![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
بارك الله فيك اخي الفاضل رضا ..أشكر لك مداخلتك |
اقتباس:
ما شاء الله ابدعت اخيتي الفاضلة زهراء والامل في تحليلك الشمولي للقصة..فنظرت للموضوع من عدة جوانب ..وختمت قولك بـعبارة: فلا نبرر لها ما فعلته لتتمادى و لا نغلق عليها أبواب الرحمة و المغفرة لتعود لربها عودة نقية طيبة طاهرة كمن القيت اليها بطوق نجاة فما اجمل ان تمدي يداك لغريق ابعدته الامواج عن شاطئ الأمان بارك الله فيك وفي علمك وتمنيت لو ادرج هذا التعليق بعد الموضوع مباشرة دمتِ في حفظ الرحمن |
السلام عليكم و رحمة الله تعالي و بركاته اختاه ارجو ان تبلغوا سلامي الي هذه السيدة أما بعد أختاه أوصيك بتقوى الله أنت امرأة متزوجة برجل مسلم هذا يعني انك محصنة فبدلا من ان تحاولين أن تحلي مشكلة الفراغ بينك و بين زوجك التجأت إلي الحرام و العياذ بالله محتجة بأنك محرومة من ما تسمينه بالحب فماذا نقول عن النساء العانسات حرمن من الزواج و بقين رغم ذلك عفيفات طاهرات أين أنت منهن و من صبرهن ثم إن الله رزقك حفظ القران وهذه أعظم نعمة فبدلا من ان تحمديه وتشكرينه و تلتجئين إليه بالدعاء لك و لزوجك بالمحبة التجأت إلي الحرام ثم انك تقولين انك محرومة فهل أعطيت الحب لزوجك أنت إن فاقد الشيء لا يعطيه فلو انك أعطيت لزوجك الحب و الحنان لبادلك نفس الشعور لعله هو أيضا محروما لكنه صابر عليك ولا يلتجأ إلي الحرام أختاه اتقي الله استغفر الله لي و لجميع المؤمنين و المؤمنات سبحانك اللهم و بحمدك لا اله إلا أنت استغفرك و أتوب إليك |
اولا نسأل الله العفو والعافية
ثانيا ترك هذه الاخت بدون نصيحة مصيبة ثالثا كثرة تذكيرها سيوقظ الخير الكثير الذي في قلبها رابعا قصتها عبرة لمن يعتبر |
اقتباس:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركت أختي الكريمة ونفع الله بك. للصراحة أثارني ردك فأحببت أن أعلق على كلامك : اقتباس:
أختي الطيبة .. ليس شرطا أن تكون متزوجة من رجل مسلم لتكون محصنة. قد يكون أسمه مسلم بالهوية وليس مسلم قدوة يحتذى به ! فهو مبنى وليس معنى وما أكثرهم الا ما رحم ربي. اقتباس:
إعلمي يرعاك الله أني بمداخلتي هذه لا أدافع عن الحرام ولا أؤيده مطلقا . ولكني أشير مما أراه وأسمعه أن لجوء الضحية إلى هذا الطريق يكون سبيل الفقد بالاهمية حتى الأحقية في أن تعيش على الأقل بكرامة وبإحترام كزوجة.! الزوجة كثيرا ما تسعى لتغيير زوجها وتبذل بجهد أن تعيد الحياة الزوجية الى مجراها الطبيعي بالتنازلات منها , بالمحاولات الجادة للتغير الايجابي ولكن الرجل يرفض بلئمه وكبرياءه كل هذه المحاولات فتبوء محاولاتها بالفشل حتى تفقدبصيص الأمل معه أخلاقا ومعاملة . فلا هو يعطي ولا هو يساعد . أنانية مفرطة .عربدة مستبدة . خذل . تكسير . تهشيم..كالأحمق يضر نفسه ويضر من حوله . وكما قلت فاقد الشيء لا يعطيه .فهو يتلف كل مودة ويهد كل بناء عامر. فأرض الواقع تسرد الكثير من القصص وتسجل سجلات كثيرة من الحكايا المرة . ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. |
نكرر شكرنا لصاحبة الموضوع و لكل المشاركين الذين نصحوا و وجهوا و أعطوا آراءهم فتلك قضية أخت مسلمة و من لم يهمه أمر المسلمين فكيف يعد نفسه منهم أحب التعليق ببعض النقاط بعيدا عن توجيهها لأحد إننا عندما نتعرض لمناقشة قضية أو مشكلة اجتماعية فعلينا أن نتعامل مع المعطيات التي نجدها أمامنا و لو تجاوزنا هذا التعامل فلا شك أننا سنحيف أو نعطي أبعادا غير التي يجب إعطاؤها و في مسألة هذه الأخت فإنه ليس من حقنا اتهامها بشيء يعاكس ما جاءت به المشكلة فحرمان الأخت من حقوقها العاطفية من أهم المعطيات ثم وقوعها في الزلل حالات كثيرة تلك التي تشتكي فيها النساء من عدم إعطائهن حقوقهن العاطفية من قبل الأباء أو الإخوة و أكبرها هما أن يضيع تلك الحقوق الأزواج و لو عكسنا أطراف الموضوع و كانت المرأة هي من حرم زوجها من حق من حقوقه لرأينا الهتافات تعلوا ضدها و لكانت استدلالاتنا بالنقل و العقل و الواقع ... فلنفعل نفس الشيء و نتعامل بنفس الميزان بعيدا كل البعد عن التطفيف و ختاما فلا نحرم الأخت من حقها في الشكوى و ذكرها لما ترجعه من أسباب ثم لا نحرمها النصح و التوجيه فالمؤمن لا يتعامل مع البشر بل مع رب العالمين و ليس أن منعنا حقنا نتعدى على حقوق الله عز و جل و ننتهك حرماته ثم هي تحتاج منا النصح و إن كانت تحفظ كتاب الله فبعض الصحابة في عهد رسول الله عليه الصلاة و السلام و هو بين ظهرانيهم زلوا و فعلوا ما استوجب انزال القصاص و الحدود ثم لا نكون سببا في إغلاق أبواب التوبة أمامها و الله قد فتحهم لها و هو سبحانه يمدج يديه بالليل و النهار لكل تائب ثم نوجه رسالة للأزواج ننبههم بما قد يغفلوا عنه من أن حرمانهم زوجاتهم حقوقهم العاطفية يجر عليهن ويلات و ويلات فيسهل لكل عابث استغلالهن و استغلال حاجتهن لما حرموا منه و مسؤولية الرجل صيانة عرضه و كيف يصونه و هو يعطي فرصا لشياطين الجن والإنس لإيجاد مداخلهم هو راع و مسؤول عن رعيته و هو قوام وجب عليه أن يقي نفسه و أهله من النار |
الساعة الآن 05:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com