منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   المنبر الإسلامي العام (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=87)
-   -   معجزة القرآن الكريـم في المنتجـات الدنماركيه (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=9348)

بنت المدينه 19-01-2007 10:53 PM

معجزة القرآن الكريـم في المنتجـات الدنماركيه
 
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الطيبين الطاهرين


ها هي معجزة جديده تتحدث وتأكد على صدق القرآن الكريم


يا سبحان الله


الكل قد عرف وتأذى من ما نشر عن اساءة

للرسول صلى الله عليه وآله وسلم

ولكن هل هذا الشيء جاء صدفه ام ماذا ؟؟؟

وهل للقرأن دور في ذلك ؟؟؟

هل تودون ان تعرفوا ماهي المعجزة ؟!



اولا .............

القرأن الكريم

ثانيا ................

سورة الاحزاب

ثالثا ...............

الايه رقم

57
افتحوا المصحف وتأكدوا من ذلك








إقرأ الآية بتمعن واكيد عرفتو جزاء الذين

يؤذون الله والرسول

ليش بالذات الآيه هذي عن بد الايات

تم ذكرها واعتبرت معجزة


اكيد لاحظتو ان رقم الاية هو

(57)

وهذه بداية رقم المنتج الدنماركي


اكيد راح تستغربوا لكن ياريت

كل واحد يشوف ويتأكد


والحمد لله عذبهم

بالدنيا وكبدهم خسائر كبيرة

وانشاء الله العذاب الاكبر يوم القيامه

سبحان الله




الحمد لله




لا اله إلا الله






الله اكبر


منقول

عمر الليبي 20-01-2007 03:02 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشيخ السبيل محذراً:
لا يجوز الربط بين آية التوبة وتفجيرات أمريكا

يتناقل بعض العامة ما زعمه البعض من أن هناك ارتباطا بين الآية القرآنية في سورة التوبة {لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم** وبين احداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن.

هذا الارتباط الذي ردده البعض جاء في كون الآية رقمها 110 وهو عدد أدوار مبنى مركز التجارة العالمي وأنها أي الآية في الجزء الحادي عشر وهو يوم التفجيرات وان سورة التوبة تقع في الترتيب التاسع من سور القرآن وهو شهر سبتمبر.

"عكاظ" أجرت يوم أمس اتصالا هاتفيا مع فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله السبيل عضو هيئة كبار العلماء وإمام وخطيب المسجد الحرام حول هذه الاعتقادات الخاطئة وقد حذر فضيلته من انتشار مثل هذه الشائعات المضللة, ونفى أن يكون هذا مرتبطا بذاك أو إن هناك علاقة بين هذه الآية والأحداث التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مشيرا إلى انه بعيد كل البعد وقال فضيلته: إن الآيات واضحات ولا يجوز ربطها بما حدث من تفجيرات وقصة هذه الآيات أن المنافقين جاءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بنوا بجوار مسجد قباء مسجدا ليكون مجمع المنافقين ويجتمع معهم من يضادون الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله إننا عملنا مسجدا حولنا ليقينا المطر والبرد الشديد وكان النبي عليه الصلاة والسلام حينها يتجهز لغزوة تبوك وعند عودته وقربه من المدينة انزل الله عليه هذه الآيات {لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه. فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين** والمسجد المعني هنا هو مسجد قباء, ثم بيّن الله تعالى الحالة {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين** والبنيان على تقوى الله هو مسجد قباء, وهؤلاء المنافقون يتظاهرون بالإسلام وهم منافقون فقال الله تعالى فيهم: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليكم حكيم** وهم يعرفون انهم مخطئون لكنهم يريدون التلبيس على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, أمر عليه السلام بإشعال النار على مسجدهم فانزل الله هذه الآيات فضيحة لهؤلاء المنافقين.

المصدر : صحيفة عكاظ
6-9-1422هـ

-----------------
تفسير ابن كثير لهذه الاية
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا

يَقُول تَعَالَى مُتَهَدِّدًا وَمُتَوَعِّدًا مَنْ أَذَاهُ بِمُخَالَفَةِ أَوَامِره وَارْتِكَاب زَوَاجِره وَإِصْرَاره عَلَى ذَلِكَ وَإِيذَاء رَسُوله بِعَيْبٍ أَوْ بِنَقْصٍ عِيَاذًا بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ - قَالَ عِكْرِمَة فِي قَوْله تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّه وَرَسُوله " نَزَلَتْ فِي الْمُصَوِّرِينَ وَفِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث سُفْيَان بْن عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : يُؤْذِينِي اِبْن آدَم يَسُبّ الدَّهْر وَأَنَا الدَّهْر أُقَلِّب لَيْله وَنَهَاره وَمَعْنَى هَذَا أَنَّ الْجَاهِلِيَّة كَانُوا يَقُولُونَ يَا خَيْبَة الدَّهْر فَعَلَ بِنَا كَذَا وَكَذَا فَيُسْنِدُونَ أَفْعَال اللَّه تَعَالَى إِلَى الدَّهْر وَيَسُبُّونَهُ وَإِنَّمَا الْفَاعِل لِذَلِكَ هُوَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ فَنَهَى عَنْ ذَلِكَ هَكَذَا قَرَّرَهُ الشَّافِعِيّ وَأَبُو عُبَيْدَة وَغَيْرهمَا مِنْ الْعُلَمَاء رَحِمَهمْ اللَّه وَقَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّه وَرَسُوله " نَزَلَتْ فِي الَّذِينَ طَعَنُوا عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تَزْوِيجه صَفِيَّة بِنْت حُيَيّ بْن أَخْطَبَ وَالظَّاهِر أَنَّ الْآيَة عَامَّة فِي كُلّ مَنْ آذَاهُ بِشَيْءٍ وَمَنْ آذَاهُ فَقَدْ آذَى اللَّه كَمَا أَنَّ مَنْ أَطَاعَهُ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه كَمَا قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا يُونُس حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن سَعْد عَنْ عُبَيْدَة بْن أَبِي رَائِطَة الْحَذَّاء الْمُجَاشِعِيّ عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن زِيَاد عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن الْمُغَفَّل الْمُزَنِيّ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّه اللَّه فِي أَصْحَابِي لَا تَتَّخِذُوهُمْ غَرَضًا بَعْدِي فَمَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أُحِبّهُمْ وَمَنْ أَبْغَضهمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضهمْ وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّه وَمَنْ آذَى اللَّه يُوشِك أَنْ يَأْخُذهُ وَقَدْ رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ مِنْ حَدِيث عُبَيْدَة بْن أَبِي رَائِطَة عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن زِيَاد عَنْ عَبْد اللَّه بْن الْمُغَفَّل بِهِ ثُمَّ قَالَ وَهَذَا حَدِيث غَرِيب لَا نَعْرِفهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْه .

--
وبالتالي لايجوز الربط بين الآية فى سورة الاحزاب وبين رقم البضاعة الدنماركية
ويكون النصر على مثل هولاء بتقوى والله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم
وذلك بالعمل بما جاء به.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فاديا 25-01-2007 09:36 AM

بارك الله بالجميع

وجزاك خيرا اخونا الفاضل عمر الليبي على ردكم الكريم

بنت المدينه 10-03-2007 08:25 AM

وبارك الله بكم
والله قادر على كل شئ
وهو الحكيم الخبير

الراقي المغربي 10-03-2007 01:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الليبي (المشاركة 67012)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشيخ السبيل محذراً:
لا يجوز الربط بين آية التوبة وتفجيرات أمريكا

يتناقل بعض العامة ما زعمه البعض من أن هناك ارتباطا بين الآية القرآنية في سورة التوبة {لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم** وبين احداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن.

هذا الارتباط الذي ردده البعض جاء في كون الآية رقمها 110 وهو عدد أدوار مبنى مركز التجارة العالمي وأنها أي الآية في الجزء الحادي عشر وهو يوم التفجيرات وان سورة التوبة تقع في الترتيب التاسع من سور القرآن وهو شهر سبتمبر.

"عكاظ" أجرت يوم أمس اتصالا هاتفيا مع فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله السبيل عضو هيئة كبار العلماء وإمام وخطيب المسجد الحرام حول هذه الاعتقادات الخاطئة وقد حذر فضيلته من انتشار مثل هذه الشائعات المضللة, ونفى أن يكون هذا مرتبطا بذاك أو إن هناك علاقة بين هذه الآية والأحداث التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مشيرا إلى انه بعيد كل البعد وقال فضيلته: إن الآيات واضحات ولا يجوز ربطها بما حدث من تفجيرات وقصة هذه الآيات أن المنافقين جاءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بنوا بجوار مسجد قباء مسجدا ليكون مجمع المنافقين ويجتمع معهم من يضادون الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله إننا عملنا مسجدا حولنا ليقينا المطر والبرد الشديد وكان النبي عليه الصلاة والسلام حينها يتجهز لغزوة تبوك وعند عودته وقربه من المدينة انزل الله عليه هذه الآيات {لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه. فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين** والمسجد المعني هنا هو مسجد قباء, ثم بيّن الله تعالى الحالة {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين** والبنيان على تقوى الله هو مسجد قباء, وهؤلاء المنافقون يتظاهرون بالإسلام وهم منافقون فقال الله تعالى فيهم: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليكم حكيم** وهم يعرفون انهم مخطئون لكنهم يريدون التلبيس على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, أمر عليه السلام بإشعال النار على مسجدهم فانزل الله هذه الآيات فضيحة لهؤلاء المنافقين.

المصدر : صحيفة عكاظ
6-9-1422هـ

-----------------
تفسير ابن كثير لهذه الاية
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا

يَقُول تَعَالَى مُتَهَدِّدًا وَمُتَوَعِّدًا مَنْ أَذَاهُ بِمُخَالَفَةِ أَوَامِره وَارْتِكَاب زَوَاجِره وَإِصْرَاره عَلَى ذَلِكَ وَإِيذَاء رَسُوله بِعَيْبٍ أَوْ بِنَقْصٍ عِيَاذًا بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ - قَالَ عِكْرِمَة فِي قَوْله تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّه وَرَسُوله " نَزَلَتْ فِي الْمُصَوِّرِينَ وَفِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث سُفْيَان بْن عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : يُؤْذِينِي اِبْن آدَم يَسُبّ الدَّهْر وَأَنَا الدَّهْر أُقَلِّب لَيْله وَنَهَاره وَمَعْنَى هَذَا أَنَّ الْجَاهِلِيَّة كَانُوا يَقُولُونَ يَا خَيْبَة الدَّهْر فَعَلَ بِنَا كَذَا وَكَذَا فَيُسْنِدُونَ أَفْعَال اللَّه تَعَالَى إِلَى الدَّهْر وَيَسُبُّونَهُ وَإِنَّمَا الْفَاعِل لِذَلِكَ هُوَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ فَنَهَى عَنْ ذَلِكَ هَكَذَا قَرَّرَهُ الشَّافِعِيّ وَأَبُو عُبَيْدَة وَغَيْرهمَا مِنْ الْعُلَمَاء رَحِمَهمْ اللَّه وَقَالَ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّه وَرَسُوله " نَزَلَتْ فِي الَّذِينَ طَعَنُوا عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تَزْوِيجه صَفِيَّة بِنْت حُيَيّ بْن أَخْطَبَ وَالظَّاهِر أَنَّ الْآيَة عَامَّة فِي كُلّ مَنْ آذَاهُ بِشَيْءٍ وَمَنْ آذَاهُ فَقَدْ آذَى اللَّه كَمَا أَنَّ مَنْ أَطَاعَهُ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه كَمَا قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا يُونُس حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن سَعْد عَنْ عُبَيْدَة بْن أَبِي رَائِطَة الْحَذَّاء الْمُجَاشِعِيّ عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن زِيَاد عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن الْمُغَفَّل الْمُزَنِيّ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّه اللَّه فِي أَصْحَابِي لَا تَتَّخِذُوهُمْ غَرَضًا بَعْدِي فَمَنْ أَحَبَّهُمْ فَبِحُبِّي أُحِبّهُمْ وَمَنْ أَبْغَضهمْ فَبِبُغْضِي أَبْغَضهمْ وَمَنْ آذَاهُمْ فَقَدْ آذَانِي وَمَنْ آذَانِي فَقَدْ آذَى اللَّه وَمَنْ آذَى اللَّه يُوشِك أَنْ يَأْخُذهُ وَقَدْ رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ مِنْ حَدِيث عُبَيْدَة بْن أَبِي رَائِطَة عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن زِيَاد عَنْ عَبْد اللَّه بْن الْمُغَفَّل بِهِ ثُمَّ قَالَ وَهَذَا حَدِيث غَرِيب لَا نَعْرِفهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْه .

--
وبالتالي لايجوز الربط بين الآية فى سورة الاحزاب وبين رقم البضاعة الدنماركية
ويكون النصر على مثل هولاء بتقوى والله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم
وذلك بالعمل بما جاء به.

الشي الغريب هنا نقلها ( وتأكد على صدق القرآن الكريم )

وكأن هناك شك فى القران والله المستعان

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي عمر الليبي وهذا ما أفتى به كذلك الشيخ والعلامة عبد الرحمن القاضي برهون صاحب كتاب ( خبر الاحاد ) ...

جزاك الله خيرا أخي الفاضل على هذا الطرح المبدع...

بنت المدينه 11-03-2007 02:46 PM

جزاكم الله خير
وزادكم الله من فضله وعلمه

العنزي 13-03-2007 01:41 PM

جزاك الله خيرا
وبارك فيك
وجعله في ميزان حسناتك

المؤمن بالله 13-03-2007 09:08 PM

بــارك الله في الجميــع ..

والقــرأن لا يحتــاج إلى أدله لإثبــات صدق مافيه ..
فهـو منـزل مـن الخبيـر المنــان ..

ولايجــوز الـربط بيـن الأحـداث التي تحصـل في العـالم أجمـع بأيـات القـرأن ..
كمـا أفتـى بهـا مشـائخنـا الكـرام حفظهـم الله ..

وفتـوى الشيخ السبيــل حفظه الله كما نقلهـا أخـونا عمر الليبـي واضحــه ..

وجـزاكم الله عنـا خير الجـزاء

بنت المدينه 14-03-2007 01:36 AM

جزاكم ربي الجنه

المؤمن بالله 17-03-2007 10:05 PM

ولـك بالمثل أخيتي الكريمه بنت المدينه ..
وبــارك الله فيـك ..

وأسأل المولى القدير لنا ولكم العفو والعافيه في الدنيا والأخره


الساعة الآن 02:22 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com