![]() |
إن مفتاح الفشل هو محاولة إرضاء كل شخص تعرفه
|
ليس العار في أن تسقط ، و لكن العار أن لا تستطيع النهوض
|
إن الإبتسامة لا تكلف شيئا و لكنها تعني الكثير
|
في كثير من الأحيان ، خسارة معركة تعلمك كيف تربح الحرب
|
لا يحزنك أنك فشلت ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
|
كن على حذر من الكريم إذا أهنته و من اللئيم إذا أكرمته و من العاقل إذا أحرجته و من الأحمق إذا رحمته
|
طعنة العدو تدمي الجسد و طعنة الصديق تدمي القلب
|
حتى و لو فشلت يكفي شرف المحاولة
|
من يزرع المعروف يحصد الشكر
|
لا خاب من استشار
|
قيل للحسن البصرى - رحمه الله - :
ما سر زهدك فى الدنيا ؟ فقال : علمت بأن رزقي لن يأخذه غيري فاطمأن قلبي له ، و علمت بأن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به ، و علمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن أقابله على معصية ، و علمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء الله |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
كفى بالله محبا و بالقرآن مؤنسا و بالموت واعظا ، اتخذ الله صاحبا و ذر الناس جانبا |
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
ليس الخير أن يكثر مالك و ولدك ، و لكن الخير أن يكثر علمك و يعظم حلمك |
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
يا ابن آدم ، لا تحمل هم يومك الذى لم يأت على يومك الذي أنت فيه ، فإن يك من أجلك يأت فيه رزقك ، و اعلم أنك لا تكسب من المال شيئا فوق قوتك إلا كنت فيه خازنا لغيرك |
قال أبو ذر الغفاري - رضي الله عنه - :
الصاحب الخير خير من الوحدة ، و الوحدة خير من جليس السوء ، و حامل الخير خير من الساكت ، و الساكت خير من حامل الشر ، و الأمانة خير من الخاتمة ، و الخاتمة خير من الدنيا |
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
من صدق في ترك شهوة أذهبها الله من قلبه ، و الله أكرم من أن يعذب قلبا بشهوة تركت له |
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - :
إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك |
قال سفيان الثورى - رحمه الله - :
إذا زهد العبد فى الدنيا أنبت الله الحكمة فى قبله و أطلق بها لسانه و بصره عيوب الدنيا و داءها و دواءها |
قال علي بن أبي طالب - رضى الله عنه - :
من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته |
قال علي بن أبي طالب - رضى الله عنه - :
من وضع نفسه مواضع التهمة ، فلا يلومن من أساء الظن به |
قال علي بن أبي طالب - رضى الله عنه - :
من أصلح بينه و بين الله أصلح الله ما بينه و بين الناس ، و من أصلح أمر آخرته أصلح الله أمر دنياه ، و من كان من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ |
قال أبو الدرداء - رضى الله عنه - :
نعم صومعة الرجل بيته ، يكف سمعه و بصره و دينه و عرضه ، و إياكم و الجلوس في الأسواق فإنها تلغي و تلهي |
سئل عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - عن السرور فقال :
سيري فى سبيل الله ، و وضع جبهتي لله ، و مجالستي أقواما ينتقون أطايب الحديث كما ينتقى أطايب الثمر |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله ، و زهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
إذا لم تقدر على قيام الليل و صيام النهار ، فاعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله ، و بقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
و الله ما يحل لك أن تؤذي كلبا و لا خنزيرا بغير حق ، فكيف تؤذي مسلما ؟ |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من خاف الله لم يضره أحد ، و من خاف غير الله لم ينفعه أحد |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
من علامة إعراض الله تعالى عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
الزهد في الدنيا يريح القلب و البدن |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
الصبر كنز من كنوز الجنة ، و إنما يدرك الإنسان الخير كله بصبر ساعة |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
ما نظرت ببصري و لا نطقت بلساني و لا بطشت بيدي و لا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية ؟ فإن كانت طاعته تقدمت ، و إن كانت معصية تأخرت |
قال يحي بن معاذ - رحمه الله - :
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثا : إن لم تنفعه فلا تضره ، و إن لم تفرحه فلا تغمه ، و إن لم تمدحه فلا تذمه |
قال يحي بن معاذ - رحمه الله - :
مصيبتان للمرء في ماله عند موته لم يسمع الأولون و الآخرون بمثلهما . قيل : ما هما ؟ قال : يؤخذ منه كله ، و يُسأل عنه كله |
قال يحي بن معاذ - رحمه الله - :
دواء القلب خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتفكر ، و خلاء البطن ، و قيام الليل ، و التضرع عند السحر ، و مجالسة الصالحين |
قال يحي بن معاذ - رحمه الله - :
أخوك من عرفك العيوب ، و صديقك من حذرك من الذنوب |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله |
سئل الفضيل بن عياض - رحمه الله - عن التواضع فقال :
يخضع للحق و ينقاد له و يقبله ممن قاله |
قال يونس بن عبيد - رحمه الله - :
خصلتان إذا صلحتا من العبد صلح ما سواهما من أمره : صلاته و لسانه |
اللهم أتمم لنا نعمتك و بركتك و فضلك و رحمتك و سترك و عافيتك
|
الساعة الآن 03:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com