موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 10-04-2013, 12:09 PM   #1
معلومات العضو
شذى الاسلام
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي "أنت" وأنا في الحوار الزوجي

"أنت" وأنا في الحوار الزوجي
هو قادم خلال عشر دقائق، ثم تمر العشرة، ونصف الساعة، وساعة، ثم يحضر.
هي: قلتَ عشر دقائق، وأنا منتظرة هنا لساعة.
هو: سامحيني، فالطريق كان مزدحمًا.
هي: هذه ليست المرة الأولى، "أنت" هكذا متأخرًا دائمًا، كان عليك أن تتصل بي.
هو: لقد نفذ رصيدي وليس معي ما أرنُّ به.
هي: كيف أثق بك؟ هل تظن أنني بلهاء؟ ليس عليَّ إلا انتظارك؟
هو ينظر بحيرة وبصمت.
أخي/ أختي الزوجة:
لقد بدأ الزوج بالعذر الحقيقي، ثم اشترى السلامة بعد ذلك بالصمت والانغلاق.
حولي "أنتَ" إلى "أنا":
"أنت" صيغة رديئة في التواصل، تعني: أنت مسئول "مذنب"، ولا بد أن تتبدل، أما "أنا" فغير مسئول.
"أنا" تعني التفكير لترجمة سبب الغضب، هي غاضبة ليس لأنه متأخر، ولكنها غاضبة لشعورها بعدم أهميتها عنده، مما أدى إلى الإحباط ثم الغضب، وتُنمِّي هي هذا الانفعال كلما زاد الوقت، وكلما أمعنت في تفسيراتها لتأخره:
- هو أهملني.
- لا يعتدَّ بي.
- عملُه أهم مني.
- يظنني بلا أحاسيس.
انفعال آخر:
فلماذا لا يكون هناك انفعال آخر بسبب تأخره، والتعبير عنه بشكل آخر:
- الحزن بسبب وحدتها.
- الخوف أن يهتم بشيء أكثر منها.
- الشعور بالذنب أنها قد تكون فعلت شيئًا سبَّب هذا التأخير.
- الخوف أن يكون حدث له مكروه.
- وأحيانًا؛ الفرح لأنها استطاعت الاستعداد الكامل قبل وصوله.
فإذا قابلته تقول:
- "أنا" حزينة لتأخرك، لأن هذا يعني أنني لا قيمة لي عندك.
- لو تعلم فقط مدى خوفي لتأخرك ... تصورت حدوث شيء وقلقت عليك.
- لو تعلم كم أشتاق إلى وصولك.
انظري إليه وقد برقت عينه، واقترب منكِ يحاول إثبات عكس ذلك.
(لا يوجد رجل يستطبع مقاومة هذا الاستقبال، ولو عرف الرجل أن هذا التعبير سيكون في استقباله لفعل المستحيل ليصل بسرعة في المرة القادمة، وبالعكس؛ إذا تكرر في كل مرة هذا النزاع فسيكون رد فعله "الشجار ينتظرني على كل حال، سواء وصلت متأخرًا عشر دقائق أو ساعة") [بالمعروف، د. أكرم رضا، ص(166)].
وحتى لا يتصعَّد الموقف أكثر، فإن الزوج كان يستطيع أن يزيل فتيل التصعيد بأن يرد عليها عند وصوله:
- أعرف أن تأخري أغضبكِ، وأنكِ كنت تنتظريني، أعتذر.
على أي حال، إذا ترك كل منهما "أنت" فإن الحوار سيبقى مفتوحًا، وإلا فإن الإحباط سيتكرر، ويتراكم معه الغضب والحقد، ويصعب التواصل.
إن معنى "أنا" أن تسألي نفسك: لماذا أنا منفعلة؟ فإذا عرفت السبب الحقيقي للانفعال فلن تتراكم التغيرات، ولن يكون رد الفعل سلبيًّا.
وليعلم الرجال أن النساء يمِلن إلى الاهتمام بالآخرين، بل والتفاني في ذلك، فعندما يتأخر زوجُها فإنها تهتم بهذا التأخير، بل وقد تتوتر وتتوقف حياتُها وأعمالهُا قلقًا عليه.
ولتُدِرك الزوجة أن قولها: "أنا" بدلًا من "أنتَ"، وأن انفعالها بذكاء، من شأنه أن يجعل الحوار متصلًا بينها وبين زوجها، ولا يكون الصمت والانطلاق هو نهاية الحوار.
إبليس وآدم ... و"أنا" و"أنت":
انظر أخي القارئ/ أختي القارئة إلى الفرق بين كلام إبليس لعنه الله، وبين كلام آدم عليه السلام في القرآن، فكلام إبليس: **رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي**[الحجر: 39]، أي "أنت" السبب تعالى الله عما يقول علوًا كبيرًا، وكلام آدم: **قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا**[الأعراف: 23]، وفيه تحمُّل للمسئولية الذاتية.
حتى في الحوار الزوجي، فإننا نجد الفرق الكبير بين عبارة من مثل: "أنا دومًا أتطلع إلى عودتك إلى المنزل في المساء؛ لأراك وأتحدث معك"، وعبارة سلبية مثل: "أنت لا تهتم أبدًا بالاستماع إليَّ عندما نلتقي في المساء".
إن الحديث بضمير "أنا" أكثر فعالية وتأثيرًا من الحديث بضمير "أنتَ"، وعبارة "أنا" تخفف من حدة ما تريدين أن تقوليه.
حاولي أن تقارني بين العبارتين التاليتين:
- الأولى: "أنتَ لا تبالي بحالة المنزل"، حيث يفهمها السامع على شكل: "أنت تتهمني بالتقصير".
- الثانية: "أنا أشعر بالوحدة عند القيام بأعمال المنزل"، والمعنى: أنها تتحمل مسئولية العمل بالمنزل حتى ولو أحست بالوحدة، وهي تقوم بذلك بمفردها.
أخي القارئ/ أختي القارئة:
عندما يتحدث الزوجان بطريقة ذاتية "أنا"، وعندما يُضمِّنا كلامهما معانٍ إيجابية، فإن تحسُّن علاقتهما يكون فُجائيًّا وكبيرًا، وقد يصلا إلى حلول لمشكلاتهما بمجرد تحسين طريقة الكلام والحوار.
حقيقي أنه ليس من السهل أن يبدأ الإنسان بالحديث بالضمير الذاتي "أنا"، فهذا يتوقف على قرار أن يبدأ الإنسان بتحمل مسئوليته عن مشاعره وحاجاته، وبأن يكون لطيفًا في التعبير عن نفسه، ويحتاج هذا إلى اكتساب مهارة خاصة في القدرة على الحديث عن الذات.
(إن استعمال الضمير الذاتي "أنا" يعني أن لا يعود الإنسان يستعمل عبارات من مثل "أنت دومًا"، أو "أنت أبدًا لا تفعل كذا"، أو "أنت تجعلني أشعر"، وإنما أن يستعمل بدلًا منها: "أنا أشعر"، أو "أنا أرغب"، أو "أنا لا أريد أن" ...
إن هناك ثلاث كلمات هامة في اكتساب مهارات الاستماع والكلام، وهي: المشاعر والحاجات والرغبات، فهذه الكلمات البسيطة الثلاث: "أنا أشعر"، و"أنا أحتاج"، و"أنا أرغب" ـ تعبِّر عما نحتاج جميعًا أن ننقله للآخرين للتعبير عن أنفسنا، وما نحتاجه من الآخرين لمساعدتنا، ونقول على سبيل المثال:
- أنا أشعر في الفترة الأخيرة بكثير من الضغط والتعب.
- أنا أحتاج لبعض الراحة.
- أنا أرغب أن تفهم ماذا يعني هذا بالنسبة لي، وربما تستطيع مساعدتي بالبحث عن طريقة للحصول عن تلك الراحة.
والأمر الأهم أن يتكلم الإنسان بعبارات ذاتية، ويتحدث عن نفسه باختصار ودون إطالة، ومن الصعب على بعض الناس اكتساب مثل هذه المهارة، وقد يحتاجون لكثير من التشجيع والصبر إذا كان عندهم بطء في هذا الأمر) [التفاهم في الحياة الزوجية، د. مأمون مبيض، ص(139-140) باختصار].
والخلاصة:
رأينا كيف نتحدث مع بعضنا، فبدل أن يلوم بعضُنا الآخر بالحديث عن "أنت" و"أنا"، فمن المهم أن يكون حديث الإنسان إيجابيًّا وذاتيًّا عن نفسه، وذلك باستعمال ضمير "أنا" و"إني" للتعبير عن مشاعرنا وحاجاتنا ورغباتنا، وهذا هام، وخاصة عند تعلم مهارة الاستماع والكلام ومواصلة الحوار مع الطرف الآخر.
أخي الزوج/ أختي الزوجة:
الطريقة الفُضلى لممارسة فن الحوار هي ألا نلوم الآخر باستخدام ألفاظ مثل "أنت", "إنك"، بل نحاول استعمال ألفاظ إيجابية؛ مثل استعمال ضمير "أنا" و"إني" للتعبير عن مشاعرنا وحاجاتنا ورغباتنا.
كل ذلك مع محاولة بذل الجهد لتغيير ما قاله أو قام به الطرف الآخر إلى شيء إيجابي يمكنكِ تقديره، أو على الأقل يمكنكِ تفهُّمه.
فمثلًا تقولين: يؤسفني أن الأمور كانت قاسية وصعبة عليكَ في الفترة الأخيرة، أو تتوقفين أثناء الكلام لتقولي: لا أستطيع أن أعبِّر لك عن سعادتي، لأنك تسمعني بهذا الشكل، وكم يُشعرني ذلك بالراحة.
"أنا" للتعبير عن المقاصد:
(من الممكن التعبير عن المقاصد باستخدام عبارات تبدأ بكلمة "أنا"؛ مثل "أنا أريد"، أو "أنا أقصد"، أو "أنا أحب أن"، أو "أنا أعتزم"، وعندما نفشل في التعبير عن مقاصدنا بوضوح، فإن هذا الفصل يؤدي إلى ارتباك وعدم فهم، لأن الطرف الآخر لا يفهم رغباتنا أو مقاصدنا [حتى يبقى الحب، د. محمد محمد البدري، ص(156)].
اختيار الكلمات:
تتميز العلاقة طويلة المدى ـ مثل الزواج ـ بعادات قد تُوقِع الزوجان في عدم الانتباه لما يقوله شريك حياته، لأن كل طرف يكون اختياره للكلمات من منطلق العادة، وليس من منطلق الاختيار الواعي للكلمات.
ومن هنا، تضيع كلمات التشجيع لشريك الحياة، لتحلَّ محلها كلمات تسبب التوتر وعدم الرضا.
فمن الكلمات والتعبيرات السلبية والمحبطة: "لن تتغير أبدًا"، أو "أنت فعلًا تحب الهمَّ والغمَّ"، أو "أنت مخطئ، وليست هذه هي المرة الأولى".
وقد لاحظنا أن كلمة "أنت" عامل أساسي في قاموس الكلمات والتعبيرات السلبية.
ومن التعبيرات الإيجابية المشجعة: "أنا أحبك"، أو "أنا أحتاج إليك"، أو "أنا أحترم طريقتك هذه، إنها تعجبني"، أو "هل أستطيع مساعدتك".
وقد لاحظنا أن كلمة "أنا" هي أساسية للتعبيرانت الإيجابية المشجعة.
ماذا بعد الكلام؟
1- تدرَّبي على هذه الطريقة في الحوار هذا الأسبوع مع زوجك، وتذكري أن تقولي "أنا" بدلًا من "أنت"، وأن تنفعلي بذكاء عند الحوار مع الزوج.
2- استعمال "أنا" بدلًا من "أنت" طريقة من طرق تواصل الحوار بينك وبين زوجك، وهي تتضمن معنى تحمل المسئولية، وتحمل أيضًا معانٍ إيجابية لتشجيع الطرف الآخر على مواصلة الحوار.
المراجع:
- بالمعروف، د. أكرم رضا.
- التفاهم في الحياة الزوجية، د. مأمون مبيض.
- حتى يبقى الحب، د. محمد محمد البدري.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-04-2013, 05:38 PM   #2
معلومات العضو
أم خديجة و فاطمة

Lightbulb

جزاكم الله خيرا موضوع رائع
استفدت منه كثيرا

و هذه اضافة


نحو حوار بنَّاء

سنعطي بعض الأشياء العملية التي تساعد الزوجين ليكون الحوار بينهما تسوده المودة والرحمة.

1. الصراحة:

فالصراحة هي عنوان أي بيت سعيد، فلا عيش في ظل الكذب والمداراة، والرجل والمرأة ينظر إلى الصراحة بمنظور مختلف.
فالمرأة تحب السماع من زوجها أنها (أهم امرأة بالنسبة لك، أنها أول أولوياتك, أنك فخور بها, أنك لا تستطيع أن تتحمل فراقها, أنه لا يوجد امرأة في العالم مثلها, وأنك تحبها وتخبرها بذلك دائمًا.
إن هذه الأشياء تشعرها بالأمان، والأمان من أولويات المرأة ....لذا فإن الزوج العاقل لا يزعزع أمان زوجته بالتهديد بالزواج حتى ولو أراد ذلك، أو بالانفصال أو حب غيرها, والأمان عند الكثيرات من النساء أنك ستبقى لها وبجانبها). [كيف تكسب محبوبتك، د/ صلاح صالح الراشد باختصار، ص(43)].
كذلك فهي تحتاج(إلى الثقة في زوجها, وبقدر ما يستمتع الزوج صفة السرية والانغلاق على نفسه (عدم المصارحة) أو الكتمان، فهو يستمتع على حساب أمان زوجته وعلى حساب استمرار بيته, وهي تحتاج إلى أن تمزج تفكيرها بتفكيره إلى مستوى يمكنها أن تقرأ ما في داخل عقله.
وإذا ما استطاعت المرأة أن تصل إلى هذا المستوى من الثقة؛ فهي قادرة على الاسترخاء, وعلى أن تجعل رصيد الحب يتدفق إلى بنك حبها بدون أي تحفظات) [بالمعروف، د/ أكرم رضا، ص(182-183)].
أما الرجل، فهو ينظر إلى الصراحة، أنه يجب على زوجته ألا تفشي أسراره (فمن طبيعة المرأة المؤمنة الصالحة, ومن صفتها الملازمة لها ـ بحكم إيمانها وصلاحها ـ أن تكون حافظة لحرمة الرباط المقدس بينها وبين زوجها في غيبته، وبالأولى في حضوره، فلا تبيح من نفسها في نظرة أو نبرة ما لا يُباح إلا له هو، بحكم أنه الشطر الآخر للنفس الواحدة) [في ظلال القرآن، سيد قطب،(2/652)].

2. تجنب الاحتقار:

فالاحتقار بين الزوجين يؤدي إلى سلبية الحوار الزوجي، فهو يشعر شريك الحياة بالمهانة وعدم التقبل، وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التكبر والاحتقار، فعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنًا وفعله حسنة, فقال: إن الله جميل يحب الجمال, الكبر بطر الحق وغمط الناس) [مسلم].
ويأتي الاحتقار حينما يغيب الاحترام أي حينما ينعدم الحب بين الزوج والزوجة (فالحب في صميمه احترام، وتقدير للطرف الآخر، وحين تحب إنسانًا فإنك الوحيد الذي يستطيع أن يطلع على كل القيمة الجمالية والقيم الخيرة التي يتمتع بها هذا الإنسان وحين تقرر الزواج به، فهذا معناه إنك تشعر أنه يضيف قيمًا هامة في حياتك، ومن هنا عليك أن تضع رفيق حياتك في أعلى مكانة يستحقها، إنه يحبك ورضى أن يعيش حياته معك، إنه الإنسان الذي يعطيك بلا حدود وهو الذي يشاركك مسئوليات الحياة، فهو يستحق كل احترامك وحبك) [متاعب الزواج، د.عادل صادق، ص(280-281)، بتصرف].
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 11-04-2013, 12:04 AM   #3
معلومات العضو
سيدة الرافدين
إشراقة إدارة متجددة

إحصائية العضو






سيدة الرافدين غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة iraq

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكما كل خير وجعله الله في موازين حسناتكم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 12-05-2013, 08:37 PM   #5
معلومات العضو
الفارس المسلم

إحصائية العضو






الفارس المسلم غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Egypt

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 هل من مرحب

 

افتراضي

امممممممممم
الله المستعان
ان شاء الله نجرب

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 12-05-2013, 09:21 PM   #6
معلومات العضو
الغردينيا
مراقبة عامة لمنتدى الرقية الشرعية

افتراضي

بارك الله فيك أختي شذى موضوع قيم

 

 

 

 


 

توقيع  الغردينيا
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-07-2013, 08:35 AM   #7
معلومات العضو
شذى الاسلام
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيكم ..

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-05-2015, 09:30 AM   #8
معلومات العضو
بنت ذوي حرب

افتراضي

جزاك الله خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 06:28 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com