![]() |
لن تلقى الله جل و علا بشيء أعظم من سريرة صالحة و إخلاص في قلب و محبة للمؤمنين و عدم بغض لهم ، لا بقلبك حسد و لا غل لمؤمن كائنا ما كان
|
ما أمر الله نبيه صلى الله عليه و سلم بأن يزداد من شيء بعد فعل الخيرات ، كما أمره بأن يزداد من العلم ، لأن العلم سبيل موصل إلى رحمة الرب عز و جل ، حيث قال سبحانه ( و قل رب زدني علما )
|
العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تحصى و فضله تبارك و تعالى لا يعد ، فليفزع إلى الله جل و علا و ليظهر ذلته و فقره و مسكنته إلى الله
|
من أعظم طرق الشيطان في إغواء بني آدم كشف العورات ، كما قال تعالى : ( لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا ) [الأعراف:277] و هكذا شياطين الإنس اليوم في قنوات ماكرة و شبكات فاجرة ، لأنه متى استمرأت الأسرة ذلك انحلت أخلاقها و انحل بعد ذلك دينها
|
قال عبد الله بن العباس - رضي الله عنهما - :
أتدرون ما ذهاب العلم من الأرض ؟ قلنا : لا قال : أن يذهب العلماء |
قال عبد الله بن العباس - رضي الله عنهما - :
لا أعلم عملا أقرب إلى الله عز و جل من برِّ الوالدة |
قال عبد الله بن العباس - رضي الله عنهما - :
إن الذي يعلم الناس الخير يستغفر له كل دابة حتى الحوت في البحر |
قال عبد الله بن العباس - رضي الله عنهما - :
لا تجالس أهل الأهواء ، فإن مجالستهم ممرضة للقلوب |
قال رجل لابن عباس - رضي الله عنهما - :
الحمد لله الذي جعل هوانا على سواك فقال : إن الهوى كله ضلالة |
اللهم أعنا على التمسك بدينك و الصبر على طاعتك
|
قال ابن حزم - رحمه الله - :
لا آفة على العلوم و أهلها أضر من الدخلاء فيها ، و هم من غير أهلها ، فإنهم يجهلون و يظنون أنهم يعلمون ، و يفسدون و يقدرون أنهم يصلحون |
قال ابن حزم - رحمه الله - :
ليس بين الفضائل و الرذائل و لا بين الطاعات و المعاصي إلا نفار النفس و أنسها فقط . فالسعيد من أنست نفسه بالفضائل و الطاعات و نفر من الرذائل و المعاصي ، و الشقي من أنست نفسه بالرذائل و المعاصي و نفرت من الفضائل و الطاعات ، و ليس ها هنا إلا صنع الله تعالى و حفظه |
قال ابن حزم - رحمه الله - :
من أراد خير الآخرة و حكمة الدنيا و عدل السيرة و الاحتواء على محاسن الأخلاق كلها و استحقاق الفضائل بأسرها فليقتد بمحمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و ليستعمل أخلاقه و سيره ما أمكنه |
قال ابن حزم - رحمه الله - :
من فضل العلم و الزهد في الدنيا ، أنهما لا يؤتيهما الله عز و جل إلا أهلهما و مستحقهما ، و من نقص علو أحوال الدنيا من المال و الصوت ، أن أكثر ما يقعان في غير أهلهما و فيمن لا يستحقهما |
قال ابن حزم - رحمه الله - :
اثنان عظمت راحتهما أحدهما في غاية المدح و الآخر في غاية الذم ، و هما : مطرح الدنيا و مطرح الحياء |
قال ابن حزم - رحمه الله - :
من أساء إلى أهله و جيرانه فهو أسقطهم ، و من كافأ من أساء إليه منهم فهو مثلهم ، و من لم يكافئهم بإساءتهم فهو سيدهم و خيرهم و أفضلهم |
قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
إذا هممت بخير فبادر لئلا تُغلب ، و إذا هممت بشر فسوّف هواك لعلّك تغلب |
قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال |
قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
إذا جلست في الظلام بين يدي العلام فاستعمل أخلاق الأطفال ، فالطفل إذا طلب شيئا و لم يعطه بكى حتى أخذه |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
إنه ليس من شريف و لا عالم و لا ذي فضل إلا و فيه عيب ، و لكن من الناس من لا ينبغي أن تذكر عيوبه : من كان فضله أكثر من نقصه و هب نقصه لفضله |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
إن الدنيا نذالة هي إلى كل نذل أميل ، و أنذل منها من أخذها بغير حقها و طلبها بغير وجهها و وضعها في غير سبلها |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
من استغنى بالله افتقر إليه الناس |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
ما أكرمت العباد أنفسها بمثل طاعة الله عز و جل و لا أهانت أنفسها بمثل معصية الله ، و كفى بالمؤمن نصرة من الله عز و جل أن يرى عدوه يعمل بمعصية الله |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
لا تملؤوا أعينكم من أعوان الظلمة إلا بإنكار من قلوبكم لكي لا تحبط أعمالكم الصالحة |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
لأن يخطئ الإمام في العفو ، خير من أن يخطئ في العقوبة |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
ما يئس الشيطان من رجل إلا أتاه من قبل النساء |
قال سعيد بن المسيب - رحمه الله - :
يد الله فوق عباده ، فمن رفع نفسه وضعه الله ، و من وضعها رفعه الله ، الناس تحت كنفه يعملون أعمالهم ، فإذا أراد الله فضيحة عبد أخرجه من تحت كنفه فبدت للناس عورته |
قال ابن المبارك - رحمه الله - :
الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح و إن فاتته لم يحزن |
قال ابن المبارك - رحمه الله - :
رب عمل صغير تعظمه النية و رب عمل كبير تصغره النية |
قال عمرو بن العاص - رضي الله عنه - :
المرء حيث يضع نفسه فإذا أعزها علا أمرها و إذا أذلها ذل و هان قدره |
قال عمرو بن العاص - رضي الله عنه - :
الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع ، و إن أكثرت منه قتل |
قال عمرو بن العاص - رضي الله عنه - :
من كثر إخوانه ، كثر غرماؤه |
قال عمرو بن العاص - رضي الله عنه - :
إن ضاق صدرك بسرك فصدر غيرك أضيق به |
قال عمرو بن العاص - رضي الله عنه - :
استوحش من الكريم الجائع و من اللئيم الشبعان ، فإن الكريم يصول إذا جاع ، و اللئيم يصول إن شبع |
قال خالد بن الوليد - رضي الله عنه - :
إن الله خلق الأيدي لتعمل فاشغلها بالطاعة قبل أن تشغلك بالمعصية |
آفة المروءة خلف الوعد
|
لا تستعن بظالم على ظالم حتى لا تكون فريسة للاثنين
|
أحيانا يقول الأطفال كلمات لا تعجبنا ، نحن نطقنا بها أمامهم
|
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاك
|
أخوك من صدقك النصيحة
|
الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com