|
يقول أحد السلف :
إني أدعوالله في حاجة فإذا أعطاني إياها فرحت مرة و إذا لم يعطيني إياها فرحت عشر مرات لأن الأولى إختياري و الثانية إختيار الله |
اللهم لا تجعلنا من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
|
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من أراد أن يسلم من الغيبة فليسد على نفسه باب الظنون ، فمن سلم من الظن سلم من التجسس ، و من سلم من التجسس سلم من الغيبة . |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير خسارة |
قال سفيان بن عيينة - رحمه الله - :
اكتم حسناتك كما تكتم سيئاتك |
قال ابن أبي الدنيا - رحمه الله - :
قيل لبعض الحكماء : ما أنفع الحياء ؟ قال : أن تستحي أن تسأله ما تحب و تأتي ما يكره |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
ما رأيت ظالما أشبه بمظلوم من حاسد ، نفس دائم و حزن لازم و غم لا ينفد |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
الدين كله خلق ، فمن فاقك في الخلق فقد فاقك في الدين |
قال الشاطبي - رحمه الله -:
آخر الأشياء نزولا من قلوب الصالحين : حب السلطة و التصدر |
قال الإمام ابن رجب - رحمه الله - ::
من عامل الله بالتقوى و الطاعة في حال رخائه ، عامله الله باللطف و الإعانة في حال شدته |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
ضمن الله سبحانه لكل من عمل صالحا " أن يحييه حياة طيبة " ، فهو صادق الوعد الذي لا يخلف وعده |
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها .......... بركعة في ظلام الليل يحييها
|
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة ، كان له عدل عشر رقاب و كتبت له مائة حسنة و محيت عنه مائة سيئة و كانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي و لم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك . |
﴿ أن اشكُر لي و لوالديك إليّ المصير ﴾
من صلى الصلوات الخمس فقد شكر الله ، و من دعا للوالدين في أدبارالصلوات الخمس فقد شكر الوالدين ابن عيينة |
كل المخاوف تجلب لك الهموم إلا الخوف من الله سبحانه فإنّه يجلب لك أعظم ما في الوجود : ﴿ و لِمَنْ خَافَ مَقَام رَبّه جَنَّتَان ﴾
|
الدنيا لا تطيب إلا بذكر الله و الآخرة لا تطيب إلا بعفو الله و الجنة لا تطيب إلا برؤية الله
|
إذا عصيت الله في موضع فلا تفارق الموضع حتى تعمل فيه طاعة
ليشهد لك كما يشهد عليك |
قال السيوطي - رحمه الله تعالى - :
خمس خصال في الأطفال لو كانت في الكبار مع ربهم لكانوا أولياء : 1 - لا يهتمون بالرزق 2 - و لا يشكون من خالقهم إذا مرضوا 3 - و يأكلون الطعام مجتمعين 4 - و إذا خافوا جرت عيونهم بالدموع 5 - و إذا تخاصموا تسارعوا إلى الصلح |
قال مجاهد بن جبر - رحمه الله - :
الفقيه من خاف الله و إن قل علمه ، و الجاهل من عصى الله و إن كثر علمه |
تناسى مساوئ الإخوان يدم لك ودهم
|
اللهم اجعل خير عمري أواخره و خير عملي خواتمه و خير أيامي يوم لقاك
|
أستغفر الله لنا و لوالدينا و للمسلمين والمسلمات و المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم و الأموات
|
اللهم اكفنا شر قسوة القلوب و تغير النفوس و الجفاء من بعد ود و خيبة الأمل فيمن أحسنا الظن بهم و لا تجعل لنا حاجة عند أحد من خلقك
|
قال ابن كثير - رحمه الله - :
من اتصف بصفة الاستغفار يسر الله عليه رزقه و سهل عليه أمره و حفظ عليه شأنه و قوته |
قال البيهقي - رحمه الله - :
إذا قيل : كان النبي صلى الله عليه و سلم يحب كذا ، لا يقابله أحد بأن يقول : أما أنا فلا أحبه |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
أشقى الناس بماله البخيل ، يشقى بجمعه في الدنيا و يحاسب على منعه في الآخرة ، يعيش عيش الفقراء و يحاسب حساب الأغنياء |
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
العجب ممن يهلك و معه النجاة قيل : و ما هي ؟ قال : الاستغفار |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
ﻟﻮ ﺗﺄﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺃﻥ الله ﺃﻋﻄﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ ، ﻓﺜﻖ ﺃﻥ الله ﻟﻢ ﻳﻤﻨﻊ ﻋﻨﻚ ﺣﺎﺟﺔ ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﺇﻻ ﻭ ﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻊ ﺧﻴﺮا ﺗﺠﻬله . |
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئاً نَعْلَمُهُ وَ نَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا نَعْلَمُهُ .
|
قال أحد الصالحين :
لم أر شخصا ناجحا في حياته إلا و كان له من بر الوالدين نصيب |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
إذا كان الله سبحانه قد غفر لمن سقى كلبا على شدة ظمئه ، فكيف بمن سقى العطاش و أشبع الجياع و كسى العراة من المسلمين |
قال ابن تيمية - رحمه الله - :
ما رأيت شيئا يغذي العقل و الروح و يحفظ الجسم و يضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من طلب أخا بلا عيب صار بلا أخ . |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
أحسن العمل أخلصه و أصوبه و الخالص أن يكون لله و الصواب أن يكون على السنة يعني على الطريقة المشروعة المرضية عند الله و رسوله |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
خصلتان تقسيان القلب ، كثرة النوم و كثرة الأكل |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
التواضع أن تخضع للحق و تنقاد له و تقبل الحق من كل من تسمعه له |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
الخوف أفضل من الرجاء ما دام الرجل صحيحا ، فإذا نزل به الموت فالرجاء أفضل |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
الدنيا أحلام نوم أو كظل زائل و إن اللبيب بمثلها لا يخدع |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
ما ألزم عبد ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عنده |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
من عرف الموت هانت عليه مصائب الدنيا |
| الساعة الآن 09:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com