المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ظاهرة تعلق النساء بالمنشدين ..


أسامي عابرة
20-10-2010, 02:38 PM
ظاهرة تعلق النساء بالمنشدين ..



ظاهرة تعلق النساء بالمنشدين ، بصورهم ، وأصواتهم ، الأسباب ، والعلاج


عندي أمر يؤرقني كثيراً ، وهو أنني مشترك في كثير من منتديات " الإسلامية ، والتي فيها أقسام للنشيد الإسلامي " ، وهي إسلامية – يفترض – ، أكاد أجن من كثرة الأسماء والتعليقات التي أقرؤها ، والتي تدل على شدة تعلق الفتيات والنساء ، وفتنتهن بهؤلاء المنشدين .


الجواب:
الحمد لله
أولاً:
لا شك أن تشريع الله تعالى للأحكام فيه حكَم جليلة ، ومقاصد عظيمة ، وفوائد نافعة ، وهو سبحانه وتعالى أعلم بعباده ، وهو أعلم بما ينفعهم فحثهم عليه ، وبما يضرهم فنهاهم عنه .
ومن نعَم الله علينا أنه سبحانه أراد لنا الخير , وأراد لنا العفة ، والطهارة الباطنية والظاهرية ، وأراد لنا السلامة من الآفات ، قال تعالى : ( وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون ) المائدة/ 6 .
وحتى تتحقق الطهارة التي أرادها الله لعباده : فإنه شرع أحكاماً من تمسك بها تطهَّر ، ومن تركها تلوَّث بقدر تركه ، وتهاونه في الاستقامة عليها ، ومن ذلك : أنه تعالى حرَّم خلوة الرجل الأجنبي بالمرأة الأجنبية، وحرَّم الاختلاط بين الجنسين ؛ وحرَّم نظر الرجال إلى النساء الأجنبيات , ونظر النساء إلى الرجال الأجانب ، كما قال تعالى : ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُون . وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/ 30 ، 31 .
ولا شك في تحريم هذا النظر ، لا سيما إذا اقترن بشهوة ، وإعجاب .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :
( ذَلِكَ ) الحفظ للأبصار والفروج ، ( أَزْكَى لَهُمْ ) أطهر ، وأطيب ، وأنمى لأعمالهم ؛ فإنَّ من حفظ فرجَه ، وبصرَه : طهر من الخبث الذي يتدنس به أهل الفواحش ، وزكت أعماله ، بسبب ترك المحرم ، الذي تطمع إليه النفس ، وتدعو إليه ، فمن ترك شيئا لله : عوَّضه الله خيراً منه ، ومن غض بصره عن المحرم : أنار الله بصيرته ؛ ولأن العبد إذا حفظ فرجه وبصره عن الحرام ومقدماته ، مع داعي الشهوة : كان حفظه لغيره أبلغ ، ولهذا سماه الله حفظاً ، فالشيء المحفوظ إن لم يجتهد حافظه في مراقبته وحفظه ، وعمل الأسباب الموجبة لحفظه : لم ينحفظ ، كذلك البصر والفرج ، إن لم يجتهد العبد في حفظهما : أوقعاه في بلايا ومحن .
" تفسير السعدي " ( ص 565 ) .
وقال ابن القيم - رحمه الله - :
والنظر أصل عامة الحوادث التي تصيب الإنسان ؛ فإن النظرة تولِّد خطرة ، ثم تولد الخطرة فكرة ، ثم تولد الفكرة شهوة ، ثم تولد الشهوة إرادة ، ثم تَقْوَى فتصبر عزيمة جازمة ، فيقع الفعل ولا بد ، ما لم يمنع منه مانع ، وفي هذا قيل : " الصبر على غض البصر أيسر من الصبر على ألم ما بعده " .
" الجواب الكافي " ( ص 106 ) .
وهذا هو واقع من يتعلق قلبها بمغنٍّ ، أو لاعب ، أو ممثل ، أو يتعلق قلبه بمغنية ، أو ممثلة ، فإن حالهم لا يخفى ، فقلوبهم امتلأت بالحسرات ، وقد أدمنوا التفكير في اللقاء ، والمشاهدة لصورة معشوقهم ، وقد يموت بسبب كمده ، وحزنه ، وكم وقع أولئك في الكبائر لأجل هذه التعلق القلبي ، وحال تلك الأوساط العفنة غير مستور .

والذي يؤلمنا أشد الإيلام : أن تنتقل تلك الأمراض ذاتها بين بعض الملتزمات من الأخوات ، وقد توصل الشيطان إلى إيقاعهن في ذات الفتنة التي أوقع غيرهن من التعلق باللاعبين ، والممثلين ، والمغنين ، ولكن لأنهن ملتزمات – في الظاهر – فإنه أوقعهن في التعلق بالمنشدين ! والحال هو الحال ، بل هو أسوأ ؛ لأنه صادر من مدعية للالتزام ، والاستقامة ، وانظر إليها كيف رضيت لنفسها بلقب " عاشقة فلان " ! وانظر إلى الأخرى كيف نذرت نفسها لتجميع صور معشوقها على جوالها حتى بلغ عددها ( 300 ) صورة ، وهلم جرا !!

وقد تجرأ هؤلاء على تلك المعاصي بسبب عدم وجود الواعظ الداخلي الذي ينهاهم عن الفحشاء والمنكر .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - مبيِّنا خطورة الافتنان بأصحاب الخلقة الجميلة - :
ولهذا لا يكون عشق الصور إلا من ضعف محبة الله ، وضعف الإيمان , والله تعالى إنما ذكره في القرآن عن امرأة العزيز المشركة , وعن قوم لوط المشركين ، والعاشق المتيم يصير عبداً لمعشوقه ، منقاداً له ، أسير القلب له .
"مجموع الفتاوى" ( 15 / 293 )، وينظر: "إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان" ( 1 / 64 ) .
وما قاله أولئك العلماء الأعلام في عشق الصور يقصد به " التعلق بالهيئة " ، والتصور لها في الذهن دوماً ، ولم يكن في زمانهم هذه الصور المطبوعة على أوراق بأبهى الألوان ، وأحسن الأشكال ، وبحركات مختلفة للمصوَّر المعشوق ! ولا شك أن هذه الصور داخلة في كلامهم رحمهم الله ، وقد نقلنا في أكثر من إجابة عن العلماء المعاصرين تحريم الصور الفوتوغرافية لذوات الأرواح ، وخاصة إذا ترتب على تلك الصور فتنة ، فهذا مما لا خلاف في حرمته بين أحدٍ من أهل العلم .
وانظر جواب السؤال رقم : ( 112019 ) لمعرفة حكم التصوير الفوتوغرافي .

ثانيا :
من أسباب فتنة النساء بالمنشدين – كذلك - : الصوت الحسن ، وهو هنا صوت "المنشد" والذي لا يختلف كثيراً عن " المغني " ، وتحصل الفتنة في هيئته ، وفي حركاته ، وفي المؤثرات المستعملة مع نشيده ، مما يكون له أبلغ الأثر في افتتان النساء .
ولذلك أنكر العلماء النشيد المعاصر الذي انتشر حتى صار فتنة من فتن العصر ، فبعد أن كانت الأناشيد ذات معان إيمانية ، أو جهادية ، أو علمية : صارت الآن – في كثير منها – مشابهة لأغاني الفسَّاق ، من حيث ترقيق الصوت ، ووضع صورة المنشد على غلاف الشريط ، وعمل الفيديو كليب معها ، وأحسنهم حالاً من يستعمل المؤثرات التي تشبه في صوتها وأثرها الآلات الموسيقية ، ولم يعُد للمعاني أي اعتبار ، بل يُبحث عن اللحن والمؤثرات .
وقد سبق الكلام عن ذلك في جوابي السؤالين : ( 91142 ) و ( 129938 ) .

ثالثا :
كما حذَّرنا النساء من مغبة الوقوع فيما حرَّم الله عليهم ، من النظر المحرم ، والتعلق المحرَّم ، والعشق المحرَّم : فإننا نحذِّر المنشدين المعاصرين ، وأنهم يتحملون وزراً كبيراً بما يحدث من تعلق النساء بهم ، فنشيدهم أقرب لأغاني الفساق ، ولباسهم وحركاتهم في النشيد تدفع النساء للفتنة بهم ، مع ما يضعه بعضهم من مساحيق التجميل ! ، ولا شك أن ظهورهم بهذه الطريقة لا يجوز .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وأبلغ من ذلك : أنه – أي : عمر بن الخطاب - نفى مَن شبَّب به النساء ، وهو " نصر بن حجاج " ، لمَّا سمع امرأة شببت به ، وتشتهيه , ورأى هذا سبب الفتنة ، فجزَّ شعره ؛ لعل سبب الفتنة يزول بذلك ، فرآه أحسن الناس وجنتين ، فأرسل به إلى البصرة ، ثم إنه بعث يطلب القدوم إلى وطنه ويذكر ألا ذنب له ، فأبى عليه ، وقال : " أمَا وأنا حي : فلا " ؛ وذلك أن المرأة إذا أُمرت بالاحتجاب ، وترك التبرج ، وغير ذلك مما هو من أسباب الفتنة بها ولها : فإذا كان في الرجال من قد صار فتنة للنساء : أُمر أيضا بمباعدة سبب الفتنة ، إما بتغيير هيئته , وإما بالانتقال عن المكان الذي تحصل به الفتنة فيه ؛ لأنه بهذا يحصن دينه ، ويحصن النساء دينهن .
" الاستقامة " ( 1 / 362 ) .

خامساً:
من رامت من الأخوات النجاة بنفسها ، ودينها ، من تلك الفتنة الطاغية ، من التعلق بالصور ، وأصحابها ، وأصواتهم ، ورامت المحافظة على قلبها من الأمراض : فلتتخلص مما معها من صور لذلك المنشد وغيره ، ولتقطع السماع له بالكلية – حتى لو قرأ القرآن ! - ، ولتغيِّر من لقبها الفاحش ، والذي عبَّرت فيه عن مكنونها تجاهه ، ولتبدأ ببرنامج تجلية لقلبها ، بسماع القرآن ، ودروس العلم ، مع التعجيل بالزواج ؛ فإنه الحل الشرعي لصرفها عن التعلق المحرم ، ولتملأ حياتها بالنافع المفيد ، وبعدها فسيكون في قلبها البغض لتلك الصور ، وتلك المعاصي ، وليكن ذلك قبل أن يفوت عليها الوقت .
وهذه وصايا ، ونصائح ، من شيخ الإسلام ابن تيمية ، لمن أراد إبراء نفسه من سهام إبليس .
فقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
عمن أصابه سهم من سهام إبليس المسمومة ؟ .
فأجاب :
مَن أصابه جرح مسموم : فعليه بما يخرج السم ، ويبرئ الجرح بالترياق ، والمرهم ، وذلك بأمور ، منها :
الأول : أن يتزوج ، أو يتسرَّى ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا نظر أحدكم إلى محاسن امرأة فليأت أهله فإنما معها مثل ما معها ) ، وهذا مما ينقص الشهوة ، ويضعف العشق .
الثاني : أن يداوم على الصلوات الخمس ، والدعاء ، والتضرع وقت السحر ، وتكون صلاته بحضور قلب ، وخشوع ، وليكثر من الدعاء بقوله : " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك يا مصرف القلوب صرف قلبي إلى طاعتك وطاعة رسولك " ؛ فإنه متى أدمن الدعاء ، والتضرع لله : صرف قلبه عن ذلك ، كما قال تعالى ( كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) يوسف/ من الآية 24 .
الثالث : أن يبعد عن مسكن هذا الشخص ، والاجتماع بمن يجتمع به ، بحيث لا يَسمع له خبراً ، ولا يقع له على عين ولا أثر ، فإن " البُعد جفا " ، و " متى قلَّ الذِّكر ضعف الأثر في القلب " ، فليفعل هذه الأمور ، وليطالع بما تجدد له من الأحوال .
" مجموع فتاوى ابن تيمية " ( 32 / 5 ، 6 ) .

سادساً:
1. على الأخ السائل أن يَحْذر من تلك المنتديات ، إذا كان يخشى من الافتتان ، أو التأثر بها ، وليقتصر على المنتديات التي تخلو من تلك المخالفات ؛ وكذلك عليه أن لا ييأس من واجب النصح والتذكير ؛ فالدين النصيحة .
2. والنصيحة لمسئولي تلك المنتديات ، والمشرفين عليها : أن يتقوا الله تعالى , وأن يعلموا أن الله سائلهم عما استرعاهم عليه ، فعليهم أن يجنبوا منتدياتهم وسائل الفتنة ، وأسبابها ، من عرضٍ لتلك الصور , وتلك " المقاطع " - الكليبات - والتي يترتب عليها مفاسد كثيرة .
والله نسأل أن يثبتنا ، وإياكم , وأن يصرف عنا وعنكم الفتن ، ما ظهر منها وما بطن .
والله أعلم








موقع الإسلام سؤال وجواب (‪http://www.islam-qa.com/ar/ref/134595)

إسلامية
20-10-2010, 08:11 PM
الله المستعان

اللهم سلمنا وسلم نساء المسلمين من هذا البلاء وهذهِ الفتنة يا أرحم الراحمين ...


موعظة مفيدة

نسأل الله تعالى أن ينفع بها كل من تعلق بمثل هذهِ الأمور ... اللهم آمين

إسلامية
20-10-2010, 08:44 PM
لماذا إهـدار العاطفة ؟









يا فتــاة :-



إن الله حكيم عليم ما خلق شيئا إلا لحكمة، ولا قضى قضاء إلا وفيه الخير. علم ابن آدم أو جهل.




لقد شاء الله بحكمته أن تكون المرأة ذات عاطفة جياشة تتجاوب مع ما يثيرها لتتفجر رصيدا هائلاً من المشاعر التي تصنع سلوكها أو توجهه.



وحين تصاب الفتاة بالتعلق بفلان من الناس قرب أو بعد فأيُّ هيام سيبلغ بها.



فتاة تعشق رجلا فتقبل شاشة التلفاز حين ترى صورته، أو أخرى تعشق حديثه وصوته فتنتظره على أحر من الجمر لتشنف سمعها بأحاديثه.



وحين تغيب عن ناظرها صورته، أو تفقد أذنها صوته يرتفع مؤشر القلق لديها، ويتعالى انزعاجها فقد غدا هو البلسم الشافي.






يا فتــاة :-



بعيدا عن تحريم ذلك وعما فيه من مخالفة شرعية، ماذا بقي في قلب هذه الفتاة من حب لله ورسوله، وحب للصالحين بحب الله؟



ماذا بقي لتلاوة كلام الله والتلذذ به؟



أين تلك التي تنتظر موعد المكالمة على أحر من الجمر في وقت النزول الإلهي حين يبقى ثلث الليل الأخــــير عن الاطراح بين يدي الله والتلذذ بمناجاته؟



بل وأينها عن مصالح دنياها، فهي على أتم الاستعداد لأن تتخلف عن الدراسة من أجل اللقاء به، وأن تهمل شؤون منزلها من أجله.





بل وما بالها تعيش هذا الجحيم والأسى فيبقى قلبها نهباً للعواطف المتناقضة والمشاعر المتضاربة.





فما في الأرض أشقى من محب * وإن وجد الهوى حلو المذاق
تراه باكياً في كل حـــال * مخافة فرقة أو لاشتيــــــاق
فيبكي إن نأوا شوقا إليهــم * ويبكي إن دنوا حذر الفـراق






إن هذا الركام الهائل من العواطف المهدرة ليتدفق فيغرق كل مشاعر الخير والحب والوفاء للوالدين الذين لم يعد لهما في القلب مكانة.



ويقضى على كل مشاعر الحب والعاطفة لشريك العمر الزوج الذي تسكن إليه ويسكن إليها.



وبعد حين ترزق أبناء تتطلع لبرهم فلن تجد رصيدا من العواطف تصرفه لهم فينشأون نشأة شاذة ويتربون تربية نشازا.




يا فتــاة :-



العاقل حين يملك المال فإنه يكون رشيدا في التصرف فيه حتى لا يفقده حين يحتاجه.



فما بالك تهدرين هذه العواطف والمشاعر فتصرفيها في غير مصرفها وهى لا تقارن بالمال، ولا تقاس بالدنيا؟




يا فتاة :



لقد خصك الله سبحانه وتعالى بهذه العاطفة والحنان وهذه الرقة وهذا التجاوب مع هذه المشاعر لحكمة يريدها سبحانه وتعالى ؛ ليبقى هذا رصيدا يمد الحياة الزوجية بعد ذلك بماء الحياة والاستقرار والطمأنينة رصيداً يدر على الأبناء والأولاد الصالحين حتى ينشأوا نشأة صالحة، فما بالك تهدرين هذه العواطف لتجني أنت وحدك الشقاء في الدنيا؟



فتارة تشتاقين إلى اللقاء، وأخرى تبكين خوف الفراق والأسى، وأخيرا تضعين يـدك على قلبك خوف النهاية والفضيحة، خوف هذه النهاية المؤلمـة، التي أهدرت عواطفك وأهدرت أعز ما تملكين من أجل أن تصلي إليها ..









" منقول "

أسامي عابرة
20-10-2010, 09:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الكريمة إسلامية

أسعدني مروركِ الكريم وإضافتكِ الطيبة المباركة وجميل قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

أزف الرحيل
25-10-2010, 08:43 PM
http://www.ahl-alsonah.com/up/upfiles/sOK15472.gif

أسامي عابرة
25-10-2010, 09:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكِ ..بارك الله فيكِ أختي الكريمة أزف الرحيل

أسعدني مروركِ الكريم وحسن قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

بوراشد
25-10-2010, 10:34 PM
مع أني لا أعارض النشيد ...لكني أتفق تماماً بخطورة هذه الظاهرة ووجوب الحذر منها ....

فالنشيد يحتاج لترشيد ...حتى لا يخرج عن أهدافه ...السامية ...

أسامي عابرة
25-10-2010, 10:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

شكر الله لكم مروركم الكريم وتعليقكم الطيب

لا مشكلة في الأناشيد ولكن فيما يترتب عليها من مغالطات والتوسع فيها وهذا ما حذر منه العلماء والله المستعان

رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة

في رعاية الله وحفظه

أسامي عابرة
09-11-2010, 11:55 AM
للرفع

رفع الله قدركم وأعلى نزلكم

إلهام
02-02-2011, 08:50 PM
جزاكم الله جنة الفردوس وانار الله قلوبكم بنورالايمان


وجمعنا واياك في جنات النعيم

اسم مستعار
16-07-2011, 02:06 PM
احسن ما فعلت بنقل هذا الموضوع القيم اختي ام سلمى
فعلا هذا ما يحدث و خاصة مع الاناشيد الحديثة
لكني اسال
بعض الاشخاص راوا الاتجاه الى اقامة افراحهم بهذا النوع من الغناء اهون من غيره و اقل وطئا
و قد اخترت انا ايضا هذا الاتجاه كبديل للاغاني الماجنة
فعوضا عن استعمال الاغاني الاخرى للتعبير عن الفرحة نستبدلها بهذه الاناشيد
ان كان لكم راي مخالف ارجو افادتنا به
و شكرا

عبق الريحان
16-07-2011, 03:44 PM
بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا

بنت المدينه
19-07-2011, 09:11 AM
جزاكن الله خيراً اخواتي الحبيبات

أسامي عابرة
02-01-2012, 08:08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم جميعاً

شكر الله لكم مروركم الكريم وحسن قولكم

رفع الله قدركم وأعلى نزلكم في جنات النعيم

في رعاية الله وحفظه

أسامي عابرة
28-05-2012, 10:31 PM
للرفع

رفع الله قدركم

عبد الغني رضا
29-05-2012, 12:59 AM
رفع الله قدركم واعلى نزلكم آمين

أسامي عابرة
29-05-2012, 07:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وإياكم .. بارك الله فيكم

شكر الله لكم مروركم الكريم وحسن قولكم

رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة

في رعاية الله وحفظه

ميسون محبة الصالحين
13-09-2012, 06:13 AM
المنشدين الآن ما شاء الله عليهم ،فيديو كليب وتشخيص ولا المغني

وكأننا نخرج لنستعرض وهذه قلة ،التعميم جريـــمة بحق النشيد الهادف

موعظة جليلة من أخت قديرة

ام نسائم
13-09-2012, 10:00 PM
جزاكم كل خير عن كل حرف والله انكم ترشدون لصلاح

أسامي عابرة
13-09-2012, 10:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة ميسون

سرني مروركِ الكريم وحسن قولكِ

رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة

في رعاية الله وحفظه