![]() |
قال الإمام الحسن البصري - رحمه الله - :
يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن إليه ، فإنك إن أحسنت إليه ارتحل بحمدك و إن أسأت إليه ارتحل بذمك . |
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - :
كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه و نفاه عن نفسه و ترككه لله ازداد صلاحا و برا و تقوى . |
قال ابن قدامة - رحمه الله - :
ينبغي لمن فقد المال أن يستعمل القناعة و لمن وجده أن يستعمل السخاء و اصطناع المعروف ، فإن السخاء من أخلاق الأنبياء . |
قال أبو الدرداء - رضي الله عنه - :
من أكثر ذكر الموت قل فرحه و قل حسده . |
قال بعض السلف :
صانع المعروف لا يقع ، و إن وقع وجد متكئا . |
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله -:
القلوب الصادقة و الأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب . |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
فما استعين على التخلص من الشر بمثل البعد عن أسبابه . |
قال ابن تيمية - رحمه الله - :
المستكبر عن الحق يبتلى بالانقياد إلى الباطل . |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - : إذا هممت بأمر من أمور الآخرة فشمر إليه و أسرع من قبل أن يحول بينك و بينه الشيطان . |
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - :
غض البصر فيه ثلاث فوائد : حلاوة الإيمان - نور القلب و فراسته - قوة القلب و ثباتــه و شجاعته . |
قال الإمام الحسن البصري - رحمه الله - :
احذر ثلاثة لا تمكن الشيطان فيها من نفسك : لا تخلون بامرأة و لو قلت أعلمها القرآن ، و لا تدخل على السلطان و لو قلت آمره بالمعروف و أنهاه عن المنكر ، و لا تجلس إلى صاحب بدعة فإنه يمرض قلبك و يفسد عليك دين . |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
خمس من علامات الشقوة : القسوة في القلب و جمود العين و قلة الحياء و الرغبة في الدنيا و طول الأمل . |
|
|
جزاكم الله خيرا
|
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - : إن الإنسان إذا قرأ القرآن و تدبره ، كان ذلك من أقوى الأسباب المانعة له من الوقوع في المعاصي . |
«لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس!» |
قال صلى الله عليه وسلم: ومَن مشى مع مظلوم حتى يُثبِتَ له حقَّهُ ثَبَّتَ اللهُ قدَميه على الصراط يوم تزولُ الأقدام [حسنه الألباني في صحيح الترغيب (2614) |
قال الشيخ ابن العثيمين - رحمه الله - : وطن نفسك على الصبر ، و الصبر مع انتظار الفرج من أعظم العبادات . |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - : لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن . |
قال الإمام حامد الغزالي - رحمه الله - : لا يزيد مال من خيانة و لا ينقص من صدقة . |
قال أبو الدرداء - رضي الله عنه - : من أكثر ذكر الموت قل فرحه و قل حسده . |
قال أبو الدرداء - رضي الله عنه - :
اطلبوا العلم ، فإن عجزتم فأحبوا أهله ، فإن لم تحبوهم فلا تبغضوهم . |
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
يا سبحان الله ! ما أزهد كثيرا من الناس في الخير ، عجبا لرجل يجيئه أخوه المسلم في الحاجة فلا يرى نفسه للخير أهلا ، فلو كان لا يرجو ثوابا و لا يخشى عقابا لكان ينبغي له أن يسارع في مكارم الأخلاق فإنها تدل على سبيل النجاح . |
|
✍ قـالـ شيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله - « فالعزّ الحاصل له بالعفو أحبّ اليه و أنفع من العزّ الحاصل له بالانتقام فانّ هذا عزٌّ في الظّاهر و هو يورث في الباطن ذلا والعفو ذل في الباطن و هو يورث العزّ باطناً و ظاهراً » [ قاعدة في الصبر (صـ 6) ] |
برد اليقين: قال إياس بن معاوية - رحمه الله - : امتحنت خصال الرجال فوجدت أشرفها صِدق اللسان ومن عُدِمَ فضيلة الصدق فقد فُجِعَ بأكرم أخلاقه . تهذيب الكمال ( 3 / 413 ) |
|
|
|
قال بعض السلف :
أصبح بنا من نعم الله ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه و ما ندرى أيها نشكر ، أجميل ما ظهر أم قبيح ما ستر ؟ |
جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - فقال :
علمني كلمات جوامع نوافع . فقال : تعبد الله و لا تشرك به شيئا ، و تزول مع القرآن أينما زال ، و من جاءك بصدق من صغير أو كبير و إن كان بعيدا بغيضا فاقبله منه ، و من جاءك بكذب و إن كان حبيبا قريبا فاردده عليه . |
قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - :
إن هممت فبادر و إن عزمت فثابر ، و اعلم أنه لا يدرك المفاخر من رضي بالصف الآخر . |
التســامح هو ٲكبر مراتب القوة
اغرس شجرة اليوم تنعم بظلها غدا لا تترك أي شيء في قلبك ضد أحد ، سامح و تجاهل و أحسن الظن فسعادة الانسان تدوم بالشكر و بالصبر و بالاستغفار |
https://www.facebook.com/images/emoj...1/16/1f31f.png🌟 قال ابن بطال رحمه الله تبارك وتعالى : " ينبغي للداعي أن يجتهد في الدعاء ، ويكون على رجاء الإجابة ، ولا يقنط من الرحمة فإنه يدعو كريمًا "... https://www.facebook.com/images/emoj...1/16/1f31f.png🌟 [ (الفتح ١٤٤/١١) ] |
|
|
|
|
يقول الإمام أبو حامد الغزالي - رحمه الله - في كتابه إحياء علوم الدين : " طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه ، و الويل الطويل لمن يموت و تبقى ذنوبه مائة سنة و مائتي سنة أو أكثر يعذب بها في قبره و يسأل عنها إلى آخر انقراضها " .
|
الساعة الآن 05:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com