•(-•♥♥•-)• ملتقى الداعيات إلى الله..انتظركن أخواتي •(-•♥♥•-)•
بسم الله الرحمن الرحيم ملتقى الداعيات إلى الله الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد:salla-icon: وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين .. أما بعد : أخواتي الكريمات ما أجمل التلاقي والمحبة في الله ... ما أجمل التوحد على الدعوة إلى الله .. ما أجمل أن نسلك هذا الطريق معاً ... كن أخواتي شمعااات مضيئة ..في ظلمة الغفلة ... كن قطرات ندى تُحيي ...قلوب لفظت أنفاسها ... قال تعالى: **أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ** (122) سورة الأنعام كن نبراساً يضيء حياة الغافلين...ويهتدي به الئائهين .... فليكن الإسلام أكبر همنا ...ويكون لنا أخواتي الغاليات ...لقاء متجدد على مائدة الدعوة ...نتبادل الأفكار الدعوية ...وأبسط الطرق لنشر الدعوة إلى الله ... وغيرها من مواضيع قيمة تُثري ... طريق دعوتنا إلى الله ... مهلاً أخواتي لا تغفلن عن نداااء رب العزة سبحانه والفوز بالأجر العظيم **وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ** [الشعراء: 214]. فطريق دعوتك أختاه يبدأ من عالمك الصغير(أسرتك ) ...الذي هو نواة مجتمعك...فليكن لهم نصيب من فيض غيثك هيا أخواتي فلننهض سوياً ...جنبا إلى جنب ..فمعاً نسير على الدرب ... وننسج طريق الدعوة الى الله ... قال تعالى : ** قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا ۚ بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ سورة القصص (35) واخيراً استيقظي أختاه من غفوتك ...ولنبدأ سوياً من هنا .... فقد فاتنا الكثير !!! وتذكري أختاه!! بأن الدعوة إلى الله تعالى، واجبة على النساء، كما هو الحال في الرجال، قال تعالى: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَر). [آل عمران:104]. انتظر تفااعلكن أخواتي ... وليكن شعاارنا دائماً الاخلاص لله في القول والعمل قال تعالى ** وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿109﴾ ** [ الشعراء ] أختكم لقـــــاء |
فليكن الإسلام أكبر همنا ...ويكون لنا أخواتي الغاليات ...لقاء متجدد
على مائدة الدعوة ...نتبادل الأفكار الدعوية ...وأبسط الطرق لنشر الدعوة إلى الله ... وغيرها من مواضيع قيمة تُثري ... طريق دعوتنا إلى الله ... احسنت اختي الغالية لقاء ولا اريد ان يكون الرد تقليدياً ... ففكرة أي منتدى قائمة على التفاعل والحوار والمناقشة وتبادل الافكار والاراء ومن ثم الخروج برأي واحد .. يكون هي زبدة المناقشات ... وكل ما اتمناه ... ان يشارك الجميع في الموضوع ...ويتفاعل حتى تحصل الفائدة .... |
جزاك الله خيراً أختي الحال المرتحل يشرفني أن تكوني اول المشاااركات ... بُوركتِ على مرورك الكريم وحُسن تعقيبك ... نعم أختااه أنتظر معك تفااعل أخواتنا في الله للبدأ في هذه الدعوة المبااركة ... دون تكاااسل .... لنتباادل الحواار ...لتعم الفائدة وتنالين الأجر ...إن شاء الله انتظر ما تجودون به أخواني في حفظ الله ورعااايته |
إلى أخواتي الكريمااات ...إلى كل من تتلمس طريقها إلى الدعوة ...إلى كل من تتابع معنا و ونترقب بريق حروفها الى من تتااابع بصمت ... ...قد تتساءل بعضكن لماذا نسلك طريق الدعوة ؟؟ ما فضل الداعية والجزاء الذي ينتظرها ؟؟ وهل للداعية مواصفات أجهلها ؟؟ كيف تؤهلين نفسك للدعوة ؟ نبدأ على بركة الله |
لماذا نسلك طريق الدعوة ؟؟ http://islamroses.com/zeenah_images/29.gif إلى كل من اصطفاها الله على الباقيات باتباع منهجه ، الغريبة القابضة على دينها تلسعها الجمرات في خضم الفتن ولا تبالي / اسألي الله الثبات ، واعملي بالأسباب المعينة على الثبات .. فأنت في نعمة لو أدركتها النساء الأخريات لعدن سريعاً إلى الإسلام منهاجاً وتطبيقاً . لذلك عليك أن لا تكتفي بإصلاح نفسك والمضي بها ، بل ينبغي أن تأخذي في طريقك الذين ران ضباب الماديات على رؤيتهم فتُـاهوا في الطريق .. في نفس الوقت الذي تدفعين فيه لصوص الفضيلة وتقاومينهم . انظري إلى المتوارين خلف التيه والضلال بعيــن الشفقة أولاً .. فثمة أشيــاء كثيرة ستتغير من حولنا ، ثم اسلكي سبل الدعوة الصحيحة والمتنوعة . علينا أن ننصر الله لينصرنا ، لننصر دينه في أنفسنا ومجتمعنا كي ينصرنا على أعدائنا في الداخل والخارج . إنّ النصر لا يأتي إلا بالعمل الدؤوب والصبر .. لا بالتواكل والدعاء فقط ، حتى وإن استغرق عمر ذلك العمل والصبر أجيالاً عديدة ، فما هو في عمر الأمم إلا ومضة سريعة..! وأعظم من يقوم بهذه المهمة - مهمة صنع الانتصار- هو: ( المرأة ) نصف المجتمع الذي يلد ويربي النصف الباقي ، التي تهز المهد بيد وتهز العالم باليد الأخرى . فلابد من توظيف الصحوة النسائية بشكل أعمق وأوسع ، حتى لا تصبح مجرد طاقة كامنة معرضة للاضمحلال والتلاشي أو الانحصار في زوايا معينة . والنتيجة لا تسبق سببها .. فتأملي ! لذلك قدمنا لك ِ جهد المقلين هذا لعله يكون أحد الأسباب التي تصنع النتائج .. علينا أن نتذكر أن الهدف الأساسي للإسلام هو إنقـــاذ البشرية ، وإخراجها من عبادة الآخــرين إلى عبــادة الله ، ومن الظالمات إلى النور، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها ومن جور الأديان إلى عدالة الإسلام. لهذا قال الرسـول صلى الله عليه وسلم إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجل استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب التي تقع في النار يقعن فيها، والرجل فكنزعهن، ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن النار، وأنتم تقتحمون فيها) . رواه البخاري . والناس اليوم أحوج إلى مـن يأخذ بأيديهم إلـى جــادة الدين القيم والاستشراف الروحي بعدمـــا سلكوا خط الانحدار الذي أركس إنسانيتهم الحقيقية وحدا بهم إلى المادية والإفــلاس الروحـي ، ليس فقط من لم يعرف الإسـلام بل حـتى المسلميــن الذين يحملون اسمه فقط و يجهلون كنهه الحقيقي ! هؤلاء الغرقى بحاجة إلى من ينتشلهم مما هم فيه ، ومن الظلم تركهم لأنفسهم التي تتخبط في التيه . فمن ذا الذي يستطيع انتشالهم غير الدعاة ؟ وكيف سيكون الحال إذا تخلوا عن هذه المهمة العظيمة ؟ في نفس الوقت الذي تتسارع فيه خطا المفسدين تجر معها معاول الهدم ..! امرأة نصرانية حضرت أحد المؤتمرات التي أقيمت للتعريف بالدين الإسلامي ، وبعد سماعها لتعريف مختصر لخصائص هذا الدين ومميزاته قالت : " لئن كان ما ذكرتموه عن دينكم صحيحا أنكم إذن الظالمون ! فقيل لها : ولماذا؟ قالت : " لأنكم لم تعملوا على نشره بين الناس والدعوة إليه " !! للأسف بعض المستقيمات يتلكأن في طريق الدعوة ، بسبب ضباب في الطريق، أو يترددن بسبب شبهات معترضة ، أو يتراجعن بسبب اعتراضات المثبطين وأهل الهوى الضلال ، وإنما الواجب عليهن أن يثقن بأنفسهن ودعوتهن، وأن يعزمن عزائمهن ، ولا يلتفتن إلى وسوسة شياطين الإنس والجن ، بل عليهن أن يشقن طريق الدعوة إلى الله ، بما فضلهن الله به من التزام بالدين ، فهن أمثل من في الساحة ، وهن أهل للإصلاح . أختي الكريمة : تأملي ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) . فصلت 33 الاستفهام في الآية بمعنى النفي ، أي : لا أحسن قولاً . والغرض منه انتفاء هذا الشيء ، وتحدي المخاطب أن يأتي به ، فإذا كان عنده شيء أحسن من هذا فليأتِ به ..! أختاه : انظري إلى جهود المبشرين والمنصرين وأهل الضلال كم يبذلوا ليضلوا الناس ، ونحن الذين اصطفانا الله لحمل رسالته نتخاذل ونتقاعس ..! أحد الدعاة كان منتدبا مع مجموعة من الدعاة من قبل جامعة الإمام محمد بن سعود للدعوة في بعض دول أفريقيا .. قال : " في رحلة شاقة إلى قرية من القرى وكانت السيارة تسير وسط غابة كثيفة وكان الطريق وعراً وعورة يستحيل معها أن تسرع السيارة اكثر من 20كم في الساعة وقد بلغ منا الإرهاق مبلغه وكأن البعض قد ضاق صدره من طول الرحلة وبدأ يتأفف من شدة الحر وكثرة الذباب والغبار الذي ملأ جو السيارة . وفجأة شاهدنا على قارعة الطريق امرأة أوربية قد امتطت حماراً وعلقت صليباً كبيراً على صدرها وبيدها منظار ودربيل .. وعند سؤالها عن سبب وجودها في هذه الغابة تبين أنها تدعو للصليب في كنيسة داخل القرية ولها سنتان . فقالـوا : (اللهم إنا نعوذ بك من جلد الفاجر وعجز الثقة " . والآن قارني بينك يابنة التوحيد وبين هذه الضالة المضلة .. ثم اسألي نفسك : ماذا قدمتُ للدين ؟ و ألا يستحق منا هذا الدين شيئاً من الجهد في الدعوة إليه ؟ منقووول |
فضل الداعية والجزاء الذي ينتظرها - الداعية هي سبب للنصر والتمكين في الدنيا ..( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ..) آل عمران 110 - تبليغ الداعية يُكسِبها دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم للمبلغين. :" نضر الله امرءاً سمع منا حديثا فبلغه إلى من لم يسمعه... " رواه أحمد - الداعية ممن يشملهم الله برحمته الغامرة .. ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَن الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّه وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيم ) .التوبة 71 - للداعية أجر عظيم يتضاعف بعدد الذين يستجيبون لها .. " من دعاء إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً " . رواه مسلم - يكفي الداعية شرفاً وكرامة أن قولها يعتبر أحسن الأقوال ، وأن كلامها في التبليغ أفضل الكلام ..( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) . فصلت 33 - الداعية من المفلحين والسعداء في الدنيا والآخرة : ( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) آل عمران 104 . - يكفي الداعية فخراً أن تسببها في الهداية خير مما طلعت عليه الشمس وغربت .. ".. فو الله لأن يهدي بك رجلاً واحداً خير لك من حُمر النَّعم " رواه البخاري وفي رواية : " خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت " . - الداعية تُثبت معاني الخير والصلاح في الأمة. ..( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ..) آل عمران 110 - الداعية صمام أمان المجتمع وعامل إزالة الشر والفساد . . ( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ) . المائدة 78 - الداعية تبعث الإحساس بمعنى الأخوة والتكافل واهتمام المسلمين بعضهم ببعض.. ( الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَات بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ) . التوبة 71 منقول |
|
همسة إليك أختاه لا تترددي أختاه أدلي بدلوك ولا تستهيني بنفسك فربما أفكارك الدعوية رغم بساطتها ...يكون لها الصدى الكبير ... وهنا أتساءل إن لم تكن الدعوة لهذا الدين هي محور حياتنا ؟؟ فماذا يكون؟؟ ماذا قدمنا لديننا؟؟ أين نحن من الدعوة إلى الله؟؟ أترك لكن الإجابة !!!! اخرجي من صمتك أختاه فكلماتك الصادقة النابعة من القلب ... ربما أيقظت عقول..غرقت في سبات طويل أختي الداعية هناااك من ينتظروا أن تطرقي بابهم بقلبك .... فربما تكوني سبباً في هدايتهم بتوفيق من الله ... ألا تجيبي الندااء !! أختكم لقاء ...التي تترقب فيض مدادكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أختي لقاء مبدعة حقا في إسهاماتك لابد أن تعرف من تتصدى للدعوة الى الله انها تحمل وسام شرف من الله تعالى لابد ان تكون على قدر هذا الوسام .. لابد ان تكون تستحقه حقا .. على الداعية أن تتعرف على الله حق المعرفة .. تتفحص ذاتها .. وتنقي قلبها لأن ما يقر في القلب ينعكس على جميع الجوارح .. ويعلنه اللسان .. لابد للداعية أن تفعل الخلق الاسلامي الصحيح في سلوكها من اللين ..التسامح ..بشاشة الوجه .. وحسن المعشر .. وطيب اللسان بغض النظر عما تحمله من علوم شرعية في نظري بعض الناس ..سبحان الله ترتاحين للحديث معهم .. تنصتين اليهم .. وتتأثرين بهم هكذا يجب ان تكون الداعية .. تحمل هم الناس من حولها .. تحب لهم ما تحبه لنفسها .. تتأثر لمصابهم من المعاصي أتعرفين اخية .. حينما تنصحين من قلب مشفق .. يجعل الله القبول في قلوب من يستمع إليك تحل البركة فيه .. لأنك تبغين النصيحة والإصلاح .. فالله سبحانه ينظر إلى القلوب .. عموما اخيتي ذكرت لك على عجالة ما تستشعره نفسي في هذا الأمر .. وفقك الله إلى خير القول والعمل .. |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيراً أختي القصواء بُوركتِ على مرورك المشرق ..لا حرمنا الله من عبق كلماتك وفيض مدادك ... راائع هذه المداخلة التي سطرت ملامح الداعية المسلمة وما يجب أن تتحلى به من قلب صااادق ..فتصيب سهامه قلوب تترقب من يخترق جدارها .. وما ينبغي لها من إصلاح ذاتها أولاً قبل أن تسلك طريق دعوتها وتصلح طريقها مع ربها وأن تكون صادقة في دعوتها .. لا حرمك الله الأجر والمثوبة وأدعوك أختااه للمتابعة ولا تحرمينا من لمساتك الذهبية وفقك الله لما يحبه ويرضاه |
الساعة الآن 12:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com