المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال عن طريقة الإستشفاء بإسم الجلاله : ( باسم الله أوله وآخره ) ؟؟؟


القطوف الدانيه
09-03-2006, 09:01 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
الشيخ الفاضل أبو البراء نود معرفة رأيك في طريقه من طرق الكشف عن المس في كتاب دليل المعالجين بالقرآن الكريم للمؤلف رياض محمد سماحه فيقول في كتابه :

الإستشفاء بذكر إسم الجلاله وذلك بصيغة تقال ( بسم الله أوله وآخره ) ثم إغلاق الفم وأخذ شهيق من الأنف وتكرار الذكر لأطول فتره ممكنه بنفس الكيفيه مع عدم قطعها لأي سبب من الأسباب .. ففي الحديث الذي معناه :إن طعام الشياطين هو ما لم يذكر عليه إسم الله ، ولا يستطيع الشيطان أن يتناول طعام ذكر عليه إسم الله فإن تناوله تقيأه وإن لم يتقيأه .. قطعت أمعاؤه وتم إهلاكه .

مشاركة الشيطان الإنسان طعامه يعني فقدان للبركه .. فكأنه يأكل سبعة أمعاء ولا يشبع ، كما أن الإنسان يكون أكبر ميلاٌ للذنب والغفلة ما دام الطعام الذي ببطنه لم يذكر عليه إسم الله .

وحين نستشفى باسم الجلالة بهذه الصيغه وهذه الكيفيه فإننا في واقع الأمر نسمي على النفس المنشوق أول النفس وآخره فلا يكن للشيطان أي قدر من هذا النفس فتحدث له عملية خنق .

باستمرار البسمله بالصيغه وبالكيفيه السابقة فإنه غالباً ما يشعر بما يلي أو بعض ما يلي :
* برودة في الأطراف ثم تنمل في الجسم أو بعض أعضاء الجسم
* دوار وصداع
* خوار في القوى ورعشه
* تثاؤب مستمر وميل للنوم الشديد
* كحه مفاجئه
*غثيان وميل للقئ وقد يحدث قئ
*شعور بالضيق في الصدر والإختناق
* تشنجات في الأطراف
*ضحك لا إرادي أو بكاء لا إرادي
*حدوث إغماء مفاجئ وفقدان المريض لوعيه
*أو أي أعراض أخرى يكون نتيجتها قطع المريض ذكر البسمله بالصيغه السابقه ..كأن ينسى المريض هذه الصيغه ويردد صيغاً أخرى بطريقه لا إراديه.

وقد يحدث من جراء ذلك لعثمه وقد يلتصق اللسان بسقف الفم فلا يستطيع أن ينطق
ثقل في الجسم أبو بعض الأطراف ، حدوث الآم في بعض أجزاء الجسم ، رغبة في الهرش في بعض أجزاء الجسم ، رؤية بعض أشكال معينه أو سماع أصوات أو غير ذلك .

تعليل ذلك أن الشيطان عليه لعنة الله يتسبب في كل هذه الأعراض لتعجيز المصاب عن ذكر البسمله أو لشغله عن الإستمرار فيها فيسرق منه النفس الذي يشاركه ولذلك فإنه إن لم تذكر البسمله بالكيفيه الصحيحه فإنها لا تأتي بالنتائج المرجوه .
ونريد أن ننبه أن هذه الطريقه تثبت ثبوتا ًمطلقاً أن هناك إيذاءً شيطانياً بدرجاته المختلفه ولكنها لا تنفي وجود الإيذاء لإحتمال إمكانية الشيطان عليه لعنة الله من الهروب مما تحدثه له .

ما يتبع أثناء البسملة :
أثناء البسمله يكون هناك ضغط شديد واقع على الشيطان وحين ظهور الأعراض السابقه أو بعضها على المريض يمكن إتباع الآتي :
يقوم المعالج او المعاون على العلاج بالضغط على أماكن الألم أو على بعض مواقع مجاري الشيطان بجسم الإنسان ، وهذا ما حققته بالتجربه حيث تم إزهاقه ومتابعة تضعيفه وتضعيف آثاره ومن هذه الأماكن .. عظام الساقين .
أما عن الكيفيه فإنه حين الضغط بإبهام اليد على أعلى عظمة الساق يشعر المريض بألم شديد للغايه لا يشعر به السليم ولا المريض في وقت غير وقت ذكر البسمله بالصيغه المذكوره سابقاً وبإستمرار الضغط يلاحظ إن الألم يخف بالتدريج حتى يزول نهائياً من هذه النقطه مع ملاحظة أن قوة الضغطه لم تخف ولم تتغير . ( إنتهى)

مــــــــلاحظه :إحدى الأخوات إتبعت الطريقه المذكوره وشعرت بضيق في أعلى الصدر وإختناق ولم تكمل إضافة لشحوب لون الوجه وأخريات طبقن نفس الطريقه فمنهم من شعر بأعراض مختلفه ومنهن لم يشعرن بشئ فهل يعني أن الطريقه المذكوره صحيحه وجزاكم الله خيراً .

ناصح أمين
09-03-2006, 12:19 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تفضلي أختي الكريمة القطوف الدانية

على هذا الرابط الإجابة

طريقة عجيبة ونافعة وسهلة لخنق الشيطان وإيذاءه بإذن الله عز وجل !!! (http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=238&highlight=%C7%E1%E1%E5+%C3%E6%E1%E5+%E6%C2%CE%D1%E 5)

أبو البراء
09-03-2006, 03:52 PM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( ناصح أمين ) ، كفيت ووفيت ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

القطوف الدانيه
09-03-2006, 04:16 PM
جزاكم الله خيراً

أبو البراء
09-03-2006, 04:18 PM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

وإياكم أخيتي الفاضلة ( القطوف الدانية ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

مسك الختام
26-06-2006, 01:40 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الله ...بداية أحب أن أوضح أن ليس لي علم حتى أجادل
ولكن هي علامات استفهام استوقفتني

أين نحن من قاعدة سد الذرائع ؟؟؟...
ماالذي يثبت أنه بهذه الطريقة يكون الهواء الداخل له تأثير ؟؟؟...

وفتاوى اطلعنا عليها من قبل تزيد من حيرتنا ...
نرجو التوفيق بينها حتى لا يختلط علينا الفهم ولنعرف مالفرق بين هذه الطريقة وبين غيرها
وماالفرق بيننا وبين الصوفية الذين يرددون اسم الله ويتعالجون بذكر اسماء الله فقط ...

هل يجوز العلاج بأسماء الله الحسنى ، بأن يقول على المريض في عينه : " يا بصير " وهكذا ؟.
الجواب:
الحمد لله ... انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .
والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .
ومن أمثلته :
" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون ...
وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .
وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : ** ويشف صدور قوم مؤمنين ** ، ** وشفاء لما في الصدور ** ، ** فيه شفاء للناس ** ، ** وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة ** ، ** وإذا مرضت فهو يشفين ** ، ** قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ** .
والرد على هذا :
1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .
قال الشيخ ابن عثيمين :
اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :
النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .
النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .
2. أنه ذكر أسماء لله تعالى زاعماً أنه سمى بها نفسه ، وليس الأمر كذلك ، مثل " جلَّ جلاله " و " الرشيد " و " البديع " و " النافع " وغيرها ، وهو يدل على جهل هذا المدعي ، ويدل على بطلان تلك الطاقة المزعومة ، إذ هي مولَّدة – على حسب زعمه – من أسماء غير أسماء الله تعالى الثابتة بالأدلة الصحيحة .
3- أن تعيين كيفية التداوي وتحديد اسم لكل مرض .
وبما صحَّ أنه من أسماء الله تعالى يدخل في باب القول على الله بغير علم ، وقد حرم الله القول عليه بلا علم فقال سبحانه وتعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله- في تفسيرها :
( وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) : في أسمائه وصفاته وأفعاله وشرعه .
" تفسير السعدي " ( ص 250 ) .
4. وقد رد علماء اللجنة الدائمة على هذا الزاعم وزعمه حينما سئلوا عن هذه المسألة فقالوا :
بعد دراسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء للاستفتاء أجابت بما يلي :
قال الله تعالى : ( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من أحصاها دخل الجنة " ، ومنها اسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سُئل به أعطي ، فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلا هو سبحانه وتعالى ، و كُلها حُسنى ، ويجب إثباتها وإثبات ما تدل عليه من كمال الله وجلاله وعظمته ، ويحرم الإلحاد فيها بنفيها أو نفي شيء منها عن الله أو نفي ما تدل عليه من الكمال ، أو نفي ما تتضمنه من صفات الله العظيمة .
ومن الإلحاد في أسماء الله ما زعمه المدعي " كريم سيد " وتلميذه وابنه في ورقة يوزعونها على الناس من أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وأنه بواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان ، وإن الدكتور " إبراهيم كريم " استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية في جسم الإنسان ، وقال : والمعروف أن الفراعنة أول من درس ووضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني ، ثم ذكر جملة من أسماء الله الحسنى في جدول وزعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم أو علاج لنوع من أمراض الجسم ، ووضح ذلك برسم لجسم الإنسان ، ووضع على كل عضو منها اسما من أسماء الله .
وهذا العمل باطل لأنه من الإلحاد في أسماء الله ، وفيه امتهان لها ؛ لأن المشروع في أسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) ، وكذلك إثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ؛ لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلاله : لا يجوز أن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعاء بها ، إلا بدليل من الشرع .
ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع : فإنه قول على الله بلا علم ، وقد قال تعالى : ) قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله مالا تعلمون ) .
فالواجب إتلاف هذه الورقة ، والواجب على المذكورين وغيرهم التوبة إلى الله من هذا العمل ، وعدم العودة إلى شيءٍ منه مما يتعلق بالعقيدة والأحكام الشرعية .
وبالله التوفيق .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)

مسك الختام
26-06-2006, 02:34 PM
لماذا يلام الصوفية على ( &&& علم الأوراد &&& ) ؟؟؟

http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?p=14162#post14162

مسك الختام
26-06-2006, 02:36 PM
ومارأيكم في هذا الموضوع :
بسم الله الرحمن الرحيم

معجزة إلهية تحير العلماء في امريكا...

الله أكبر والعزة للاسلام

في بحث علمي نشر في المجلة العلمية المشهورة Journal of Plant Molecular Biology , وجد فريق من العلماء الامريكيون ان بعض النباتات الإستوائية تصدر ذبذات فوق صوتية تم رصدها و تسجيلها بأحدث الاجهزة العلمية المتخصصة .
وكان العلماء الذين أمضوا قرابة ثلاثة سنوات في متابعة ودراسة هذه الظاهرة المحيرة قد توصلوا إلى تحليل تلك النبضات فوق الصوتية الى اشارات كهروضوئية بواسطة جهاز الرصد الالكتروني oscilloscope , وقد شاهد العلماء النبضات الكهروضوئية تتكرر اكثر من 100 مرة في الثانية!!!!
و أشار البرفسور وليام بروان الذين كان يقود فريق متخصص من العلماء لدراسة تلك الظاهرة ، أن بعد النتائج التي تم التوصل إليها لم يكن ثمة أمامنا تفسيراً علمياً لتلك الظاهرة ، وقد قمنا بعرض نتائج بحثنا على عدد من الجامعات والمركز العلمية المتخصصة في الولايات المتحدة وأوربا . ولكنهم عجزوا عن تفسير تلك الظاهرة وأصيبوا بالدهشة .
وفي المرة الأخيرة تم إجراء تلك التجربة أمام فريق علمى من بريطانيا ، وكان من بينهم عالم بريطاني مسلم من أصل هندي . وبعد خمسة أيام من التجارب المخبرية التي حيرت الفريق البريطاني وقف العالم البريطاني المسلم وقال :
نحن المسلمون لدينا تفسيراً لهذه الظاهرة ومنذ 1400 سنة .
إندهش العلماء من كلام ذلك العالم وألحوا عليه أن يفسر لهم ما يريد أن يقوله .
فقرأ عليهم قوله سبحانه و تعالي :
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (44) الاسراء

وما هي النبضات الكهروضوئية الا لفظ الجلاله كما هو ظهر على شاشة الجهاز !!!
وقد ساد الصمت والذهول في القاعة التي كان يتحدث يها العالم المسلم .
سبحان الله , فهاهي معجزة اخرى من معجزات هذا الدين الحق. فكل شيء يسبح باسم الله عز وجل
وقد قام المسؤول عن فريق البحث البروفسور وليام براون بالتحدث مع العالم الإسلامي لمعرفة هذا الدين الذي أنبأ الرسول الأمي قبل 1400 سنة بهذه المعجزة . فشرح له العالم المسلم الإسلام وقام بعد ذلك بإعطاه القرآن وتفسيره باللغة الإنجليزية .
وبعد عدة بأيام قليلة عقد البروفسور وليام براون محاضرة في جامعة كارنيح-ميلون. و قال البرفسور :" لم أر في حياتي مثل هذه الظاهرة طوال فترة عملي التي إستمرت 30سنة و لم يستطع اي من العلماء في فريق البحث تفسير هذه الظاهرة , ولا توجد اي ظاهرة طبيعية تفسرها ، والتفسير الوحيد وجدناه في القرآن. لا يسعني حيال ذلك الا ان اقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله".
وقد اعلن العالم اسلامه وسط دهشة الحضور.

الله


اكبر , ولتكن هذه عبرة , والعزة للاسلام

مسك الختام
26-06-2006, 02:37 PM
لاتنسوا تقرأوا هذه الروابط :

هذه قصة مكذوبة

وقد اللفها بعض الرعاع العلمانيين

عليهم من الله مايستحقون

وكلها كذب وافتراء

واليكم الموقع الذى قام بالكذب

http://secularkuwait.org/forum/index.php

http://secularkuwait.org/forum/view...ays=0&postorder =asc&highlight=

http://secularkuwait.org/forum/view...storder=asc&sta rt=0&sid=08e24a6de9c0487251cf3170fe40f6de

مسك الختام
26-06-2006, 02:39 PM
دراسة هولندية تؤكد علاج الأمراض النفسية بالقرآن

في دراسة حديثه عن الطب النفسي أعدها الباحث الهولندي البروفوسور (فان ديرهوفين) في المستشفى الأكاديمي في امستردام اثبت أن قراءة القرآن وخاصة كلمة (الله) تعالج اصعب الأمراض النفسية وتبعث بهدوء الأعصاب لدى الإنسان. وفى فقره خاصة عن لفظ الجلالة يقول الباحث أن له فعلا مدهشا يسمو فوق نطاق التفكير البشرى بمراحل, فالنطق بحرف الألف العربية,من المنطقة التي تعلو صدر الإنسان يمثل بداية لعمليه تدريبيه تنظم التنفس. ويأتي حرف (اللام) بالعربية, الذي لا يوجد إلا جزء منه فقط في اللغات غير العربية , نجده يضع لمده الجزء الأعلى من فك الإنسان على مقدمة اللسان, تقل عن الثانية بمثابة راحه يستعد بها الإنسان لنطق أقوى وأنقى الحروف, وهو حرف الهاء بالعربية, وهو الحرف الذي يربط رئتي الإنسان بالقلب وينظم ضرباته. واختتم الباحث هذه الفقرة بذكر أن تكرار من يعانى من مرض نفسي أو عصبي لكلمة (الله) بين 100 وألف مره حسب القدرات يبعث الهدوء في النفس, وقد استغرقت هذه الدراسة عدة سنوات حتى وصلت إلى هذه النتيجة.


بكل تأكيد القرآن فيه شفاء من الأمراض العقائدية والنفسية مما ينعكس إيجابيا على الجوانب العضوية، ولكن من يردد أسماء الله الحسنى بدون وعي لمعناها، أو إدراك لمضونها هل يجدي معه هذا الترديد؟ أليس الصوفية يرددون ليل نار( الله .. الله ... الله) ومع هذا ما زالت الأمراض العقائدية متبطنة عقولهم؟!! وأليس البعض يعالج بالقرآن الكريم ومازال المرض يفتك بدنه وحالته تزداد سوءا؟ فهل العيب في كتاب الله أم فينا؟

للأسف إن مثل هذه الأبحاث تخرج القرآن عن مضمونه الشمولي، وتجعل تأثيره ماديا فقط، وبعيدا عن تفعيله العقائدي، وعملية الفصل هذه تجزئة لفضل القرآن العظيم، والترويج لمثل هذ الأبحاث لا يخدم إلا فئة معينة تريد تقويض فاعلية القرآن في إطار التأثير المادي فقط، ولأن كتب أهل الكتاب تحتوي أيضا على ألفاظ وكلمات لها نفس التأثير المادي لحروف القرآن الكريم، فبالتالي تتساوى الفائدة المادية بعيدا عن صحة الدور العقائدي من عدمه، وعلى هذا هم يجردون القرآن من التأثير المعنوي والعقائدي لصالح تساوي الكتب السماوية في التأثير المادي، لتصبح عملية التنصير أو التهويد بعيدة عن التأثير العقائدي للقرآن وقوة إعجازه الشفائية، وخاضعة لمواهبهم التنصيرية والتهويدية.

لذلك يجب أن نتنبه لمثل هذه الأبحاث التي تخرج من تحت يدي أهل الكتاب، فمحال أن يعمل أحدهم على إثبات تأثير القرآن المادي على حساب التحزب لكتابه المحرف، وكذلك لن يترك البحث عن إعجاز كتابه الذي يؤمن ويتمسك به من أجل إثبات إعجاز كتاب يخالف معتقده الراسخ لديه، فدائما للقوم أبعادا خفية يجب عدم إغفالها.

أبو البراء
27-06-2006, 06:45 AM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( مسك الختام ) ، وعلى رسلكم أخيتي الفاضلة ، وسوف أناقش معكم كل ما دار لديكم من أسئلة واستفسارات :

أما قولكم - يا رعاكم الله - : ( أين نحن من قاعدة سد الذرائع ، وما الذي يثبت أنه بهذه الطريقة يكون الهواء الداخل له تأثير وفتاوى اطلعنا عليها من قبل تزيد من حيرتنا ...
نرجو التوفيق بينها حتى لا يختلط علينا الفهم ولنعرف مالفرق بين هذه الطريقة وبين غيرها
وماالفرق بيننا وبين الصوفية الذين يرددون اسم الله ويتعالجون بذكر اسماء الله فقط ...
) 0

قلت وبالله التوفيق : أولاً أستعرض ردي على ما جاء من قبل الأخ الفاضل ( زهرانكو ) :

الإخوة الأفاضل أعضاء وزوار ( منتدى الرقية الشرعية ) حفظهم الله ورعاهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

لقد وقفت مع الطريقة المذكورة وقفة شرعية تأملية ، وهذا هو منهجي في البحث والتحقيق ، حيث أكون أحرص ما يكون على أن التزم بمنهج الكتاب والسنة والأثر وأقوال علماء الأمة قديماً وحديثاً في تقرير المسائل الشرعية الخاصة بالعلاج والاستشفاء ، وبعد الدراسة والبحث والتحقيق وجدت أن استخدام الطريقة المذكورة لا يتعارض مطلقاً مع الأحكام والقواعد والأسس للرقية الشرعية من حيث :

أولاً : أن ذكر الله عز وجل بأسمائه وصفاته هو من العلاج الفعال والأكيد لكافة الأمراض العضوية 0

ثانياً : أن ما ذكر لا يتعارض بأي حال من الأحوال مع الحديث الشريف : ( اعرضوا عليَّ رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن شركاً ) 0

ثالثاً : أن مجرى التنفس وقراءة القرآن وذكر الأدعية المأثورة ينتقل الهواء الرئتين ومن ثم إلى الدم ، ولذلم تجد أن اتباع هذه الطريقة تؤثر بإذن الله عز وجل على الاقتران الشيطاني ووجود الجني داخل الجسد لما ثبت في الصحيح : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) ، والله تعالى أعلم 0

هذا ما تيسر لي بخصوص هذه المسألة مع القول بأن الأولى ترك ذلك واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى ثم الرقية الشرعية الثابتة ، هذا ما تيسر لي مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبيو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أما قولي في الرد المذكور : ( أن ذكر الله عز وجل بأسمائه وصفاته هو من العلاج الفعال والأكيد لكافة الأمراض العضوية ) 0

فهذا ما يوكده الدليل النقلي الصريح الصحيح من الكتاب والسنة وأقوال علماء الأمة :

يقول تعالى في محكم التنزيل : ( ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها 000 ) ( سورة الأعراف - الآية 180 ) 0

ويقول تعالى في محكم كتابه : ( قل ادعوا الله أو داعو الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى 000 ) ( سورة الإسراء - الآية 110 ) 0

وعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه – : ( أن جبريل - عليه السلام - أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ! اشتكيت ؟ فقال : ( نعم ) ، فقال جبريل – عليه السلام - : ( باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شركل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك ) ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 40 ) - برقم 2186 ) 0

يقول النووي - رحمه الله - :( ففي هذا الحديث توكيد الرقية والدعاء وتكريره وقول الرسول صلى الله عليه وسلم " من شر كل نفس " ، قيل : يحتمل أن المراد العين ، فإن النفس تطلق على العين ، وقال رجل نفوس إذا كان يصيب الناس بعينه ويشهد لذلك الرواية الأخرى " من شر كل ذي عين " فيكون قوله " أو عين حاسد " من باب التوكيد بلفظ مختلف أو شك من الراوي في لفظه والله أعلم ) ( صحيح مسلم بشرح النووي - 13 ، 14 ، 15 / 342 ) 0

قال القرطبي : ( وهذا الحديث دليل على استحباب الرقية بأسماء الله تعالى ) ( أحكام الرقى والتمائم – ص 38 – نقلا عن المفهم للقرطبي مخطوط ( 2353 ) لوحة رقم 390 ) 0

عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى رقاه جبريل قال : بسم الله يبريك ، من داء يشفيك ، ومن شر حاسد إذا حسد وشر كل ذي عين ) ( ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 39 ) - برقم ( 2185 ) 0

قال المناوي : ( لأن كل عائن حاسد ولا عكس فلما كان الحاسد أعم كان تقديم الاستعاذة منه أهم وهي سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعيون تصيبه تارة وتخطئه أخرى ، فإن صادفته مكشوفا لا وقاية عليه أثرت فيه ، ولا بد وإن صادفته حذرا شاكي السلاح لا منفذ فيه للسهام خابت ، فهو بمنزلة الرمي الحسي لكن هذا من النفوس والأرواح وذلك من الأجسام والأشباح ، ولهذا قال ابن القيم : استعذ من الحاسد لأن روحه مؤذية للمحسود مؤثرة فيه أثرا بينا لا ينكره إلا من هو خارج عن حقيقة الإنسانية ، وهو أصل الإصابة بالعين ؛ فإن النفس الخبيثـة الحاسدة تتكيف بكيفية خبيثة تقابل المحسود فتؤثر فيه بتلك الخاصة 0 والتأثير كما يكون بالاتصال قد يكون بالمقابلة وبالرؤية وبتوجه الروح وبالأدعية والرقى والتعوذات وبالوهم والتخييل وغير ذلك ، وفيه ندب الرقية بأسماء الله وبالعوذ الصحيحة من كل مرض وقع أو يتوقع وأنه لا ينافي التوكل ولا ينقصه ) ( فيض القدير - 5 / 102 ) 0

قال ابن كثير : ( روى الحافظ ابن عساكر من طريق خيثمة بن سليمان الحافظ ( خيثمة بن سليمان : ثقة مأمون كان يذكر أنه من العباد ، غير أن بعض الناس رماه بالتشيع – لسان الميزان – 2 / 441 ، هو : محدث بلاد الشام أبو الحسن القرشي الطرابلسي أحد الثقات-تذكرة الحفاظ– 3/858 ) حدثنا عبيد بن محمد الكشوري حدثنا عبدالله بن عبدالله بن عبد ربه البصري عن أبي رجاء عن شعبة عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي : ( أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فوافقه مغتماً فقال : يا محمد ، ما هذا الغم الذي أراه في وجهك ؟ قال " الحسن والحسين أصابتهما عين " قال : صدِّق بالعين ، فإن العين حق ، أفلا عوذتهما بهؤلاء الكلمات ؟ قال : " وما هن يا جبريل " قال : قل اللهم ذا السلطان العظيم ، ذا المن القديم ، ذا الوجه الكريم ، ولي الكلمات التامات ، والدعوات المستجابات ، عافِ الحسن والحسين من أنفس الجن وأعين الإنس ، فقالها النبي صلى الله عليه وسلم فقاما يلعبان بين يديه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " عوّذوا أنفسكم ونساءكم وأولادكم بهذا التعويذ ، فإنه لم يتعوذ المتعوذون بمثله ) ( أخرجه ابن عساكر - 2 / 223 ، 4 / 212 ، والهندي في " كنز العمال " - برقم ( 28546 ) ونسبه لابن مندة ، والجرجاني والأصبهاني - ولم أقف على مدى صحة الحديث إلا أنه لا يرى بأس الدعاء به نظراً لعدم تعارضه مع النصوص النقلية الصحيحة ، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( اعرضوا عليّ رقاكم 000 ) ، وكذلك فإنه لا تعارض بينه وبين الأسس والشروط الرئيسة للرقية الشرعية ، مع أن الأولى تركه والدعاء بالمأثور عن الرسول ) 0
قال الخطيب البغدادي : تفرد بروايته أبو رجاء محمد بن عبدالله الحيطي من أهل تستر ذكره ابن عساكر في ترجمة طراد بن الحسين من تاريخه 000 ) ( تفسير القرآن العظيم - 4 / 412 ) 0

قال الشوكاني : ( أن التداوي بالدعاء مع الالتجاء إلى الله أنجع وأنفع من العلاج بالعقاقير ، ولكن إنما ينجح بأمرين :
أحدهما : من جهة العليل وهو صدق القصد 0
والآخر : من جهة المداوي ، وهو توجه قلبه إلى الله وقوته ؛ بالتقوى والتوكل على الله تعالى ) ( نيل الأوطار – أبواب الطب – باب إباحة التداوي وتركه - 9 / 93 ) 0

قال الأستاذ ولي بن زار شاهز الدين :( وهناك من الآيات القرآنية والأذكار والأدعية النبوية التي يستعين بها بعض الصالحين في معالجة المصروعين الكثير والكثير 0 ولا شك أن كل حالة لها ما يناسبها من العلاج والدواء 0
وقد آثرت عدم التوسع في ذكر ذلك ، لأن مرده إلى التجربة لا لنصوص صحت في ذلك 0
وبالجملة فإن الاستعانة في علاج هذا الأمر إذا تمت بآيات القرآن أو بأسماء الله الحسنى أو بهدي خير الأنام فلا حرج في ذلك ، وأما إذا كانت بالتمائم والطلاسم غير المفهومة فهو رد على أصحابها ) ( الجن في القرآن والسنة - ص 238 - 239 ) 0

إذن لا ينكر مطلقاً الدعاء والعلاج والاستشفاء بأسماء الله وصفاته ، وما ينكر هو ما ذكر من طرق بدعية مدونة من قبلكم في التفسيرات الواردة وحاشا وكلا أن نقول أو نفعل ذلك ، وأنتم أعلم مني من الجميع بأني اتحرى السنة في كل ما أكتب وأنقل ، وأذكركم بخلاصة ما نقلت لأهميته القصوى :

( إن مجرى التنفس وقراءة القرآن وذكر الأدعية المأثورة ينتقل الهواء الرئتين ومن ثم إلى الدم ، ولذلم تجد أن اتباع هذه الطريقة تؤثر بإذن الله عز وجل على الاقتران الشيطاني ووجود الجني داخل الجسد لما ثبت في الصحيح : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) ، والله تعالى أعلم ، هذا ما تيسر لي بخصوص هذه المسألة مع القول بأن الأولى ترك ذلك واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى ثم الرقية الشرعية الثابتة ) 0

فالأمر يحتمل الصواب والخطأ وقد أعدت العلم لله سبحانه وتعالى ، وكذلك بينت أن الأولى تركه والأخذ بامأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم 0

وحتى لا نخرج عن أقوال علماء الأمة وكما أشار أخونا الحبيب ومشرفنا القدير ( كودير ) فقد تم الاتصال صباح هذا اليوم الموافق 28 / 06 / 2006 م بفضيلة الشيخ الدكتور ( إبراهيم بن محمد البريكان ) - حفظه الله - أستاذ مادة العقيدة الإسلامية بكلية المعلمين بالدمام وسألته عن استخدام الطريقة بالكيفية المذكورة فأجاب :

( بما أن الطريقة المذكورة لا تتضمن إلا الدعاء والتوجه إلى الله تعالى وقد أثبت نفعها بإذن الله عز وجل فلا مانع من استخدامها )

هذا ما تيسر لي أخيتي الفاضلة ( مسك الختام ) زادكم الله حرصاً وتقاً وورعاً ، وبارك الله فيكم ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أبو فهد
27-06-2006, 08:41 PM
http://muslm.net/khalid/my-folder/bo50.gif

... بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في الجميع وجزاكم خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
... معالج متمرس...

http://mohammed254.jeeran.com/bgaya_grooh.GIF

CodeR
27-06-2006, 09:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين واله وصحبه اجمعين
"ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها"
انا مع الأخت مسك الختام في هذا الموضوع لانه لا يجوز ذكر اسم الله المفرد بدون دعاء مثلا .. فلا نقول كما يقول الصوفية : الله الله الله .. اوالكريم الكريم الكريم .. ولكن من ادب الدعاء ان نقول : يا كريم اعطنا .. او يا الله ارزقنا ..
وللعلماء راي واحد في هذا الامر انه لا يجوز ذكر اسم الله المفرد دون الدعاء .. ولمن اراد التاكد فليبحث بنفسه او يسأل اهل الذكر .. والله اعلم

أبو البراء
28-06-2006, 06:10 AM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

بارك الله في الجميع ، ونرجو أن يتفضل علينا أخونا الحبيب ومشرفنا القدير ( ناصح أمين ) بفتوى لأحد علماء الأمة الأجلاء بخصوص استخدام هذه الطريقة ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

مسك الختام
10-10-2006, 10:36 PM
متفرقات في أخطاء يقع فيها كثير من المعالجين بالرقيه الشرعية

44-منهم من يعالج بالبسملة وذلك بأن تقول في الشهيق بسم الله في أوله وأخره وذلك لمدة خمس دقائق ويزعمون أن ذلك يضيق على الشيطان مجاري التنفس مما يؤذيه فيجعله
يخرج من جسد المريض


http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=6654

أبو البراء
11-10-2006, 06:28 AM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( مسك الختام ) ، مع التكرم بالعودة للمداخلة رقم ( 11 ) من هذا الموضوع ) ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

الخزيمة
18-10-2009, 05:49 PM
وانا اقول ان مثل هذه الطريقة تسبب الوهم عند كثير من المرضى لذلك يجب عدم اتباعها لانها مدخل للمرض

فليس كل من اصابته حكة او رعشة او اختناق اثناء تطبيق هذه الطريقة ان يكون مسا او سحرا

بل هناك امور اخرى يجب مراعتها

وبرأيي البسيط انها مدخل لان نجعل من السليم مريضا

أبو البراء
18-10-2009, 09:24 PM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله في الجميع ، سبق وأن ذكرت كلاماً مفصلاً حول استخدام هذه الطريقة مذيلاً بفتوى ممهورة لفضيلة الشيخ ( ابراهيم بن محمد البريكان ) - رحمه الله - وهو على النحو التالي :

http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( مسك الختام ) ، وعلى رسلكم أخيتي الفاضلة ، وسوف أناقش معكم كل ما دار لديكم من أسئلة واستفسارات :

أما قولكم - يا رعاكم الله - :

( أين نحن من قاعدة سد الذرائع ، وما الذي يثبت أنه بهذه الطريقة يكون الهواء الداخل له تأثير وفتاوى اطلعنا عليها من قبل تزيد من حيرتنا ... نرجو التوفيق بينها حتى لا يختلط علينا الفهم ولنعرف مالفرق بين هذه الطريقة وبين غيرها
وماالفرق بيننا وبين الصوفية الذين يرددون اسم الله ويتعالجون بذكر اسماء الله فقط ... ) 0

قلت وبالله التوفيق : أولاً أستعرض ردي على ما جاء من قبل الأخ الفاضل ( زهرانكو ) :

أما قولي في الرد المذكور : ( أن ذكر الله عز وجل بأسمائه وصفاته هو من العلاج الفعال والأكيد لكافة الأمراض العضوية ) 0

فهذا ما يوكده الدليل النقلي الصريح الصحيح من الكتاب والسنة وأقوال علماء الأمة :

يقول تعالى في محكم التنزيل :

( ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها 000 )

( سورة الأعراف - الآية 180 )

ويقول تعالى في محكم كتابه :

( قل ادعوا الله أو داعو الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى 000 )

( سورة الإسراء - الآية 110 )

وعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه – :

( أن جبريل - عليه السلام - أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد ! اشتكيت ؟ فقال : ( نعم ) ، فقال جبريل – عليه السلام - : ( باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شركل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك )

( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 40 ) - برقم 2186 )

يقول النووي - رحمه الله - : ( ففي هذا الحديث توكيد الرقية والدعاء وتكريره وقول الرسول صلى الله عليه وسلم " من شر كل نفس " ، قيل : يحتمل أن المراد العين ، فإن النفس تطلق على العين ، وقال رجل نفوس إذا كان يصيب الناس بعينه ويشهد لذلك الرواية الأخرى " من شر كل ذي عين " فيكون قوله " أو عين حاسد " من باب التوكيد بلفظ مختلف أو شك من الراوي في لفظه والله أعلم ) ( صحيح مسلم بشرح النووي - 13 ، 14 ، 15 / 342 ) 0

قال القرطبي : ( وهذا الحديث دليل على استحباب الرقية بأسماء الله تعالى ) ( أحكام الرقى والتمائم – ص 38 – نقلا عن المفهم للقرطبي مخطوط ( 2353 ) لوحة رقم 390 ) 0

عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :

( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى رقاه جبريل قال : بسم الله يبريك ، من داء يشفيك ، ومن شر حاسد إذا حسد وشر كل ذي عين )

( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 39 ) - برقم ( 2185 )

قال المناوي : ( لأن كل عائن حاسد ولا عكس فلما كان الحاسد أعم كان تقديم الاستعاذة منه أهم وهي سهام تخرج من نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعيون تصيبه تارة وتخطئه أخرى ، فإن صادفته مكشوفا لا وقاية عليه أثرت فيه ، ولا بد وإن صادفته حذرا شاكي السلاح لا منفذ فيه للسهام خابت ، فهو بمنزلة الرمي الحسي لكن هذا من النفوس والأرواح وذلك من الأجسام والأشباح ، ولهذا قال ابن القيم : استعذ من الحاسد لأن روحه مؤذية للمحسود مؤثرة فيه أثرا بينا لا ينكره إلا من هو خارج عن حقيقة الإنسانية ، وهو أصل الإصابة بالعين ؛ فإن النفس الخبيثـة الحاسدة تتكيف بكيفية خبيثة تقابل المحسود فتؤثر فيه بتلك الخاصة 0 والتأثير كما يكون بالاتصال قد يكون بالمقابلة وبالرؤية وبتوجه الروح وبالأدعية والرقى والتعوذات وبالوهم والتخييل وغير ذلك ، وفيه ندب الرقية بأسماء الله وبالعوذ الصحيحة من كل مرض وقع أو يتوقع وأنه لا ينافي التوكل ولا ينقصه ) ( فيض القدير - 5 / 102 ) 0

قال ابن كثير : ( روى الحافظ ابن عساكر من طريق خيثمة بن سليمان الحافظ ( خيثمة بن سليمان : ثقة مأمون كان يذكر أنه من العباد ، غير أن بعض الناس رماه بالتشيع – لسان الميزان – 2 / 441 ، هو : محدث بلاد الشام أبو الحسن القرشي الطرابلسي أحد الثقات-تذكرة الحفاظ– 3/858 ) حدثنا عبيد بن محمد الكشوري حدثنا عبدالله بن عبدالله بن عبد ربه البصري عن أبي رجاء عن شعبة عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي : ( أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فوافقه مغتماً فقال : يا محمد ، ما هذا الغم الذي أراه في وجهك ؟ قال " الحسن والحسين أصابتهما عين " قال : صدِّق بالعين ، فإن العين حق ، أفلا عوذتهما بهؤلاء الكلمات ؟ قال : " وما هن يا جبريل " قال : قل اللهم ذا السلطان العظيم ، ذا المن القديم ، ذا الوجه الكريم ، ولي الكلمات التامات ، والدعوات المستجابات ، عافِ الحسن والحسين من أنفس الجن وأعين الإنس ، فقالها النبي صلى الله عليه وسلم فقاما يلعبان بين يديه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " عوّذوا أنفسكم ونساءكم وأولادكم بهذا التعويذ ، فإنه لم يتعوذ المتعوذون بمثله ) ( أخرجه ابن عساكر - 2 / 223 ، 4 / 212 ، والهندي في " كنز العمال " - برقم ( 28546 ) ونسبه لابن مندة ، والجرجاني والأصبهاني - ولم أقف على مدى صحة الحديث إلا أنه لا يرى بأس الدعاء به نظراً لعدم تعارضه مع النصوص النقلية الصحيحة ، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( اعرضوا عليّ رقاكم 000 ) ، وكذلك فإنه لا تعارض بينه وبين الأسس والشروط الرئيسة للرقية الشرعية ، مع أن الأولى تركه والدعاء بالمأثور عن الرسول ) 0

قال الخطيب البغدادي : تفرد بروايته أبو رجاء محمد بن عبدالله الحيطي من أهل تستر ذكره ابن عساكر في ترجمة طراد بن الحسين من تاريخه 000 ) ( تفسير القرآن العظيم - 4 / 412 ) 0

قال الشوكاني : ( أن التداوي بالدعاء مع الالتجاء إلى الله أنجع وأنفع من العلاج بالعقاقير ، ولكن إنما ينجح بأمرين :
أحدهما : من جهة العليل وهو صدق القصد 0

والآخر : من جهة المداوي ، وهو توجه قلبه إلى الله وقوته ؛ بالتقوى والتوكل على الله تعالى ) ( نيل الأوطار – أبواب الطب – باب إباحة التداوي وتركه - 9 / 93 ) 0

قال الأستاذ ولي بن زار شاهز الدين : ( وهناك من الآيات القرآنية والأذكار والأدعية النبوية التي يستعين بها بعض الصالحين في معالجة المصروعين الكثير والكثير 0 ولا شك أن كل حالة لها ما يناسبها من العلاج والدواء 0
وقد آثرت عدم التوسع في ذكر ذلك ، لأن مرده إلى التجربة لا لنصوص صحت في ذلك 0
وبالجملة فإن الاستعانة في علاج هذا الأمر إذا تمت بآيات القرآن أو بأسماء الله الحسنى أو بهدي خير الأنام فلا حرج في ذلك ، وأما إذا كانت بالتمائم والطلاسم غير المفهومة فهو رد على أصحابها ) ( الجن في القرآن والسنة - ص 238 - 239 ) 0

إذن لا ينكر مطلقاً الدعاء والعلاج والاستشفاء بأسماء الله وصفاته ، وما ينكر هو ما ذكر من طرق بدعية مدونة من قبلكم في التفسيرات الواردة وحاشا وكلا أن نقول أو نفعل ذلك ، وأنتم أعلم مني من الجميع بأني اتحرى السنة في كل ما أكتب وأنقل ، وأذكركم بخلاصة ما نقلت لأهميته القصوى :

( إن مجرى التنفس وقراءة القرآن وذكر الأدعية المأثورة ينتقل الهواء الرئتين ومن ثم إلى الدم ، ولذلم تجد أن اتباع هذه الطريقة تؤثر بإذن الله عز وجل على الاقتران الشيطاني ووجود الجني داخل الجسد لما ثبت في الصحيح : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) ، والله تعالى أعلم ، هذا ما تيسر لي بخصوص هذه المسألة مع القول بأن الأولى ترك ذلك واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى ثم الرقية الشرعية الثابتة ) 0

فالأمر يحتمل الصواب والخطأ وقد أعدت العلم لله سبحانه وتعالى ، وكذلك بينت أن الأولى تركه والأخذ بامأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم 0

وحتى لا نخرج عن أقوال علماء الأمة وكما أشار أخونا الحبيب ومشرفنا القدير ( كودير ) فقد تم الاتصال صباح هذا اليوم الموافق 28 / 06 / 2006 م بفضيلة الشيخ الدكتور ( إبراهيم بن محمد البريكان ) - حفظه الله - أستاذ مادة العقيدة الإسلامية بكلية المعلمين بالدمام وسألته عن استخدام الطريقة بالكيفية المذكورة فأجاب :

( بما أن الطريقة المذكورة لا تتضمن إلا الدعاء والتوجه إلى الله تعالى وقد أثبت نفعها بإذن الله عز وجل فلا مانع من استخدامها )

هذا ما تيسر لي أخيتي الفاضلة ( مسك الختام ) زادكم الله حرصاً وتقاً وورعاً ، وبارك الله فيكم ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أما ما ذكره الأخ الحبيب والمشرف القدير ( الخزيمة ) من حصول مسألة الوهم فأخشى أن التركيز على هذه المسألة - أعني الوهم - هو ما سوف يوقع الناس في وهم القراء ، ولذلك الأولى لنا جميعاً أن نركز على مسألة الدراسة والتأصيل لدى المعالجين والحالات المرضية من أن نحاول التركيز على مثل تلك الأمور التي يخشى أن توقع الناس في حيص بيص 0

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أسامي عابرة
11-02-2012, 08:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم وأحسن إليكم في الدنيا والآخرة

نفع الله بكم ونفعكم وزادكم من فضله وعلمه وكرمه

كنت أبحث عن الموضوع ..

في رعاية الله وحفظه

أبو البراء
12-02-2012, 06:55 AM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

وفيكم بارك الله أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( أم سلمى ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0