|
قال الشافعي - رحمه الله - :
التواضع من أخلاق الكرام و التكبر من شيم اللئام ، التواضع يورث المحبة و القناعة تورث الراحة |
سئل الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى - عن مسألة فسكت
فقيل : ألا تجيب ؟ فقال : حتى أدري ، الفضل في سكوتي أو في الجواب |
قال الشافعي - رحمه الله - :
بئسَ الزادُ إلى المَعَادِ العدوانُ على العباد |
قال الشافعي - رحمه الله - :
رضا الناس غاية لا تدرك ، و ليس إلى السلامة منهم سبيل ، فعليك بما ينفعك فالزمه |
قال الشافعي - رحمه الله - :
الخير في خمسة : غنى النفس و كف الأذى و كسب الحلال و التقوى و الثقة بالله |
قال الشافعي - رحمه الله - :
لا يكمل الرجل إلا بأربع : بالديانة و الأمانة و الصيانة و الرزانة. |
قال الشافعي - رحمه الله - :
للمروءة أركان أربعة : حسن الخلق و السخاء و التواضع و النسك |
مر والي البصرة بمالك بن دينار يرفل فصاح به مالك : أقل من مشيتك هذه
فهم خدمه به ، فقال: دعوه ، ما أراك تعرفني فقال له مالك : و من أعرف بك مني ، أما أولك فنطفة مذرة و أما آخرك فجيفة قذرة ، ثم أنت بين ذلك تحمل العذرة فنكس الوالي رأسه و مشى |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
من غلب شهوات الدنيا فذلك الذي يفرق الشيطان من ظله |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
إن الله جعل الدنيا دار مفر و الآخرة دار مقر فخذوا لمقركم و أخرجوا الدنيا من قلوبكم قبل أن تخرج منها أبدانكم ، و لا تهتكوا أستاركم عند من يعلم أسراركم ، ففي الدنيا حييتم و لغيرها خلقتم ، إنما مثل الدنيا كالسم أكله من لا يعرفه و اجتنبه من عرفه و مثل الدنيا مثل الحية مسها لين و في جوفها السم القاتل يحذرها ذوو العقول و يهوي إليها الصبيان بأيديهم |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
البكاء على الخطيئة يحط الخطايا كما تحط الريح الورق اليابس |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
الصدق و الكذب يعتركان في القلب حتى يخرج أحدهما صاحبه |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
بئس عبد همه هواه وبطنه |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله |
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
من وثق بالله في رزقه زاد في حسن خلقه و أعقبه الحلم و سخت نفسه في نفقته و قلت وساوسه في صلاته |
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
إذا استحيى العبد من ربه عز و جل فقد استكمل الخير |
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
أصل كـل خيـر في الدنيا و الآخـرة الخوف من الله تعالى |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
إذا أردتم العلم فانثروا القرآن ، فإن فيه علم الأولين و الآخرين |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
إن من التواضع أن تبدأ بالسلام كل من لقيت |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
ما من شيء أحق بطول السجن من اللسان |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
ليس حفظ القرآن بحفظ الحروف ، و لكن إقامة حدوده |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
كفى بخشية الله علما ، و كفى بالاغترار به جهلا |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
عنوان صحيفة الميت ثناء الناس عليه |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
إن أشد آية في القرآن تفويضا " و من يتوكل على الله فهو حسبه " |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
لا تعجلن بمدح أحد و لا بذمه ، فإنه رب من يسرك اليوم يسوءك غدا |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
من أراد علم الأولين و الآخرين فليتدبر القرآن |
قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :
من أراد الدنيا أضر بالآخرة ، و من أراد الآخرة أضر بالدنيا |
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - :
قد أفلح من عُصم من الهوى و الغضب و الطمع |
من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته
|
سئل حكيم :
ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه و الذي تجهله |
اللسان ليس عظما لكنه يكسر العـظام
|
من زاد في حبه لنفسه زاد كره الناس له
|
من وطن قلبه عند ربه سكن و استراح ، و من أرسله في الناس اضطرب و اشتد به القلق
|
إحترامك للناس يكسبك محبتهم و لا يفقدك مهابتك
|
اللهم إنا نسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد أن تنظر إلينا في ساعتنا هذه فتنزل علينا رحمة من عندك و حنانا من لدنك تغننا بها عن رحمة و حنان من سواك
|
إلهي ، كيف أمتنع بالذنب من الدعاء و لا أراك تمتنع مع الذنب من العطاء ؟
فإن غفرت فخير راحم أنت و إن عذبت فغير ظالم أنت |
ربنا اجعل أيامنا كلها سعادة ربنا بدد الأحزان و أبرئ الأسقام و ابسط الأرزاق و حسن الأخلاق و انشر الرحمات و امح السيئات تباركت يا رب البريات يا رب الأرض و السماوات
|
إلهي إن كنت لا ترحم إلا الطائعين فمن للعاصين ؟ و إن كنت لا تقبل إلا العاملين فمن للمقصرين ؟ إلهي ربح الصائمون و فاز القائمون و نجا المخلصون و نحن عبيدك المذنبون فارحمنا برحمتك و جد علينا بفضلك و منتك و اغفر لنا أجمعين برحمتك يا أرحم الراحمين
|
ربنا اجعلنا لك ذكارين ، لك شكارين ، إليك أواهين منيبين ، تقبل يا رب توبتنا ، واغسل حوبتنا ، وأجب دعواتنا ، و ثبت حجتنا ، و اسلل سخائم صدورنا ، و عافنا و اعف عنا
|
يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك
|
| الساعة الآن 12:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com