🚫تـنـبـيــــــــه عــــن خطــــــأ عقـــــدي خطيـــــــر.
🚫تـنـبـيــــــــه عــــن خطــــــأ عقـــــدي خطيـــــــر. 📍مـقـولـــــــة كــــوارث طبيعــــيــــــة 📍 قــال الشــيخ العــلامة/ أحمد بـن يحيى النجمي -رحمه الله-: و من الملاحظ أن كثيراً من الناس يسمون الكوارث من زلازل مدمرة، و أعاصير مهلكة، و فيضانات ، و غير ذلك، يسمون هذه الأمور (كوراث طبيعية) ، وهذا يعتبر شركاً، و قد يكون من الشرك الأكبر حينما ينسبون هذه الكوارث إلى الطبيعة، ويَنسون خالق هذا الكون، والمتصرف فيه. [ "الشرح الموجز الممهد لتوحيد الخالق الممجد" (ص: ٢٩٩)]. منقول |
بارك الله فيك غاليتي أم سلمى على الإفادة
حفظنا الله وإياكم وبلاد المسلمين من الكوارث |
آمين يا رب ..
و فيكِ بارك الله أختي الحبيبة أسعدكِ الله في الدارين |
بارك الله فيك أختي أم سلمى على الافادة القيمة
|
ولم حصرت على هذا المفهوم!!
أليست هنالك كوارث انسانية وكوارث حربية و .. الخ وهذا لا يعني بالضرورة أن المتعلق هو المتسبب بل هو السبب بإرادة الله عز وجل أعتقد أن الموضوع يستطيع توضيحه متخصص في اللغة العربية وهذا رأي قد أصيب به وقد أخطئ غفر الله لي ولكم وجزاك الله خيراً أختي أم سلمى |
اقتباس:
و فيكِ بارك الله أختي الحبيبة أسعدكِ الله في الدارين |
اقتباس:
و إياكِ .. بارك الله فيكِ أختي الحبيبة أولا الشيخ علامة مفتي و علمه في اللغة أفضل بكثير من أي لغوي عادي .. عندما تكون هتاك كوارث بسبب البشر فهذا الأمر معلوم و فهمه واضح و محدود .. أما أن القول كوارث طبيعية فالكثير من الناس سيؤلها أن الطبيعة أنتجتها بسبب توفر ظروف معينة أسعدكِ الله في الدارين |
اقتباس:
|
بارك الله فيكِ أختي و غفر الله لنا ولكِ
|
جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم جميعا
أنا سمعت عن مقولة " غضب الطبيعة " بأنها لفظ مخالف أما مقولة " كوارث طبيعية " فجزاك الله خيرا أختي ام سلمى على التنبيه السؤال: هل لهذا الإطلاق وجه صحيح (الكوارث الطبيعية)؟ جزيتم خيرا. الإجابة: الحمد لله، ينبغي أن يستبدل بهذه العبارة (المصائب الكونية)؛ وذلك لأمرين: الأول: أنه ليس في اللغة الكوارث بمعنى المصائب، وإنما هي بمعنى المشاق، ثم إن (طبيعية) فيها خطأ لغوي، فإن النسبة إلى الطبيعة طَبَعِي. الثاني: أن قولهم: (كوارث طبيعية) يتضمن معنى منكرا يقصده كثير ممن يتكلم بها، وهو أن هذه الحوادث الكونية أمور عادية طُبع عليها الكون، لا معنى لها ولا حكمة، ولا سبب يرجع إلى أفعال العباد، ولهذا ينكر هؤلاء على من يربط بين هذه الحودث وما يقع من العباد من المعاصي، كما يدل له قوله تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير**، وقد تجري هذه العبارة على ألسن بعض الناس من غير قصد إلى هذا المعنى الباطل. فالواجب اجتناب هذه العبارة (كوارث طبيعية) وإرشاد من يطلقها من غير اعتقاد للمعنى الباطل لتركها، والله أعلم. المصدر https://www.youtube.com/watch?v=Mxrpa62p4yw |
الساعة الآن 09:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com