![]() |
قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله - :
قلة الحرص و الطمع تورث الصدق و الورع ، و كثرة الحرص و الطمع تورث كثرة الغم و الجزع |
كتب إبراهيم بن أدهم إلى سفيان الثوري - رحمهما الله - :
من عرف ما يطلب هان ما يبذل ، و من أطلق بصره طال أسفه ، و من أطلق أمله ساء عمله ، و من أطلق لسانه قتل نفسه |
قال عبد الله بن المبارك - رحمه الله - :
من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصير ثم لا يبالي و لا يحزن عليه |
قال الشافعي - رحمه الله - :
أرفع الناس قدرا من لا يرى قدره ، و أكثرهم فضلا من لا يرى فضله |
قال مالك - رحمه الله - :
لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها |
قال ابن تيمية - رحمه الله - :
إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر |
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
من كانت له عند الناس ثلاث وجبت له عليهم ثلاث : من إذا حدثهم صدقهم و إذا ائتمنوه لم يخنهم و إذا وعدهم وفى لهم ، وجب له عليهم أن تحبه قلوبهم و تنطق بالثناء عليه ألسنتهم و تظهر له معونتهم |
قال السعدي - رحمه الله - :
عنوان سعادة العبد : إخلاصه للمعبود و سعيه في نفع الخلق |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه نقص فيه أجلي و لم يزد فيه عملي |
اللهم إنا نعوذ بك من منكرات الأخلاق و الأعمال و الأهواء و الأدواء
|
اللهم إنا نسألك من فضلك و رحمتك ، فإنه لا يملكها إلا أنت
|
اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك و عزائم مغفرتك و السلامة من كل إثم و الغنيمة من كل بر و الفوز بالجنة و النجاة من النار
|
اللهم اجعل مكان اللوعة سلوة ، و جزاء الحزن سرورا ، و عند الخوف أمنا ، يا رب إلق على النفوس المضطربة سكينة و أثبها فتحا قريبا
|
يا ذا الجلال يا ذا الجود و الكرم ، أتيتك خائفا من زلة القدم ، ذنبي عظيم و أرجو منك مغفرة ، يا واسع العفو و الغفران و الكرم
|
اللهم إكفني بحلالك عن حرامك ، و اغنني بفضلك عمن سواك
|
لا إله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات و رب الأرض و رب العرش الكريم
|
من نظر في العواقب نجا
|
من غفل عن نفسه خسر ، و من صبر غنم
|
الصداقة كالمظلة ، كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها
|
لا بد لشعلة الأمل أن تضيء ظلمات اليأس ، و لا بد لشجرة الصبر أن تطرح ثمار الأمل
|
أترك المستقبل حتى يأتي و لا تهتم بالغد ، لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك
|
جدد حياتك و نوع من أساليب معيشتك و غير من الروتين الذي تعيشه
|
تذكر أن ربك واسع المغفرة و يقبل التوبة و يعفو عن عباده و يبدل السيئات حسنات
|
عش من القرآن حفظا و تلاوة و سماعا و تدبرا ، فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن و الهم
|
توكل على الله و فوض الأمر إليه و ارض بحكمه و الجأ إليه و اعتمد عليه فهو حسبك و كافيك
|
عليك بالمشي و الرياضة ، و اجتنب الكسل و الخمول ، و اهجر الفراغ و البطالة
|
ألا بذكر الله تطمئن القلوب و تحط الذنوب و به يرضى علام الغيوب و به تفرج الكروب
|
ارضى بالقضاء المحتوم و الرزق المقسوم ، كل شي بقدر ، فدع الضجر
|
لا تنتظر شكرا من أحد ، و يكفي ثواب الصمد ، و ما عليك ممن جحد و حقد و حسد
|
طهر قلبك من الحسد و نقه من الحقد و أخرج منه البغضاء و أزل منه الشحناء
|
اعتزل الناس إلا من خير و كن جليس بيتك و أقبل على شأنك و قلل من المخالطة
|
إذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، و عش في حدود اليوم و اجمع همك لإصلاح يومك
|
اجعل نفسك ميزانا في ما بينك و بين غيرك
|
كن عادلا قبل أن تكون كريما
|
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه :
احذر كل عمل إذا سئل عنه صاحبه أنكره أو اعتذر منه |
من عجائب الإنسان أنه يفر من سماع النصيحة و ينصت لسماع الفضيحة
|
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
لا يزال الناس يكرمونك ما لم تعاط ما في أيديهم ، فإذا فعلت ذلك استخفوا بك |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
العلم علمان : علم اللسان فذاك حجة الله على ابن آدم ، و علم في القلب فذاك العلم النافع |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
إن المؤمن جمع إيمانا و خشية ، و المنافق جمع إساءة و أمنا |
الساعة الآن 12:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com