![]() |
|
|
|
|
|
|
قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله تعالى - :
و الحزن حزنان : حزن لك و حزن عليك فالحزن الذي هو لك حزنك على الآخرة و الحزن الذي هو عليك حزنك على الدنيا و زينتها . |
قال أحد السلف :
إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق ، و لم يضمن لك الجنة فلا تفتر ، و اعلم أن الناجين قلة ، و أن زيف الدنيا زائل ، و أن كل نعمة دون الجنة فانية ، و كل بلاء دون النار عافية ، فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان . |
|
|
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
الخاسر من أبدى للناس صالح عمله و بارز بالقبيح من هو أقرب إليه من حبل الوريد . |
قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :
من سمع بأذنه صار حاكيا و من أصغى بقلبه كان واعيا و من وعظ بفعله كان هاديا . |
" المؤمنُ يتوجّعُ لعثرةِ أخيهِ المؤمنِ إذا عَثَر ، حتى كأنّه هو الذي عثرَ بها ولا يشمت به ، فهو دليلٌ على رقّةِ قلبهِ وإنابته ". • ابن القيم | مدارج السالكين ٤٣٦/١
|
قال ابن المبارك - رحمه الله - :
اغتنم ركعتين زلفى إلى الله ............ إذا كنت فارغا مستريحا و إذا ما هممت بالنطق بالباطل ............ فاجعل مكانه تسبيحا فاغتنام السكوت أفضل من ... خوض و إن كنت بالكلام فصيحا |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
المؤمن في الدنيا كالأسير يسعى في فكاك رقبته . |
قال الشافعي - رحمه الله - :
الخير في خمسة : غنى النفس و كف الأذى و كسب الحلال و التقوى و الثقة بالله . |
قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :
و جملة التوكل ، تفويض الأمر إلى الله جل ثناؤه و الثقة به . |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
احذر سخط الله في ثلاث : احذر أن تقصر فيما أمرك ، احذر أن يراك و أنت لا ترضى بما قسم لك ، و أن تطلب شيئا من الدنيا فلا تجده أن تسخط على ربك . |
قال مالك بن دينار - رحمه الله - :
عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره و القبر مورده ، كيف تقر بالدنيا عينه ؟ و كيف يطيب فيها عيشه ؟ |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
رحم الله امرأً نظر ففكر ، و فكر فاعتبر فأبصر ، و أبصر فصبر . لقد أبصر أقوام ثم لم يصبروا فذهب الجزع بقلوبهم ، فلم يدركوا ما طلبوا ، و لا رجعوا إلى ما فارقوا ، فخسروا الدنيا و الآخرة ، و ذلك هو الخسران المبين . |
عن أبي سليمان الداراني - رحمه الله - قال :
قال لقمان لابنه : يابني ، لا تدخل في الدنيا دخولا يضر بآخرتك ، و لا تتركها تركا تكون كلا على الناس . |
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
عليك بإخوان الصدق فعش في أكنافهم ، فإنهم زين في الرخاء و عدة في البلاء . |
قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - :
لا تكن ممن يفضحه يوم موته ميراثه ، و يوم حشره ميزانه . |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
ارض بما قسم الله تكن غنيا و توكل على الله تكن قويا . |
قال الإمام عبد الحميد بن باديس - رحمه الله - :
إذا علمت ولدا فقد علمت فردا ، و إذا علمت بنتا فقد علمت أمة . |
قال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - :
تعودوا الخير فإنما الخير في العادة . |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
الإيمان بالقدر و الرضى به يذهب عن العبد الهم و الغم . |
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
من أسباب الوقاية من الفتن صلاة الليل . |
قال إمام السعدي - رحمه الله - :
فإن المعاصي تفسد الأخلاق و الأعمال و الأرزاق ، كما أن الطاعات تصلح بها الأخلاق و الأعمال و الأرزاق و أحوال الدنيا و الآخرة . |
قال معاذ بن جبل - رضي الله عنه - :
تعلموا العلم فإن تعلمه لله خشيته و طلبه عبادة و مدارسته تسبيح و البحث عنه جهاد و طلبه و تعلمه لمن لا يعلمه صدقة . |
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - :
الحق كالذهب الخالص ، كلما امتحن ازداد جودة ، و الباطل كالمغشوش المضيء ، إذا امتحـن ظهر فساده . |
قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
إياك و التسويف فإنه من أعظم جنود إبليس . |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
من كثرت همومه و غمومه فليكثر من قول : لا حول و لا قوة إلا بالله . |
قال ابن المبارك - رحمه الله - :
الزاهد هو الذي إن أصاب الدنيا لم يفرح ، و إن فاتته لم يحزن . |
قال الإمام ابن تيمية - رحمه الله - :
فإن الإنسان إذا قرأ القرآن و تدبره كان ذلك من أقوى الأسباب المانعة له من الوقوع في المعاصي . |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله و زهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة . |
قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - :
الليالي و الأيام الفاضلة لا يصلح أن يغفل عنهن ، لأنه إذا غفل التاجر عن موسم الربح فمتى يربح ؟ |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
إن النفس أمارة بالسوء ، فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت في المعصية . |
قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله و بقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله . |
قال الإمام يحي بن معاذ - رحمه الله - :
أعداء الإنسان ثلاثة : دنياه و شيطانه و نفسه فاحترز من الدنيا بالزهد و من الشيطان بمخالفته و من النفس بترك الشهوات . |
الساعة الآن 02:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com