![]() |
|
|
|
|
|
قال الشيخ الفوزان : أخطر ما على الأمة الآن الدعاة الجهّال الذين لا يعرفون العلم ويدعون الـــــناس بجهل وضلالة!! [إعانة المستفيد(٣٣٧/١)] |
|
لكل شيء علامة: - من علامة علو الهمة ......... ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه. - ومن علامة الورع .......... أن تتوقى الشبهات. - ومن علامة الزهد ........... أن تعرض عن الدنيا، وهي مقبلة عليك. - ومن علامة الحكمة ......... أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه. - ومن علامة الحمية لله ........ ألا تتولى من ينتهك محارمه. - ومن علامة الإخلاص ....... أن يهمك الرضا من ربك عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس. - ومن علامة الاستقامة ........ ألا تتغير فضائلك بتغير أحوالك. |
https://www.facebook.com/images/emoj.../1/16/2b55.png⭕ قال الإمام الشاطبي رحمه الله:
(من علامات السعادة على العبد: تيسير الطاعة عليه، وموافقة السُّنة في أفعاله، وصحبته لأهل الصلاح، وحسن أخلاقه مع الإخوان، وبذل معروفه للخلق، واهتمامه للمسلمين، ومراعاته لأوقاته) "الاعتصام" (٢/ ١٥٢) |
قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
عليك بكثرة المعروف يؤنسك الله بقبرك ، و اجتنب المحارم تجد حلاوة الإيمان . |
|
|
|
|
|
|
قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
ليس الزاهد من ألقى غم الدنيا و استراح فيها ، إنما الزاهد من ألقى غمها و تعب فيها لآخرته . |
سئل ابن المبارك عن حسن الخلق فقال :
هو بسط الوجه و بذل المعروف . |
قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله - :
الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد . |
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله . |
https://www.facebook.com/images/emoj...1/16/1f343.png🍃قَالَ رَسُولُ الله ﷺ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بشيءٍ إذا نزلَ برجلٍ منكم كربٌ ، أو بلاءٌ مِنْ أمرِ الدنيا دعا بِهِ فَفُرِّجَ عنه ؟ دُعاءُ ذي النونِ : لَا إِلهَ إلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنَّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ الراوي : سعد بن أبي وقاص المحدث : الألباني المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 2605 خلاصة حكم المحدث : صحيح |
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - :
ما قرن شيء إلى شيء أحسن من حلم إلى علم و من عفو إلى قدرة . |
قال علي بن أبي طالب - رضى الله عنه - :
لا وجع إلا وجع القلوب من الذنوب و لا شيء أشد من الموت ، و كفى بما سلف تفكرا و كفى بالموت واعظا . |
قال يحيى بن معاذ - رحمه الله -:
لست آمركم بترك الدنيا ، آمركم بترك الذنوب ، ترك الدنيا فضيلة ، و ترك الذنوب فريضة ، و أنتم إلى إقامة الفريضة أحوج منكم إلى الحسنات و الفضائل . |
|
قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - :
على قدر خوفك من الله يهابك الخلق ، و على قدر حبك لله يحبك الخلق ، و على قدر شغلك بالله يشتغل الخلق بأمرك . |
قال عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - :
ويل لمن كانت الدنيا همه و الخطايا عمله كيفما يقدم غدا ، بقدر ما تحرثون تحصدون . |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الساعة الآن 12:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com