاز التلفزيون يدخل ضمن التصوير المحرم ؟
الجواب: كل التصوير محرم. كل التصوير محرم الا لضرورة .

وقال -رحمه الله- في البرنامج الإذاعي "نور على الدرب" : (بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله , وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه , أما بعد : فلا شك أن تسجيل المحاضرات والندوات العلمية بطريق الأشرطة فيه فائدة كبيرة ونفع كبير للناس , لأنهم يسمعون الصوت ويعرفون صاحبه وينتفعون بذلك أكثر من مجرد الشيء المكتوب , لكن ما يتعلق بالأفلام وهو أنها تحتوي على الصور , ينبغي عدم استعمال ذلك لعدم الحاجة إليه , والشريط الذي يحفظ الصوت تحصل به الكفاية والحمد لله , وأما تصوير النساء في الأفلام فمضرته عظيمة , فلا يجوز ذلك وإنما يُستعمل الشريط المعروف الذي يحفظ الصوت من دون صورة , ويحصل به المقصود والحمد لله .
سائل : بارك الله فيكم , سماحة الشيخ يعني يستعينون بهذا التصوير على إيضاح الأحوال للناس من مجاعة ونحو ذلك ؟
الشيخ : هذا أمره انتهى , هذا ذكروا انه انتهى والحمد لله , فلا حاجة لبقائه بينهم
سائل : بارك الله فيكم , سماحة الشيخ يعني يستعينون بهذا التصوير على إيضاح الأحوال للناس من مجاعة ونحو ذلك ؟
الشيخ : هذا أمره انتهى , هذا ذكروا انه انتهى والحمد لله , فلا حاجة لبقائه بينهم
سائل : لكن فيما إذا وُجد في مناطق أخرى؟
الشيخ : ليس هناك ضرورة فيما اعتقد من التصوير , وإنما الكلام عنهم وبيان حاجاتهم وإنهم أصابهم كذا وكذا كاف إن شاء الله , وذلك للوعيد في التصوير بأنواعه , والرسول -صلى الله عليه وسلم- شدّد في التصوير , فلا يُصار إليه إلا للضرورة القصوى , والرسول -صلى الله عليه وسلم قال : ( لعن الله آكل الربا , وموكله , ولعن المصور ) وقال ( اشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون ) هكذا قال -عليه الصلاة والسلام- وقال -صلى الله عليه وسلم ( كل مصور في النار ) , وهذا يدل على شدة الوعيد وان هذا من الكبائر , فلا يجوز أن يُصار إليه , إلا لضرورة لا حيلة فيها.
السائل : إذن والحالة هذه التسجيل بالكلمة يُغني ؟
الشيخ : نعم .انتهى
انتهى

وهذا احد طلبة الشيخ المقربين إليه وهو الشيخ عبد العزيز الراجحي -حفظه الله- سُئل عن إفتاء الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله- بجواز التصوير بالفيديو فقال -حفظه الله- : لا اعلم أن شيخنا عبد العزيز بن باز -رحمه الله- يفتي بجواز التصوير للفيديو , وإنما الذي اعلمه انه يفتي بمنع التصوير مطلقا إلا للضرورة , كالتصوير لبطاقة الأحوال , أو جواز السفر , أو لرخصة قيادة السيارة أو للشهادة العلمية , لقوله تعالى : (( وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه وان كثيرا ليُضلون بأهوائهم بغير علم أن ربك هو اعلم بالمعتدين )) وما عدا ذلك فانه ممنوع لما ثبت في الأحاديث الصحيحة من الوعيد الشديد للمصورين ولعنهم كقوله -صلى الله عليه وسلم- ( لعن الله المصورين ) وقوله ( كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفس يعذب بها في جهنم ) وقوله - اشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون خلق الله ).

مجموعة فتاوى للشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني-رحمه الله- :
سؤال : الجهاز المرئي التلفزيون هل هو حرام في ذاته أو في المواضيع التي تبث إن كانت محرمة؟
الشيخ : لا استطيع أن أقول نعم أو لا , وإنما يجب أن نعلم حكم الصور والتصوير في الإسلام , هل الأصل فيها الإباحة ؟ أم الأصل فيها التحريم؟ فبناء على هذا الأصل يأتي الجواب عن بعض ما يتفرع عنه , الأصل في التصوير - كما أظن الجميع يعلمون ذلك- انه لا يجوز تصوير شيء من مخلوقات الله -عز وجل- مما لها روح , ويدخل في ذلك الحيوانات سواء ما كان منها ناطقا أو صامتا ,إلا ما اقتضته الحاجة الملحة أو الضرورة , فهنا حينما نقول الصور الفوتوغرافية هل هي جائزة أو محرمة ؟ نقول إنها محرمة , إلا ما لابد منها , كذلك التلفاز والتلفاز حقيقة من المخترعات التي هي من حيث تعلقها بالصور والتصوير هي من جهة اخطر واشد تحريما من الصورة الجامدة غير المتحركة , فإذن حكم التلفاز كحكم التصوير الفوتوغرافي وغيره , الأصل فيه حرام , فما كان يجوز لضرورة جاز , سواء في التصوير الفوتوغرافي أو ما يتعلق بالتلفاز هذا التصوير المتحرك .
السائل : وجود تلفزيون الآن بالبيت -بالوضع الحالي- هل هو حلال أم حرام ؟
الشيخ : لا يجوز , لأني أقول لكم من منكم إن شاء أن يستمع شاء وان شاء فليأبى له الخيار ؟ من منكم يستمع التلفاز في بيته ثم يخبرني أن خيره أكثر من شره ؟
السائل : شره أكثر من خيره
الشيخ : فإذن لا يجوز.
انتهى
سؤال : أنا عندي تلفزيون , والتلفزيون مثلا معروف لفساده ونحو ذلك , فهل يجوز أن أبيعه لذاك النصراني فهو يستعين به على سماع الغناء ورؤية الفجور ونحو ذلك , هل أكون أنا آثم بتلك الصور
الشيخ : هل يجوز لك أن تبيعه , الجواب عندي واضح انه لا يجوز , لان في ذلك مساعدة له على الإفساد في الأرض , زد على ذلك أن الآلة التي لا يجوز استعمالها شرعا فلا يجوز بيعها , وإنما تُحطم وتُكسر , فهذا الجهاز الذي هذا حكمه في الإسلام , لا ينبغي أن ينقلب الحكم إلى أن يباع إلى الكافر ليستعمله في معصية الله –عز وجل-

الشيخ : كذلك هناك أشرطة كثيرة حول هذا , فلا يجوز استعمال الصور مهما تعددت الأساليب , سواء كانت باليد او بالآلة الفوتوغرافية أو بالفيديو وهي آلة , فان ذلك لا يجوز إلا في حالة الضرورة , كصور الهويات مثلا , والجوازات ونحو ذلك , أما التوسع الذي نراه في العصر الحاضر , انه إنسان مثلا يريد أن يلقي محاضرة , فيطلع في التلفاز , وين الضرورة؟ بالعكس المعرض نفسه للتلفاز يعرض نفسه للفتنة , شوفوني , ها أنا , بينما إذا كان المقصود هو التعليم , فيحصل بمجرد أن يسمع الناس كلام المتكلم , وهذا كاف في تحقيق المصالح الشرعية . انتهى

الشيخ عن شبهة وهي قول بعض الناس أن صورة الفيديو تشبه صورة المرآة
فأجاب الشيخ : إذا كنت تنقل عنهم نقلا صحيحا , فقولك عنهم (يشبه) فإذن هو ليس مرآة , انتهى الأمر , القصد (يشبه) , لكن إذا قيل ذيل أسد فهو يشبه الأسد , لكنه ليس أسدا , فإذا رأي الناظر نفسه في المرآة فلا يقال : هذه صورة , لأنها زائلة , إنما الصورة هي الصورة الثابتة .

وقال الشيخ في كتابه (تحذير الساجد) : ولا فرق بين التصوير اليدوي والتصوير الآلي و الفوتوغرافي , بل التفريق بينهما جمود وظاهرية عصرية . انتهى
لكن يمكنهم آن يسمعوا صوتي بدون طريقة التلفاز , فالفائدة المرجوة والمؤثرة ليست هي بروزي أنا بشكلي , وإنما بروزي بصوتي , فإذن ليس هناك فائدة كبرى وراء تبرير هذا العمل من اجل إفادة الناس الآخرين , فليكن ذلك بطريق الإذاعة بالراديو وليس التلفاز .

فتوى صالح الفوزان :
سؤال : في وجود العدد الكبير من القنوات الفضائية المنحرفة التي تجتهد وسعها في الإغواء , فهل تنصح فضيلتكم باقتناء قناة المجد ؟
الشيخ : أنا لا اشتغل بالقنوات كلها , لا المجد ولا غيرها لا اعرفها , وما دام إني لا اعرفها فلا أقول فيها شيئا , أنا مقتصر على الراديو , الراديو فيه كفاية , يجيب لك الأخبار , يجيب لك البرامج الدينية لستَ بحاجة إلى غيره .
السائل : كان لكم ظهور قريب في محاضرة في قناة المجد وكانت المحاضرة في مسجد .
الشيخ : المحاضرة ليست في مسجد وإنما هو لقاء مع أئمة وخطباء الحرس الوطني , ولم آذن لهم بإخراج هذه الجلسة , هم أخرجوها بدون إذن , وأنا لم آذن ولم ارض به , ولا اخرج في القنوات , لكن هم أخرجوها بدون إذن اجتهادا منهم , هذا اجتهاد منهم , لكن هم اخطئوا في هذا .

سؤال: فضيلة الشيخ ما حكم إدخال جهاز التلفاز إلى البيت ؟ حيث ستفتح قناة قضائية إسلامية تُعنى بما يفيد المسلمين وما ينفعهم , وجزاكم الله خيرا .
الشيخ : الذي يسلم من التلفزيون في البيت لا شك انه سلم , وبرئ وأغلق عن نفسه باب شر كبير والقناة الفضائية التي ستحدث تغني عنها إذاعة القران الكريم لان القناة الفضائية هي نفسها إذاعة القران , فإذاعة القران بحمد الله تكفي وهي مسموعة تكفي عن القناة الفضائية الثالثة , فانا أوصي إن الإنسان يسلم من هذا الجهاز , لأنه إذا ادخله في بيته اثر عليه وعلى أولاده وعلى نسائه , في الأول يدخلونه بنية أنهم سيقتصرون على القناة الإسلامية ثم يتساهل بهم الأمر شيئا فشيئا حتى , وأيضا الأطفال والنساء ما يقصدون إلا المسليات فقط , النساء والأطفال في الغالب ما يقصدون إلا المسليات ليس للذكر والأمور الشرعية , إنما يريدون المسليات فقط , فأنت تفتح عليهم باب شر , وإذاعة القران ولله الحمد فيها الخير الكثير , وليس فيها محذور ولله الحمد , كلها قران أو محاضرات أو دروس أو كلمات طيبة أو مسائل علمية , كلها خير خالص ولله الحمد , نعم .


منقول

الغردينيا 12-06-2013 09:29 PM

بارك الله فيك أستاذنا أبوسند على التوضيح

أبوسند 13-06-2013 05:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغردينيا (المشاركة 396254)
بارك الله فيك أستاذنا أبوسند على التوضيح






وفيك بارك أختي الكريمة الغردينيا والله ينفعك وينفع بك والله يكتب لك الخير حيث كان
والله يجعلنا وإياكم من أهل الفردوس
الاعلى



أبوسند 13-06-2013 05:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا. (المشاركة 396268)
جزاكم الله خيرا حضرة المدير







الله يجزاك بالمثل يالغالي والله ينفعك وينفع بك والله يكتب لك الخير حيث كان
والله يجعلنا وإياكم من أهل الفردوس
الاعلى

توضيح مدير المنتدى الآن الدكتور عبدالله كرم
أنا مراقب عام
بارك الله فيك





الساعة الآن 09:45 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com