قال النبى صلى الله عليه وسلم
من أراد الدنيا فعليه بالقرءان ومن أراد الآخره فعليه بالقرءان ومن أرادهما معا فعليه بالقرءان .,

أختي الغاليه ليت تجيبين لنا مصدر هذا الحديث هل هو صحح ام لا ؟؟

وإلى كاتبة الموضوع أقول فرج الله همك وكان بعونك وجعل لك من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
ورزقكي من حيث لاتحتسبين .,

أسعدتينا بهذا الموضوع .,

اشكر جميع من قام بتعطير موضوعى بارك الله فيكم وفرج الله همى وهمكم عاجل غير اجل ..امين امين امين ..لااله الاانت سبحانك انى كنت من الضالمين

سبحان الله .

لكنا امورا فوق طاقته فما عساه ان يفعل ولا يكلف الله نفسا الا وسعها اللهم لا اعتراض


اللهم إني أعوذ بك من درك الشقاء ، ومن جهد البلاء، ومن شماتة الأعداء.

ايات تعطينا من الصبر مايشبعنا ويواسى هومومنا فأهل الإيمان أشد الناس حاجة إليه لأنهم يتعرضون للبلاء والأذى والفتن ((ألم، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين))، وقال: ((أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء، وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله، ألا إن نصر الله قريب))، وكان التأكيد أشد في قوله: ((لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيراً، وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور)) اتمنى لك الشفاء العاجل ....

ستشعر أن الحزن كالورق … تمزيقه سهل جداً


نعم ... يزول الحزن بأمر الله تعالى ، قد يحتاج البعض وقتاً لذلك ولكنه بإذن الله يزول .

جزاكِ الله خيراً أختي الفلك على هذا الموضوع

اخيتى اسلاميه اسعدنى حضورك بارك الله فيكى

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن هذا الحديث وهذا نص السؤال والجواب:

درجة حديث: ((من أراد الدنيا فعليه بالقرآن ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معاً فعليه بالقرآن)).

فلا أعلم صحة شيء عن هذه الأحاديث، وليس لها أصل فيما نعلم، ولكن إذا قرأ القرآن ليستفيد منه في أمور دنياه، وأمور دينه فهو أمر مطلوب..

من فتاوى نور على الدرب

الرابط:
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=audio&id=1855

وهذا رابط مسموع:
http://www.binbaz.org.sa/audio/fatawa/6/6-00848.mp3