المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللي عنده الطريقة الصحيحة للصلاة رجاءا لا يبخل على اخته المسلمة الصغيرة وشكرا


المسلمة الصغيرة
27-09-2007, 04:47 PM
السلام عليكم اخوتي المشفين والاعضاء

قرأت مرة عن صلاة يصليها الانسان ويدعو ربه وان من دعا ربه بعد هذه الصلاة استجاب له
الصلاة عبارة عن 12 ركعة اتنين اتنين يقرأفيها المصلي كم اية قرانية في اخر سجود بالصلاة وبعد التحية يسال ربه ما شاء او ربما في اخر سجود لا اذكر تم يسلم

رجاءا اخوتي اللي يعرف الطريقة الصحيحة وادعية ااثناء على الخالق المنان الوهاب عز وجل يرد علي
جزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بوراشد
28-09-2007, 12:46 AM
وادعية ااثناء على الخالق المنان الوهاب عز وجل يرد علي
جزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

ماتيسر لنا حول هذه الجزئية ....

س/ ما هي الأوقات والأماكن والأحوال التي يستجاب فيها الدعاء ؟ وما المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم : دبر الصلوات المكتوبات وهل دعاء الوالد لولده مستجاب أم أن الإجابة في دعائه عليه أرجو بيان كل ذلك .

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=22438&ln=ara&txt=

المسلمة الصغيرة
29-09-2007, 11:30 PM
ليش يا اخوة ما في حدا يرد علينا هو السؤال صعب؟

المسلمة الصغيرة
04-10-2007, 05:51 PM
.

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=22438&ln=ara&txt=


جزاك الله خيرا

علينا باليقين
04-10-2007, 08:28 PM
هل تشرع صلاة الحاجة ؟ وهل تنفع التجربة لفعلها ؟

سؤال:
صلاة الحاجة باثنتي عشرة ركعة مع التشهد بين كل ركعتين وفي التشهد الأخير نثني على الله عز وجل ونصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم نسجد ونقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات وآية الكرسي سبع مرات ونقول عشر مرات " لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير " ، ثم نقول : " اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم وجدك الأعلى وكلماتك التامة " ثم نسأل حاجتنا ونرفع رأسنا من السجود ونسلم يميناً و يساراً .
سؤالي هو :
قيل لي إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قراءة القرآن في السجود وقد جربتها في أيام الدراسة والله سبحانه وتعالى استجاب دعائي وأنا لي حاجة إلى الله سبحانه وتعالى وأريد أن أصليها فما هي نصيحتكم لي ؟.

الجواب:

الحمد لله

رويت " صلاة الحاجة " في أربعة أحاديث : اثنان منهما موضوعان ، والصلاة في أحدهما اثنتا عشرة ركعة ، وفي الآخر ركعتان ، والثالث ضعيف جدّاً ، والرابع ضعيف ، والصلاة فيهما ركعتان .

أما الأول : فهو الذي جاء في السؤال وهو من حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( اثنتا عشرة ركعة تصليهن من ليل أو نهار وتتشهد بين كل ركعتين ، فإذا تشهدت من آخر صلاتك فأثنِ على الله ، وصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم ، واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات ، وقل : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات ، ثم قل : اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم وجدك الأعلى وكلماتك التامة ، ثم سل حاجتك ثم ارفع رأسك ، ثم سلِّم يميناً وشمالاً ولا تعلموها السفهاء فإنهم يدعون بها فيستجاب لهم ) .

رواه ابن الجوزي في " الموضوعات " ( 2 / 63 ) من طريق عامر بن خداش عن عمرو بن هارون البلخي .

ونقل ابن الجوزي تكذيب عمرو البلخي عن ابن معين ، وقال : وقد صح النهي عن القراءة في السجود .

انظر : " الموضوعات " ( 2 / 63 ) و " ترتيب الموضوعات " للذهبي ( ص 167 ) .

وفي الدعاء بـ " معاقد العز من عرش الله " خلاف بين العلماء ، على حسب المقصود من هذا اللفظ الذي لم يرد في الشرع ، وقد منع الدعاء به بعض أهل العلم ، ومنهم الإمام أبو حنيفة ؛ لأنه من التوسل البدعي ، وأجازه آخرون لاعتقادهم أنه توسل بصفة من صفات الله عز وجل لا أنه يجوز عندهم التوسل بالمخلوقين .

قال الشيخ الألباني رحمه الله :

" أقول : لكن الأثر المشار إليه باطل لا يصح ، رواه ابن الجوزي في " الموضوعات " وقال : " هذا حديث موضوع بلا شك " ، وأقره الحافظ الزيلعي في " نصب الراية " ( 273 ) فلا يحتج به ، وإن كان قول القائل : " أسألك بمعاقد العز من عرشك " يعود إلى التوسل بصفة من صفات الله عز وجل : فهو توسل مشروع بأدلة أخرى ، تغني عن هذا الحديث الموضوع .

قال ابن الاثير رحمه الله : " أسألك بمعاقد العز من عرشك ، أي : بالخصال التي استحق بها العرش العز ، أو بمواضع انعقادها منه ، وحقيقة معناه : بعز عرشك ، وأصحاب أبي حنيفة يكرهون هذا اللفظ من الدعاء " .

فعلى الوجه الأول من هذا الشرح وهو الخصال التي استحق بها العرش العز : يكون توسلاً بصفة من صفات الله تعالى فيكون جائزاً ، وأما على الوجه الثاني الذي هو مواضع انعقاد العز من العرش : فهو توسل بمخلوق فيكون غير جائز ، وعلى كلٍّ فالحديث لا يستحق زيادة في البحث والتأويل ؛ لعدم ثبوته ، فنكتفي بما سبق " انتهى كلام الألباني .

" التوسل أنواعه وأحكامه " ( ص 48 ، 49 ) .

وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

" هذا الحديث فيه من الغرابة كما ذكر السائل من أنه شرع قراءة الفاتحة في غير القيام في الركوع أو في السجود ، وتكرار ذلك ، وأيضًا في السؤال بمعاقد العز من العرش وغير ذلك ، وكلها أمور غريبة ، فالذي ينبغي للسائل أن لا يعمل بهذا الحديث ، وفي الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لا إشكال فيها ، وفيها من نوافل العبادات والصلوات والطاعات ما فيه الخير والكفاية إن شاء الله ‏" انتهى .

" المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان " ( 1 / 46 ) .

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن قراءة القرآن في الركوع والسجود .

فعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ راكعاً أو ساجداً . رواه مسلم ( 480 ) .

وفي جواب السؤال رقم (34692) سبق ذكر الحديث وتضعيفه من جهة السند والمتن عن علماء اللجنة الدائمة فلينظر .

وأما الحديث الثاني الوارد في صلاة الحاجة فهو :

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( جاءني جبريل عليه السلام بدعوات فقال : إذا نزل بك أمر من أمر دنياك فقدمهن ثم سل حاجتك : يا بديع السموات والأرض ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا صريخ المستصرخين ، يا غياث المستغيثين ، يا كاشف السوء ، يا أرحم الراحمين ، يا مجيب دعوة المضطرين ، يا إله العالمين ، بك أنزل حاجتي وأنت أعلم بها فاقضها ) .

رواه الأصبهاني – كما في " الترغيب والترهيب " ( 1 / 275 ) - ، وذكر الشيخ الألباني – رحمه الله – في " ضعيف الترغيب " ( 419 ) و " السلسلة الضعيفة " ( 5298 ) أنه موضوع .

وأما الحديث الثالث : فهو :

عن عبد الله بن أبي أوفى قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ فليحسن الوضوء ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم ليقل : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين ، أسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك ، والغنيمة من كل بر ، والسلامة من كل إثم ، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين ) .

رواه الترمذي ( 479 ) وابن ماجه ( 1384 ) .

قال الترمذي : هذا حديث غريب ، وفي إسناده مقال .

وذكر الألباني رحمه الله في " ضعيف الترغيب " ( 416 ) وقال : حديث ضعيف جدّاً .

وقد سبق تضعيف الحديث في جواب السؤال رقم (10387) فلينظر .

وأما الحديث الرابع فهو :

عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يا علي ، ألا أعلمك دعاء إذا أصابك غم أو هم تدعو به ربك فيستجاب لك بإذن الله ، ويفرج عنك ؟ توضأ وصل ركعتين واحمد الله وأثن عليه ، وصل على نبيك ، واستغفر لنفسك وللمؤمنين والمؤمنات ، ثم قل : اللهم أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، لا إله إلا الله العلي العظيم ، لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين ، اللهم كاشف الغم ، مفرج الهم ، مجيب دعوة المضطرين إذا دعوك ، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما ، فارحمني في حاجتي هذه بقضائها ونجاحها رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك ) .

رواه الأصبهاني – كما في " الترغيب والترهيب " ( 1 / 275 ) وضعفه الألباني رحمه الله في " ضعيف الترغيب " ( 417 ) وقال : إسناده مظلم ، فيه من لا يُعرف ، وانظر " السلسلة الضعيفة "( 5287 ) .

والخلاصة : أنه لم يصح في هذه الصلاة حديث ، فلا يشرع للمسلم أن يصليها ، ويكفيه ما ورد في السنة الصحيحة من صلوات وأدعية وأذكار ثابتة .

ثانياً :

وأما قول السائلة إنها جربتها فوجدتها نافعة : فهذا قد قاله غيرها قبلها ، والشرع لا يثبت بمثل هذا .

قال الشوكاني رحمه الله :

" السنَّة لا تثبت بمجرد التجربة ، وقبول الدعاء لا يدل على أن سبب القبول ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد يجيب الله الدعاء من غير توسل بسنَّة ، وهو أرحم الراحمين ، وقد تكون الاستجابة استدراجاً " انتهى باختصار .

" تحفة الذاكرين " ( ص 140 ) .

وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

" وأما ما ذكر من أن فلانًا جرَّبه فوجده صحيحاً ، وفلانًا جرَّبه فوجده صحيحاً ؛ هذا كله لا يدل على صحة الحديث ، فكون الإنسان يُجرِّب الشيء ويحصل له مقصوده لا يدل على صحة ما قيل فيه أو ما ورد فيه ؛ لأنه قد يصادف حصول هذا الشيء قضاءً وقدراً ، أو يصادف ابتلاءً وامتحاناً للفاعل ، فحصول الشيء لا يدل على صحة ما ورد به ‏" انتهى .

" المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان " ( 1 / 46 ) .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب

بوراشد
05-10-2007, 01:30 AM
جزاك الله خيرا ...مشرفتنا القديرة علينا باليقين

المسلمة الصغيرة
06-10-2007, 04:11 PM
جزاكم الله خيرا اخواني
ونسال الله ان يهدينا الى ما ينفعنا

بوراشد
06-10-2007, 04:39 PM
جزاكم الله خيرا اخواني
ونسال الله ان يهدينا الى ما ينفعنا


وإياكم ...أخيتنا المسلمة الصغيرة

المسلمة الصغيرة
12-07-2008, 07:36 PM
رجاءا لا يزال عندي استفساروهو بخصوص التشهد بين كل ركعتين هل هو كامل اي بقراءة التحية الابراهمية ام لا؟ وشكرا

منذر ادريس
13-07-2008, 09:31 AM
حياكم الله اختنا الفاضلة المسلمة الصغيرة وهذه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهي في الدقيقة الخامسة والعشرين ويذكر أن في المسألة قولين
الأول : أنها تقال في التشهد الاوسط
الثاني : أنها لا تقال الا في التشهد الأخير وهو الذي يرجحه
على هذا الرابط :
http://www.alathar.net/esound/index.php?page=liit&co=3749

المسلمة الصغيرة
13-07-2008, 09:30 PM
حياكم الله اخونا المشفقجاري الاستماعشكرا

المسلمة الصغيرة
13-07-2008, 09:39 PM
شكرا بس انا الي فهمته من السؤال انو المقصود بالصلاة العاديةوهذا معروف التشهد بالصلاة الابراهمية في اخر الصلاةبس انا اسال عن صلاة الحاجة واظن نفس الشيء بالاخيروجزاكم الله خيرا اخونا مشفق

عبق الريحان
13-07-2008, 10:02 PM
جزيتم خيرا

ورفع الله قدركم ،،،وسدد على الحق خطاكم

منذر ادريس
14-07-2008, 06:05 AM
بارك الله فيكم فالأمر يشمل جميع الصلوات فرضها ونفلها

المسلمة الصغيرة
16-07-2008, 07:54 PM
جزاكم الله خيرا اخوتنا في اللهعبق الريحان ومشفق