![]() |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
ما أغلق الله على عبد بابا بحكمته ، إلا فتح له بابين برحمته |
قال ابن القيم - رحمه الله - :
إذا منع الله عنك شيئا تريده و تحبه ، فتح لك بحكمته و رحمته أبوابا أخرى هي أنفع لك ، فلا تحزن و لا تيأس و كن موقنا لحكمة الله و عدله و رحمته |
رأى إبراهيم بن أدهم - رحمه الله - رجلا مهموما فقال له :
أيها الرجل إني أسألك عن ثلاث تجيبني؟ قال الرجل : نعم فقال له : أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله ؟ قال : كلا ، قال إبراهيم : أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك ؟ قال : لا ، قال إبراهيم : أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة ؟ قال : كلا ، فقال له إبراهيم بن أدهم : فعلام الهم إذن ؟ |
قال بعض السلف :
إياك و مجالسة الأشرار ، فإن طبعك يسرق منهم و أنت لا تدري |
قال ابن تيمية - رحمه الله :
و ليكثر العبد من قول لا حول و لا قوة إلا بالله ، فإنه بها يحمل الأثقال و يكابد الأهوال و ينال رفيع الأحوال |
سُئل سفيان بن أبي عيينة - رحمه الله - عن معنى قوله تعالى : ( وَ تَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوَى )
فقال : هو أن تعمل به و تدعو إليه و تعين فيه و تدل عليه |
قال بعض السلف :
كنا إذا أردنا أن يستجاب لنا ، دعونا لإخواننا في ظهر الغيب |
الصبر عند المصيبة يسمى إيمانا
|
الصبر عند الأكل يسمى قناعة
|
إن المحن تأديب من الله ، و الأدب لا يدوم ، فطوبى لمن تصبر على التأديب
|
الساعة الآن 03:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com