![]() |
اقتباس:
اختنا الكريمة انتبهي عندما عرضت هذه الاشياء بنوع من التفصيل فانني لا اقول ان القرين له علاقة بالحساسة السادسة ولكن قد يقوم القرين بفعل شبيه بالحاسة السادسة فنظن انها الحاسة السادسة ولكنها من تلاعب الشيطان وعليه فقد يقوم القرين بفعل يشابه هذه الظاهرة |
اقتباس:
انا احلم كل سنة او سنتين حلم واحد ويكون عجيبا غريبا طويلا جدا فأبقى متأثرة بسببه طول السنة حتى قررت الغاء الاحلام جميعها اكتشفت ان الذي يعيش حياته راضيا فيها دون ان يكون له آمال بالتغيير .. لا يحلم أبدا لا في النوم ولا في اليقظة :) |
اقتباس:
|
اقتباس:
بل والطريقة الاخبث من الطرق التي ذكرتها هي ان يشغلك بالعبادة لصرفك عن امر اهم من العبادة او يشغلك بمفضول عن فاضل |
اقتباس:
الله يسلمك من كل شر ومكروه وفتنة وخبث |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً على هذا الطرح الرائع والشيق لهذه المعلومات .. ومتابعة معكم ولكن ظروف صحية منعتني من المشاركة .. هناك ظاهرة عندنا هنا وقد سألت عنها في المنتدى ولم أجد إجابة و الحقيقة أنها ظاهرة معتمدة عند الناس ... هى أن بعض الأطفال يقولون أشياء تحصل فعلاً مثلاً يلعب الأطفال ويلفون دمى أو غيرها ويقولون هذا ولد أو هذه بنت وفعلاً يصدف وتحصل ولادة خلال يوم أو أثنين .. في العائلة أو الجيران ..ويكون نفس ماذكر الأطفال بنفس الجنس ونفس العدد.. وطفلة في لعبها وتمثيلها قالت هذه بنت وأمها بطنها مجروحة (وفي الغد سمعنا أن إمرأة أنجبت بنت قيصري ) و مرتين أعطت دمية أو مخدة ملفوفة بغطاء أطفال لقريبة تكون على وشك ولادة فتلد القريبة في الغد .. أيضاً قد يحصل أن الأطفال يخبرون عن أمر بطريقة تشبه الرؤى ويحصل قولهم ... ــــــــــــــــــــ إن شاء الله أعود |
ربما ....
قالوا خذوا فالها من أطفالها ... |
اقتباس:
جاء في التعريفات لعلى بن محمد الجرجاني : الفراسة في اللغة : التثبت والنظر وفي اصطلاح أهل الحقيقة هي مكاشفة اليقين ومعاينة الغيب جاء في كتاب الصحاح في اللغة لابي نصر إسماعيل بن حماد الجوهري الفرابي : والفِراسَةُ بالكسر: الاسم من قولك تَفَرَّسْتُ فيه خيراً. وهو يَتَفَرَّسُ، أي يتثبَّت وينظر. تقول منه: رجلٌ فارِسُ النظر. وفي الحديث: " اتَّقوا فِراسَةَ المؤمنِ " . وفَراسَةً، أي حَذِقَ أمر الخيل. جاء في كتاب المحكم والمحيط الاعظم لابي الحسن علي بن إسماعيل بن سيده المرسي : وتفرَّسَ فيه الشيءَ تَوسَّمَهُ والاسمُ الفَراسَةُ وفي الحديث اتَّقُوا فِراسَة المؤمنِ جاء في كتاب المخصص لابي الحسن علي بن إسماعيل بن سيده المرسي : قال : ابن السكيت : فارسٌ بَيَّنُ الفَراسَةِ والفُرُوسَةِ فأما الفِراسةُ من النظَر فبالكسر لا غير ثم قال رحمه الله: قال : ابن دريد : خمَنتُ الشّيء : أخمُنُه خَمْناً وخمَّنْتُه ، قلت فيه بالحدس قال ولا أحسبه إلاّ مولدا . صاحب العين : تفرَّست فيه الشّيء : توسَّمْتُه والاسم الفراسة ، وفي الحديث : ( اتقوا فِراسة المؤمن ) . جاء في كتاب المعجم الوسيط : المروع : صادق الفراسة الملهم كأن الأمر يلقى في روعه وفي الحديث ( إن في كل أمة محدثين ومروعين فإن يكن في هذه الأمة منهم أحد فهو عمر ثم ذكر في المعجم الوسيط: الزكانة : الفراسة وأن يظن الشخص فيصيب الزكن : من يصدق في فراسته وحدسه وقال في المعجم الوسيط : الفراسة : المهارة في تعرف بواطن الأمور من ظواهرها وفي الحديث ( اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله ) والرأي المبني على التفرس يقال فراستي في فلان الصلاح وقال في المعجم الوسيط : الألمع : الذكي المتوقد الصادق الفراسة وقال في المعجم الوسيط : النظارة : الفراسة والحذق وحرفة الناظر جاء في كتاب بحوث ودراسات مجمع اللغة العربية في القاهرة فارِس من الفِراسة، أى: مُخَمِّن جاء في كتاب تاج العروس من جواهر القاموس للمرتضى الزبيدي : قال ابنُ القَطّاعِ : الفِرَاسَةُ بالعَيْنِ : إِدْرَاكُ الباطِنِ ، وبه فُسِّرَ الحَدِيثُ : اتَّقُوا فِرَاسَةَ المُؤْمِنِ ، فإِنَّه ينظُر بنُورِ الله وقالَ الصّاغَانِيُّ : لم يَثْبُتْ . قالَ ابنُ الأَثير : يُقَال بمَعْنَيَيْنِ ، أَحَدهما : ما دَلَّ ظاهِرُ الحَدِيثِ عليهِ ، وهو ما يُوقِعُه اللهُ تعالَى في قُلوبِ أَوْلِيَائِه فيَعْلَمُون أَحوالَ بعضِ الناسِ بنَوعٍ من الكَرَاماتِ وإِصابةِ الظَّنِّ والحَدْسِ جاء في كتاب ثمار القلوب في المضاف والمنسوب لابي منصور الثعالبي: قيافة بنى مدلج : القيافة علم اختصت به العرب من بين سائر الأمم وهو إصابة الفراسة في معرفة الأشياء في الأولاد والقرابات ومعرفة الآثار وهى في كنانة أكثر منها في غيرها جاء في كتاب جمع باسماء كتب النتصحيح اللغوي :الفرق بين " الفِراسة " و" الفَراسة " . الفِراسة : المهارة في تَعرُّف بواطن الأمور من ظواهرها . الفَراسة : الحِذْق بركوب الخيل وأمرها جاء في كتاب لسان العرب لابن منظور: والفَراسة الفَراسَة بالفتح العِلم بركوب الخيل جاء في كتاب مختار الصحاح لمحمد بن ابي بكر الرازي: الفِرَاسَةُ بالكسر الاسم من قولك تَفَرَّسْتُ فيه خيرا وهو يتفرس أي يتثبت وينظر تقول منه رجل فارسُ النظر وفي الحديث ** اتقو فراسة المؤمن ** و الفَرَاسَةُ بالفتح و الفُرُوسةُ و الفُرُوِسيََةُ كلها مصدر قولك رجل فارسٌ على الخيل وقد فَرُسَ من باب سهل وظرف أي حذق أمر الخيل جاء في كتاب مقايسس اللغة لابن فارس : وأما الفراسة بكسر الفاء، فهي التفرس في الشيء وإصابة النظر فيه جاء في كتاب نجعة الرائد وشرعة الوارد في المترادف والوارد لابراهيم اليازجي اللبناني: يقال اظن الامر كذا ، وأحسبه ، وأعده ، وإخاله ، وأحجوه ، وهو كذا في ظني ، وفي حسباني ، وفي حدسي ، وفي تخميني ، وفي تقديري ، وفيما أظن ، وفيما أرى ، وفيما يظهر لي ، وفيم يلوح لي . وأنا أتخيل في الامر كذا ، وأتوسم فيه كذا ، ويخيل لي انه كذا ، ويخيل الي ، وقد صور لي أنه كذا ، وتراءى لي انه كذا ، وتمثل في نفسي انه كذا ، وقام في نفسي ، وفي اعتقادي ، وفي ذهني ، ووقع في خلدي ، وسبق الى ظني ، والى وهمي ، والى نفسي ، وأشرب حسي أنه كذا ، ونبأني حدسي أنه كذا ، وأقرب في نفسي أن يكون الامر كذا ، وأوقع في ظني ان يكون كذا . وهذا هو المتبادر من الامر ، والغالب في الظن ، والراجح في الرأي ، وهذا أظهر الوجهين في هذا الامر ، وأمثلهما ، وأشبههما ، وأشكلهما ، وهذا أقوى القولين ، وأرجحهما ، وأدناهما من الصواب ، وأبعدهما من الريب ، وأسلمهما من القدح . وتقول فلان يقول في الأمور بالظن ، ويقول بالحدس ، ويقذف بالغيب ، ويرجم بالظنون ، وقال ذلك رجما بالظن ، وانما هو يتخرص ، ويتكهن ، وقد تظنى فلان في الامر ، وأخذ فيه بالظن ، وضرب ، في أودية الحدس ، وأخذ في شعاب الرجم . وهذا امر لا يخرج عن حد المظنونات ، وانما هو من الظنيات ، ومن الحدسيات ، وانما هذا حديث مرجم . وتقول كأني بزيد فاعل كذا ، وظنيأنه يفعل كذا ، واكبر ظني ، وأقرب الظن أنه يفعل كذا ، ولعل الامر كذا ، ولا يبعد ان يكون الامر كذا ، وأحر به ان يكون كذا ، وأحج به ، وأخلق به ، وما أحراه ان يكون كذا . ويقال افعل ذلك على ما خيلت أي على ما أرتك نفسك وشبهت وأوهمت . وفلان يمضي على المخيل أي على ما خيلت . وسرت في طريق كذا بالسمت أي بالحدس والظن . ويقال حزر الامر ، وخرصه ، اذا قدره بالحدس ، وخرص الخارص النخل والكرم اذا قدركم عليه من الرطب او العنب ، والاسم من ذلك الخرص بالكسر يقال كم خرص ارضك أي مقدار ما خرص فيها . وأمته مثل حزره يقال ائمت لي هذا كم هو أي احزره كم هو ، وتقول كم أمت ما بينك وبين بلد كذا أي قدر ما بينك وبينه . وتقول فلان صادق الظن ، وصادق الحدس ، صادق الفراسة ، صادق القسم ، وانه ليصيب بظنه شاكلة اليقين ، ويرمي بسهم الظن في كبد اليقين ، وانه ليظن الظن فلا يخطئ مقاتل اليقين ، وانه لرجل محدث أي صادق الفراسة كأنه قد حدث بما يظنه ، وفلان كأنما ينطق عن تلقين الغيب ، وكأنما يناجيه هاتف الغيب ، ويملي عليه لسان الغيب . ويقال فلان جاسوس القلوب اذا كان حاذق الفراسة ، وان له نظرة تهتك حجب الضمير ، وتصيب مقاتل الغيب ، وتنكشف لها مغيبات الصدور ، ويقال هذه فراسة ذات بصيرة أي صادقة . وتقول لمن أخبر بما في ضميرك قد أصبت ما في نفسي ، ووافقت ما في نفسي ، ولم تعد ما في نفسي ، وكأنك كنت نجي ضمائري ، وكأنك قد خضت بين جوانحي ، وكأنما شق لك عن قلبي . وتقول فلان فاسد الظنون ، كاذب الحدس ، كثير التخيلات ، وقد كذب ظنه في هذا الامر ، وأخطأت فراسته ، وكذبته ظنونه ، وطاش سهم ظنونه ، وقد أبعد المرمى ، ورمى المرمى القصي ، وهذا وهم باطل ، وخيال كاذب ، وهذا امر لا أتوهمه ، وأمر يبعد من الظن ، ويبعد في نفسي ان يكون الامر كذا ، وهذا ضرب من الخرص ، ومن التخرص ، وهذا من فاسد الأوهام ، ومن بعيد المزاعم . وقال ايضا في النجعة : وَتَقُولُ فُلان صَادِق الظَّنّ ، صَادِق الْحَدْسِ ، صَادِق الْفِرَاسَة، صَادِق الْقَسْمِ، وَإِنَّهُ لَيُصِيب بِظَنِّهِ شَاكِلَة الْيَقِين، وَيَرْمِي بِسَهْم الظَّنّ فِي كَبِد الْيَقِين ، وَإِنَّهُ لَيَظُنّ الظَّنّ فَلا يُخْطِئُ مَقَاتِل الْيَقِين ، وَإِنَّهُ لَرَجُل مُحَدَّث أَيْ صَادِق الْفِرَاسَة كَأَنَّهُ قَدْ حُدِّثَ بِمَا يَظُنُّهُ ، وَفُلان كَأَنَّمَا يَنْطِقُ عَنْ تَلْقِين الْغَيْب ، وَكَأَنَّمَا يُنَاجِيه هَاتِف الْغَيْبِ ، وَيُمْلِي عَلَيْهِ لِسَان الْغَيْب . وَيُقَالُ فُلان جَاسُوس الْقُلُوب إِذَا كَانَ حَاذِق الْفِرَاسَة ، وَإِنَّ لَهُ نَظْرَةً تَهْتِكُ حُجُب الضَّمِير ، وَتُصِيبُ مَقَاتِل الْغَيْب ، وَتَنْكَشِفُ لَهَا مُغَيَّبَات الصُّدُور ، وَيُقَالُ هَذِهِ فِرَاسَة ذَات بَصِيرَة أَيْ صَادِقَة . جاء في كتاب المحيط في اللغة للصاحب ابن عماد: والنِّظَارُ: الفِرَاسَةُ. ثم قال : نظر : النَّظَرُ : مَعْرُوْفٌ ؛ من نَظَرِ العَيْنِ ونَظَرِ القَلْبِ . والنِّظْرِنَّةُ : الصّادِقَةُ النَّظَرِ ، وكذلك النُّظْرُنَّةُ . ونَظَرْتُ أنْظُرُ وأنْظَرُ وأَنْظُوْرُ . ونَظَرَ الدَّهْرُ إليهم : أي أهْلَكَهُم . وقَوْلُه عَزَّ وجَلَّ : ' ولا يَنْظُرُ إليهم ' أي لا يَرْحَمُهم . ونَظَرْتُه وانْتَظَرْتُه : بمَعْنىً . وأَنْظِرْني : أي اسْتَمِعْ إليَّ . والتَّنَظُّرُ : تَوَقُّعُ أمْرٍ تَنْتَظِرُه . والنَّظُوْرُ : الذي لا يَغْفُلُ عن النَّظَرِ إلى ما أهَمَّه . ورَآهُ نَظَارِ : أي بالنَّظَرِ . والإِنْظَارُ والنَّظِرَةُ : النَّسِيْئَةُ ، وكذلك الاسْتِنْظَارُ . وتَنَظَّرْتُ القَوْمَ : انْتَظَرْتهم . والنِّظَارُ : الفِرَاسَةُ . قلت فمن خلال هذه النقولات تبين ان الفراسة لها عدة معان لا تخرج عنها وان شا الله سنرى ان كانت هذه الظاهرة هي الفراسة او منها |
يعطيك العافية أستاذنا الخزيمة
على هذا التفصيل والبيان لا حرمنا الله منك وزادك علما وفراسة سنرى علاقة أمثلة هذه الظاهرة بالفراسة وبانتظارك |
فالفراسة لها عدة معان فمنها الثبت والنظر ومنها التوسم ومنها التخمين ومنها الالهام ومنها التعرف على البواطن فمن خلال المعاني المتعددة لكلمة الفراسة فانه تبين ان الفراسة تنسقم الى قسمين رئيسين وضربين الاول : خاطر يهجم على الانسان لا يعرف له سببا ولا وقتا ولا مكانا ولا حادثة ولا مناسبة وهذا النوع والضرب هو عين الالهام والوحي وهذا هو معنى المحدث وهذا النوع ليسس علم يكتسب ولا مهنة تحترف ولا صنعة وهذا النوع ذكره العلماء في قسم الفراسة وان كانت التسمية للالهام اقرب الثاني : الفراسة المكتسبة والتي لها علوم تعرف ويتوصل للبواطن من خلال الظواهر او تخمين الباطن من خلال الظاهر او النظر في الاشياء والثبت منها للوصول وعليه فان الفراسة : 1 - نوع من الالهام وقد يطلق عليه التحديث وله ادلة من السنة تثبت انه نوع من الالهام 2 - علم مكتسب له ادوات وله مقدمات يعرف من خلالها وهذا النوع ايضا له ادلة من السنة وعلى هذا فان النوع المقصود من هذا الموضوع الذي طرحته الاخت فاديا - الحاسة السادسة - فان الظاهرة الحقيقية هي نوع من الالهام الرباني يوقعه الله تعالى في روع الانسان بطريقة لا تعرف وبمشاعر لا توصف وباحساس مرهف وان الباطن لهذه الظاهرة لا تتشابه مع اي قسم من الاقسام التي ذكرناها ولكن تتشابه في الظاهر لبعض الظواهر والله اعلم |
الساعة الآن 12:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com