![]() |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
الخوف أفضل من الرجاء ما كان العبد صحيحا ، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل من الخوف . |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من خاف الله لم يضره أحد ، و من خاف غير الله لم ينفعه أحد . |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
يا ابن آدم إنك ناظر إلى عملك غدا يوزن خيره و شره ، فلا تحقرن من الخير شيئا و إن صغر فإنك إذا رأيته سرك مكانه ، و لا تحقرن من الشر شيئا فإنك إذا رأيته ساءك مكانه ، فإياك و محقرات الذنوب . |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
احذر سخط الله في ثلاث : احذر أن تقصر فيما أمرك ، احذر أن يراك و أنت لا ترضى بما قسم لك ، و أن تطلب شيئا من الدنيا فلا تجده أن تسخط على ربك . |
قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :
الدنيا دار عمل و الآخرة دار جزاء ، فمن لم يعمل هنا ندم هناك ، سبحانك ما أغفل هؤلاء الخلق عما أمامهم : الخائف منهم مقصر ، الراجى منهم متوان . |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
من أعظم الأشياء ضررا على العبد بطالته و فراغه ، فإن النفس لا تقعد فارغة ، بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره و لا بد . |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
إن الدنيا غمها لا يفنى و فرحها لا يدوم و فكرها لا ينقضي ، فاعمل لنفسك حتى تنجو و لا تتوانى فتعطب . |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
الإيمان بالقدر و الرضى به يذهب عن العبد الهم و الغم . |
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء ، و إياكم و ذكر الناس فإنه داء . |
قَـال الشيخ ابن عثيـمين - رحمه الله - :
ملازمة الشيطان للمرء نوعان : ملازمة مباشرة و هي فعل المعصية ، و ملازمة بمعنى المراقبة و تلك هي الملازمة العامة ، فهو يكون مراقبا لصاحبه و كلما وجد منه غفلة هجم عليه فأمره بمعصية أو ثبطه عن طاعة . |
الساعة الآن 11:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com