![]() |
يجني علي وأحنو صافحا أبدا **** لاشيء أحسن من حان على جاني
كلمات رائعة ... جزاكم الله خيرا أخى الكريم ناصح أمين ... ولو انى بحب أقرأ الشعر لكن لاأدرى كيف أختار ولمن أقرأ وكل مايقع تحت يدى فى النت بصراحة غير صالح للقراءة ... ياريت تدلنا ولكم الاجر ... |
بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0 |
كم جاهل متواضــع ..... ستر التواضع جهــله وممـــيز في علمـــه ..... هدم التكبر فضــــــله فدع التكبر ما حييت ..... ولا تصاحب أهلـــه فالكبر عيب للفتــى ..... أبداً يقبــح فعــــــــله **** كم صـــديق عرفته بصديق ..... صار أحظى من الصديق العتيق ورفيـــق رافقته في دربـــه ..... صــار بعد الطــــريق خير رفيـق **** عقل الفتى ممن يجالســه ..... فاجعل جليسك أفضل الجلساء والعلم مصباح التقي لكنه ..... ياصاح مقتبس من العلمــــاء **** ولا تمش فوق الأرض إلا تواضعاً ..... فكم تحتـها قوم هـم منك أرفــع فإن كنت في عز وخير ومنعـــــــة ..... فكم مات من قوم هم منك أمنع |
اقتباس:
ولك أختي أن تشتري هذا الكتاب المفيد وهو بعنوان صيد القلم في الأخبار والأشعار والقصص والطرائف والأخلاق والحكم للمؤلف خالد سيد علي إصدار دار اليمامة للطباعة والنشر والتوزيع وكتاب جواهر الأدب وقد نسيت أسم مؤلفه فقد استعاره أحد الإخوة ولم يرجعه |
اقتباس:
والشكر لكم موصول على حسن متابعتكم والمرور وفقكم الله |
اقتباس:
والشكر لكم موصول على هذه المقتطفات الرائعة وإن من البيان لسحرا أبيات ومواعظ وحكم مشاركة قيمة واختيار موفق وفقكم الله لما يحب ويرضى |
استكثر من الإخوان فإنهم **** خير لكانزهم كنزا من الذهب كم أخ لك لو نابتك نائبة **** وجدته لك خيرا من أخ النسب |
أخى الكريم ( ناصح أمين ) جزاكم الله خيرا كثيرا ورزقكم السعادة فى الدارين ... ودمتم بخير ... |
&&(( طرق معرفة عيوب النفس ))&&
إذا أراد الله عز وجل بعبدٍ خيرًا بصره بعيوب نفسه، فمن كانت بصيرته نافذة لم تخفَ عليه عيوبه، فإذا عرف العيوب أمكنه العلاج، ولكن أكثر الخلق جاهلون بعيوب أنفسهم، يرى أحدهم القذى فى عين أخيه ولا يرى الجذع فى عين نفسه، فمن أراد أن يعرف عيوب نفسه فله أربعة طرق:
الطريق الأول : أن يجلس بين يدى شيخ بصير بعيوب النفس، مطلع على خفايا الآفات، ويتبع إشارته فى مجاهدته - وهذا شأن التلميذ مع أستاذه، فيعرِّفه أستاذه عيوب نفسه، ويعرِّفه طريق علاجه. الطريق الثاني: أن يطلب صديقًا بصيرًا متدينًا، يلاحظ أحواله وأفعاله، فما كره من أخلاقه وأفعاله وعيوبه ينبهه عليه، فهكذا يفعل الأكابر من أئمة الدين . كان عمر رضى الله عنه يقول : رحم الله امرءًا أهدى إليَّ عيوبى . وكان يسأل حذيفة ويقول له : أنت صاحب سِرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المنافقين، فهل ترى عليَّ شيئًا من آثار النفاق. فهو على جلالة قدره وعلو منصبه هكذا كانت تهمته لنفسه رضى الله عنه ، فكل من كان أوفر عقلاً وأعلى منصبًا كان أقل إعجابًا وأعظم اتهامًا وفرحًا بتنبيه غيره على عيوبه، وقد آل الأمر فى أمثالنا إلى أن أبغض الخلق إلينا من ينصحنا ويعرفنا عيوبنا، ويكاد هذا أن يكون مفصحًا عن ضعف الإيمان؛ فإن الأخلاق السيئة حيات وعقارب لداغة، فلو نبهنا منبه على أن تحت ثوبنا عقربًا لتقلدنا منه منّةً وفرحنا به، واشتغلنا بإزالة العقرب وقتلها، وإنما نكايتها على البدن ولا يدوم ألمها يومًا فما دونه، ونكاية الأخلاق الرديئة على صميم القلب أخشى أن تدوم بعد الموت أبد الآباد، ثم إنا لا نفرح بمن ينبهنا عليها بإزالتها، بل نشتغل بمقابلة الناصح بمثل مقالته، فنقول له: وأنت أيضًا تصنع كيت وكيت، وتشغلنا العداوة معه عن الانتفاع بنصحه، ويشبه أن يكون ذلك من قساوة القلب التى أثمرتها كثرة الذنوب، وأصل كل ذلك ضعف الإيمان، فنسأل الله تعالى أن يلهمنا رشدنا ويبصرنا بعيوبنا، ويشغلنا بمداواتها، ويوفقنا للقيام بشكر من يطلعنا على مساوينا، بمنِّه وفضله. الطريق الثالث: أن يستفيد معرفة عيوب نفسه من ألسنة أعدائه، فإن عين السخط تبدى المساويا . و لعل انتفاع الإنسان بعدوٍ مشاحن يذكر عيوبه أكثر من انتفاعه بصديق مداهن يثنى عليه ويمدحه ويخفى عنه عيوبه، إلا أن الطبع مجبول على تكذيب العدو وحمل ما يقول على الحسد، ولكن البصير لا يخلو عن الانتفاع بقول أعدائه، فإن مساويه لابد وأن تنتشر على ألسنتهم. الطريق الرابع: أن يخالط الناس، فكل ما رآه مذمومًا فيما بين الخلق فليطالب نفسه به وينسبها إليه، فإن المؤمن مرآة المؤمن فيرى من عيوب غيره عيوب نفسه، ويعلم أن الطابع متقاربة فى اتباع الهوي، فما يتصف به غيره فلا ينفك هو عن أصله أو عن أعظم منه أو عن شيء منه، فليتفقد نفسه ويطهرها عن كل ما يذمه من غيره، وناهيك بهذا تأديبًا، فلو ترك الناس كل ما يكرهونه من غيرهم لاستغنوا عن المؤدب. وهذا كله من حيل من فقد شيخًا مربيًا ناصحًا فى الدين، وإلا فمن وجده فقد وجد الطبيب فليلازمه، فإنه يخلصه من مرضه. منقـــول |
&&(( من عجائب السجود ومنه العلاج))&&
إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية ، وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية
هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع . معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته .. ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض . التخاطب بين الخلايا هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية ... ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية . الحل ..؟؟؟ لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا ... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف .. والكفان .. والركبتان .. والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ . تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية . منقــول |
الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com