منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   منبر علوم القرآن و الحديث (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=25)
-   -   آية في كتاب الله يخطئ كثير من الناس في فهمها (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=59093)

وجدْتُني ها هُنا 19-01-2015 05:52 AM

جزاك الله الخير الكثير .. استفدت .. عسى الله يكتبها في ميزان حسناتك ..

كلي تفائل 31-01-2015 03:52 PM

جزاك الله خير

الهاديه 09-02-2015 01:24 PM

جزاك الله خيرا

قبس من نور 12-04-2015 09:51 PM

معلومة قيمة
 
جزاك الله خيرا

خاطر 29-05-2015 05:09 PM

الفيس بوك
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منذر ادريس (المشاركة 414889)
بارك الله فيكم وتتميما للفائدة فها هنا بيان معنى الحنث مع أقسام اليمين
على الرابط التالي :
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaid&id=11096

آمين وإياك وأسأل الله أن يرزقك كل خير وأن يصرف عنك كل شر

اخت المحبه 09-06-2015 04:42 AM

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

عبد العزبز المسلم 10-06-2015 12:36 AM

جزاكم الله خيراً

رغدا عمر 24-08-2015 06:48 PM

جزاك الله كل خيييير

المازن 29-08-2015 04:31 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rachidyamouni (المشاركة 392200)


قال الله تعالى : ** ولَا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً

لأيْمانِكُمْ أنْ تَبَرّوا وتَتَّقُوا وتُصْلِحُوا بَينَ النّاسِ

واللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ** سورة البقرة 224


_ قال العلاّمة عبد الرّحمٰن السّعدي رحمه الله
في تفسير كلام المنّان :

المقصود من اليَمين، والقَسَم تعظيم المُقْسَمِ به, وتأكيد المقسم عليه،

وكان الله تعالى قد أمر بحفظ الأيمان,

وكان مقتضى ذلك حفظها في كل شيء،

ولكن الله تعالى استثنى من ذلك إذا كان البر باليمين, يتضمن ترك ما هو أحب إليه،

فَنَهَى عِبادَه أن يجعلوا أيمانهم عرضة,

أي : مانِعة وحائِلة عن أن يبروا :
أن يفعلوا خيرا, أو يتقوا شرا,
أو يصلحوا بين الناس،

فمن حلف على ترك واجب وجب حنثه,
وحَرُمَ إقامته على يمينه،

ومن حلف على ترك مُستحب,
اسْتُحِبَ له الحَنث،

ومن حلف على فعل محرم, وجب الحنث,

أو على فعل مكروه استحب الحنث،

وأما المباح فينبغي فيه حفظ
اليمين عن الحنث .

ويستدل بهذه الآية على القاعدة المشهورة, أنه " إذا تزاحمت المصالح, قدم أهمها "

فهنا تَتْمِيم اليمين مصلحة, وامتثال أوامر الله في هذه الأشياء, مصلحة أكبر من ذلك, فقدمت لذلك .

ثم ختم الآية بهذين الاسمين الكريمين

فقال : ** والله سَمِيعٌ **
أي : لجميع الأصوات

** عَلِيمٌ ** بالمقاصد والنيات,

ومنه سماعه لأقوال الحالفين, وعِلمُه بمقاصدهم هل هي خير أم شر،

وفي ضمن ذلك التحذير من مُجازاتِه, وأن أعمالكم ونياتكم, قد استقر علمها عنده .




جزاكم الله خيرا على ماذكرتم

أصعب حظ 07-11-2015 01:02 PM

جزاك الله خيرا


الساعة الآن 10:37 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com