![]() |
قرأت قولاً هو: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، فهل هذا حديث، وما معناه؟
نعم، هذا حديث صحيح، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، يعني أن من كان من طبيعته وخلقه عدم شكر الناس على معروفهم وإحسانهم إليه فإنه لا يشكر الله؛ لسوء تصرفه ولجفائه، فإنه يغلب عليه في مثل هذه الحال أن لا يشكر الله. فالذي ينبغي للمؤمن أن يشكر على المعروف من أحسن إليه من أقارب وغيرهم، كما يجب عليه شكر الله سبحانه وتعالى على ما أحسن إليه فعليه أن يشكر الناس أيضاً على معروفهم إليه وإحسانهم إليه، والله جل وعلا يحب من عباده أن يشكروا من أحسن إليهم، وأن يقابلوا المعروف بالمعروف، كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: (من صنع إليكم معروفاً فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه)؛ ولهذا يشرع للمؤمن أن يدعو لمن دعا له، وأن يقابل من أحسن إليه بالإحسان، وأن يثني عليه خيراً في مقابل إحسانه إليه، وبذل المعروف له، فهذا من مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال. http://www.binbaz.org.sa/mat/18347 للامام العلامة ابن باز رحمه الله وطيب ثراه جزاك الله خيرا أختي الفاضلة ضياء |
بارك الله في كاخي محب الله على الاظافة القيمة
|
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
جزاك الله خيرا أختي الفاضلة " ضياء "
|
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، وإياكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( القلم ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
ما رأيك؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ذلك فضل الله قال سبحانه: ** والله فضل بعضكم على بعض في الرزق ** (النحل:71)، وقوله تعالى: ** انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض ** (الإسراء:21)، وقوله سبحانه: ** نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات** (الزخرف:32) لذى لا نستطيع بحال من الأحوال رد جميل شيوخنا الكرام ولكن إذا فوضنا الأمر لله وتوكلنا على الملك المهيمن العزيز الغفار الوهاب الرزاق الفتاح الباسط الرافع المعز العظيم الكبير الحفيظ الكريم الواسع القوي الحي القادر المقتدر بأن يجزيهم خير الجزاء فلن يؤخيبنا وأي جزاء أعظم من جزاء القادر المقتدر الذي يقول للشيء كن فيكون؟ ومن أعلم بحاجة عبده؟ لذى أشاطر مشرفتنا أم سلمى الرأي وما نقلته على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن يخبر تعالى عن فضله وكرمه ، وامتنانه ولطفه بخلقه وإحسانه : أن المؤمنين إذا اتبعتهم ذرياتهم في الإيمان يلحقهم بآبائهم في المنزلة وإن لم يبلغوا عملهم ، لتقر أعين الآباء بالأبناء عندهم في منازلهم ، فيجمع بينهم على أحسن الوجوه ، بأن يرفع الناقص العمل ، بكامل العمل ، ولا ينقص ذلك من عمله ومنزلته ، للتساوي بينه وبين ذاك ; ولهذا قال : (ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء ) وقال الحافظ الطبراني : حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن غزوان ، حدثنا شريك ، عن سالم الأفطس ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس - أظنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " إذا دخل الرجل الجنة سأل عن أبويه وزوجته وولده ، فيقال : إنهم لم يبلغوا درجتك . فيقول : يا رب ، قد عملت لي ولهم . فيؤمر بإلحاقهم به ، وقرأ ابن عباس ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ) لذى أودّ أن يشمل الدعاء: الأبوين والأهل والمقربين وأن لا يقتصر على شيوخنا الأفاضل فقط لكي: 1) تقر أعين شيوخنا الكرام 2) لأن لهم فضلا علينا ، ولكننا لا نشعر بذلك، إذ أعتبرهم جنود الخفاء اللهم اجز شيوخنا ووالديهم وأهلهم وأحبائهم خير الجزاء اللهم اجز شيوخنا ووالديهم وأهلهم وأحبائهم خير الجزاء اللهم اجز شيوخنا ووالديهم وأهلهم وأحبائهم خير الجزاء آآآآآآآمين........آآآآآآآمين .....آآآآآآآمين والحمد لله رب العالمين وصلى اللهم وسلم على خير المرسلين |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أَخْبَرَنَا النَّضْرُ ، نا شُعْبَةُ ، نا جَبْرُ بْنُ حَبِيبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ عَلِيٍّ تُحَدِّثُ , عَنْ عَائِشَةَ : " أَنَّ أَبَا بَكْرٍ ، دَخَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيُكَلِّمَهُ فِي حَاجَةٍ , وَعَائِشَةُ تُصَلِّي , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا عَائِشَةُ , عَلَيْكِ بِالْجَوَامِعِ وَالْكَوَامِلِ , قُولِي : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمُ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ مَحَمَّدٌ , وَأَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ لِي مِنْ قَضَاءٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ لِي رُشْدًا " . أَلهم إِنِّي أَسْأَلُكَ لهم مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْوا مِنْهُ وَمَا لَمْ يعْلَمْوا , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ , مَا عَلِمْوا مِنْهُ وَمَا لَمْ يعْلَمُوا ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لهم الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ , وَاعذهم مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لهم مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ مَحَمَّدٌ , وَاعذهم مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ مَا قَضَيْتَ لهم مِنْ قَضَاءٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رُشْدًا " . |
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( هدى ) ، وكوني معنا على تواصل عبر صفحات المنتدى لمتابعة حالتكم الكريمة ، وأدعو لكم فأقول : ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) ( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) ( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر ) بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( هدى ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
اقتباس:
|
:bism: :icon_sa1: ،،،،،، بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( ضياء ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
الساعة الآن 12:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com