أبو البراء
26-04-2005, 01:24 PM
ما مدى صحة هذا الحديث
جاء في الحديث الشريف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب
يا عباس! ألا أعطيك؟. ألا أمنحك؟. ألا أحبوك ألا أفعل لك: عشر خصال؟ إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وصغيره وكبيره، وسره وعلانيته!؟ أن تصلي أربع ركعات ـ أي بتسليمة واحدة ـ تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب سورة ـ يعني أية سورة شئت ـ فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم ـ أي بعد القراءة مباشرة وقبل الركوع: "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر" خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع ـ بعد التسبيح المعتاد في الركوع ـ عشرا ـ أي التسبيحات المذكورة ـ ثم ترفع رأسك من الركوع، قائلا: سمع الله لمن حمده .. الخ فتقولها ـ أي التسبيحات المذكورة ـ عشرا. ثم تهوي ساجدا فتقولها أي بعد التسبيح المعتاد في السجود ـ عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ـ أي بعد الدعاء المعتاد بين السجدتين ـ ثم تسجد فتقولها عشرا ـ أي بعد التسبيحات المعتادة في السجود ـ ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ـ يعني وأنت جالس القرفصاء في الاستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام ـ فذلك خمس وسبعون، في كل ركعة). تفعل ذلك أربع مرات ـ اي في الركعات الأربعة ـ فيتحصل منها ثلثمائة تسبيحة
هل صلاة التسابيح تعتبر كما قال أبو عثمان الحيري: "ما رأيت للشدائد مثل صلاة التسابيح". وقد ورد أنها وسيلة مكفرة الذنوب، مفرجة للكروب،
جزاكم الله كل خير
إن الله معنا
جاء في الحديث الشريف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب
يا عباس! ألا أعطيك؟. ألا أمنحك؟. ألا أحبوك ألا أفعل لك: عشر خصال؟ إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وصغيره وكبيره، وسره وعلانيته!؟ أن تصلي أربع ركعات ـ أي بتسليمة واحدة ـ تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب سورة ـ يعني أية سورة شئت ـ فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم ـ أي بعد القراءة مباشرة وقبل الركوع: "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر" خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع ـ بعد التسبيح المعتاد في الركوع ـ عشرا ـ أي التسبيحات المذكورة ـ ثم ترفع رأسك من الركوع، قائلا: سمع الله لمن حمده .. الخ فتقولها ـ أي التسبيحات المذكورة ـ عشرا. ثم تهوي ساجدا فتقولها أي بعد التسبيح المعتاد في السجود ـ عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ـ أي بعد الدعاء المعتاد بين السجدتين ـ ثم تسجد فتقولها عشرا ـ أي بعد التسبيحات المعتادة في السجود ـ ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ـ يعني وأنت جالس القرفصاء في الاستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام ـ فذلك خمس وسبعون، في كل ركعة). تفعل ذلك أربع مرات ـ اي في الركعات الأربعة ـ فيتحصل منها ثلثمائة تسبيحة
هل صلاة التسابيح تعتبر كما قال أبو عثمان الحيري: "ما رأيت للشدائد مثل صلاة التسابيح". وقد ورد أنها وسيلة مكفرة الذنوب، مفرجة للكروب،
جزاكم الله كل خير
إن الله معنا