موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 04-04-2017, 05:53 PM   #1
معلومات العضو
سراج منير

New - متى تشرع الحرب ؟


- متى تشرع الحرب ؟




-وإذا كانت القاعدة هي السلام ، والحرب هي الاستثناء فلا مسوغ لهذه الحرب - في نظر الاسلام - مهما كانت الظروف ، إلا في إحدى حالتين


( الحالة الاولى )


حالة الدفاع عن النفس ، والعرض ، والمال ، والوطن عند الاعتداء .


يقول الله تعالى :


" وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم . ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين " .


وعن سعد بن زيد ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال :

" من قتل دون ماله ، فهو شهيد ، ومن قتل دون دمه ، فهو شهيد ، ومن قتل دون دينه ، فهو شهيد ، ومن قتل دون أهله ، فهو شهيد "


ويقول الله سبحانه :

" ومالنا ألا تقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا " .


( الحالة الثانية )


حالة الدفاع عن الدعوة إلى الله إذا وقف أحد في سبيلها . بتعذيب من آمن بها ، أو بصد من أراد الدخول فيها ، أو بمنع الداعي من تبليغها ،

ودليل ذلك :


( أولا )


أن الله سبحانه يقول :

" وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه ، فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين - فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم - وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين "


وقد تضمنت هذه الايات ما يأتي :


1 - الامر بقتال الذين يبدءون بالعدوان ومقاتلة المعتدين ، لكف عدوانهم . والمقاتلة دفاعا عن النفس أمر مشروع في كل الشرائع ، وفي جميع المذاهب ، وهذا واضح من قوله تعالى :

" وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم "



2 - أما الذين لا يبدءون بعدوان ، فإنه لا يجوز قتالهم ابتداء ، لان الله نهى عن الاعتداء ، وحرم البغي والظلم في قوله :

" ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين " .



3 - وتعليل النهي عن العدوان بأن الله لا يحب المعتدين دليل على أن هذا النهي محكم غير قابل للنسخ ، لان هذا إخبار بعدم محبة الله للاعتداء والاخبار لا يدخله النسخ لان الاعتداء هو الظلم ، والله لا يحب الظلم أبدا .



4 - أن لهذه الحرب المشروعة غاية تنتهي إليها ، وهي منع فتنة المؤمنين والمؤمنات ، بترك إيذائهم ، وترك حرياتهم ليمارسوا عبادة الله ويقيموا دينه ، وهم آمنون على أنفسهم من كل عدوان .


( ثانيا )


يقول الله سبحانه :


" ومالكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا "


وقد بينت هذه الاية سببين من أسباب القتال :



( أولهما )


القتال في سبيل الله ، وهو الغاية التي يسعى إليها الدين ، حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله .


( وثانيهما )




القتال في سبيل المستضعفين ، الذين أسلموا بمكة ، ولم يستطيعوا الهجرة ، فعذبتهم قريش وفتنتهم حتى طلبوا من الله الخلاص ، فهؤلاء لا غنى لهم عن الحماية التي تدفع عنهم أذى الظالمين ، وتمكنهم من الحرية ، فيما يدينون ويعتقدون .





( ثالثا )



يقول الله سبحانه :

" فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم ، فما جعل الله لكم عليهم سبيلا " .

فهؤلاء القوم الذين لم يقاتلوا قومهم ، ولم يقاتلوا المسلمين واعتزلوا محاربة الفريقين ، وكان اعتزالهم هذا اعتزالا حقيقيا يريدون به السلام ، فهؤلاء لا سبيل للمؤمنين عليهم .


( رابعا )



أن الله تعالى يقول : " وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم - وإن يريدوا أن يخدعوكم فإن حسبك الله " .

ففي هذه الآية الامر بالجنوح إلى السلم إذا جنح العدو إليها ، حتى ولو كان جنوحه خداعا ومكرا .


( خامسا )



أن حروب الرسول صلى الله عليه وسلم كانت كلها دفاعا ، ليس فيها شئ من العدوان .

وقتال المشركين من العرب ،

ونبذ عهودهم بعد فتح مكة كان جاريا على هذه القاعدة .

وهذا بين في قوله تعالى :

" ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين

- قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين

- ويذهب غيظ قلوبهم

ويتوب الله على من يشاء الله عليم حكيم


ولما تجمعوا جميعا ورموا المسلمين عن قوس واحدة ، أمر الله بقتالهم جميعا


يقول الله سبحانه :


" وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة ، واعلموا أن الله مع المتقين " .



وأما قتال اليهود ، فإنهم كانوا قد عاهدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته ، ثم لم يلبثوا أن نقضوا العهد وانضموا إلى المشركين والمنافقين ضد المسلمين ، ووقفوا محاربين لهم في غزوة الاحزاب ، فأنزل الله سبحانه :


" قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ، ولا باليوم الآخر ، ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ، ولا يدينون دين الحق من الذين أوتو الكتاب ، حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" .


وقال أيضا :


" يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار ، وليجدوا فيكم غلظة ، واعلموا أن الله مع المتقين "



( سادسا )



أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على امرأة مقتولة ، فقال :


" ما كانت هذه لتقاتل " .


فعلم من هذا أن العلة في تحريم قتلها أنها لم تكن تقاتل مع المقاتلين ، فكانت مقاتلتهم لنا هي سبب مقاتلتنا لهم ، ولم يكن الكفر هو السبب .


( سابعا )


أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل الرهبان والصبيان ، لنفس السبب الذي نهى من أجله عن قتل المرأة .


( ثامنا )


أن الاسلام لم يجعل الاكراه وسيلة من وسائل الدخول في الدين ، بل جعل وسيلة ذلك استعمال العقل وإعمال الفكر ، والنظر في ملكوت السموات والارض . يقول الله سبحانه

: " ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ،


وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون


- قل انظروا ماذا في السموات والارض


وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون " .


وقال :


" لاإكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " .



-وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأسر الاسرى ، ولم يعرف أنه أكره أحدا منهم على الاسلام . وكذلك كان أصحابه يفعلون .


روى أحمد عن أبي هريرة


" أن ثمامة الحنفي أسر وكان النبي صلى الله عليه وسلم يغدو عليه فيقول


: " ما عندك يا ثمامة ؟ .


. " . فيقول :

إن تقتل تقتل ذا دم ، وإن تمنن تمنن على شاكر ، وإن ترد المال نعطك منه ما شئت .

وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبون الفداء

، ويقولون :

ما نصنع بقتل هذا ، فمر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم ، فحله ، وبعث به إلى حائط أبي طلحة ، وأمره أن يغتسل ، فاغتسل وصلى ركعتين .

فقال النبي صلى الله عليه وسلم


: " لقد حسن إسلام أخيكم " .


- أما النصارى وغيرهم


فلم يقاتل الرسول صلى الله عليه وسلم أحدا منهم .


حتى أرسل رسله بعد صلح الحديبية إلى جميع الملوك يدعوهم إلى الاسلام ، فأرسل إلى قيصر ،

وإلى كسرى ،

وإلى المقوقس

، وإلى النجاشي

وملوك العرب بالشرق والشام

، فدخل في الاسلام من النصارى وغيرهم من دخل ، فعمد النصارى بالشام فقتلوا بعض من قد أسلم .

فالنصارى حاربوا المسلمين أولا ،

وقتلوا من أسلم منهم بغيا وظلما .


فلما بدأ النصارى بقتل المسلمين أرسل الرسول سرية أمر عليها زيد بن حارثة ،

ثم جعفرا ، ثم أمر عبد الله بن رواحة ،

وهو أول قتال قاتله المسلمون للنصارى - بمؤتة من أرض الشام –

واجتمع على أصحابه خلق كثير من النصارى ، واستشهد الامراء رضي الله عنهم ،

وأخذ الراية خالد بن الوليد . ومما تقدم يتبين بجلاء ،


أن الاسلام لم يأذن بالحرب إلا دفعا للعدوان ، وحماية للدعوة ، ومنعا للاضطهاد


، وكفاية لحرية التدين ،

فإنها حينئذ تكون فريضة من فرائض الدين ، وواجبا من واجباته المقدسة ويطلق عليها اسم "


الجهاد الجهاد اجهاد مأخوذ من الجهد وهو الطاقة والمشقة






-، يقال :

جاهد يجاهد جهادا ومجاهدة ، إذا استفرغ وسعه ، وبذل طاقته ، وتحمل المشاق في مقاتلة العدو ومدافعته ،

وهوما يعبر عنه بالحرب في العرف الحديث

، والحرب هي القتال المسلح بين دولتين فأكثر ،

وهي أمر طبيعي في البشر

، لاتكاد تخلو منه أمة ولا جيل وقد أقرته الشرائع الالهية السابقة .



- ففي أسفار التوراة التي يتداولها اليهود


، تقرير شريعة الحرب والقتال في أبشع صورة من صور التخريب والتدمير والاهلاك والسبي .

فقد جاء في سفر التثنية في الاصحاح العشرين عدد 10 ومابعده ،


ما يأتي نصه :


"حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح ، فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك ، فكل الشعب الموجود فيها يكون لك بالتسخير ، ويستعبد لك ، وإن لم تسالمك ، بل عملت معك حربا ، فحاصرها ، وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك ، فاضرب جميع ذكورها بحد السيف ، وأما النساء ، والاطفال ، والبهائم ، وكل ما في المدينة ، كل غنيمتها فتغنمها لنفسك ، وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك ، هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا ، التي ليست من مدن هؤلاء الامم هنا ، وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبا فلا تبق منها نسمة ما ، بل تحرمها تحريما - الحثيين والاموريين ، والكنعانيين ، والفرزيين ، والحويين ، واليوسيين ، كما أمرك الرب إلهك " .



5- وفي إنجيل متى المتداول بأيدي المسيحيين ، في الاصحاح العاشر عدد 24 وما بعده يقول :


" لا تظنوا أني جئت لالقي سلاما على الارض ، ما جئت لالقي سلاما ، بل سيفا ، فإنني جئت لافرق الانسان ضد أبيه والابنة ضد أمها ، والكنة ضد حماتها ، وأعداء الانسان أهل بيته ، من أحب أبا أو أما أكثر مني ، فلا يستحقني ، ومن أحب ابنا أو ابنة أكثر مني ، فلا يستحقني ، ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني ، فلا يستحقني ، ومن وجد حياته يضيعها ، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها " .



والقانون الدولي أقر الظروف والاحوال التي تشرع فيها الحرب ، ووضع لها القواعد ، والمبادئ ، والنظم ، التي تخفف من شرورها وويلاتها ، وإن كان لم يتم شئ من ذلك عند التطبيق .

تشريع الجهاد في الاسلام أرسل الله رسوله إلى الناس جميعا ، وأمره أن يدعو إلى الهدى ودين الحق ولبث في مكة يدعو إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة . وكان لابد من أن يلقى مناوأة من قومه الذين رأوا أن الدعوة الجديدة خطر على كيانهم المادي والادبي .




- فكان توجيه الله له أن يلقى هذه المناوأة بالصبر ، والعفو ، والصفح الجميل .


" واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا "



. " فاصفح عنهم ، وقل سلام ، فسوف يعلمون "



" فاصفح الصفح الجميل " .





" قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله " .




ولم يأذن الله بأن يقابل السيئة بالسيئة ، أو يواجه الاذى بالاذى ، أو يحارب الذين حاربوا الدعوة ،

أن يقاتل الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات


. " ادفع بالتي هي أحسن السيئة ، نحن أعلم بما يصفون " .



(وكل ما أمر به جهادا في هذه الفترة أن يجاهد بالقرآن ، والحجة ، والبرهان .

" وجاهدهم جهادا كبيرا " .


ولما اشتد الاذى ، وتتابع الاضطهاد حتى وصل قمته بتدبير مؤامرة لاغتيال الرسول الكريم ، اضطر أن يهاجر من مكة إلى المدينة ، ويأمر أصحاب بالهجرة إليها بعد ثلاث عشرة سنة من البعثة .

" وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين " .


" إلا تنصروه ، فقد نصره الله " .


وفي المدينة - عاصمة الاسلام الجديدة - تقرر الاذن بالقتال حين أطبق عليهم الاعداء ، واضطروا إلى امتشاق الحسام ، دفاعا عن النفس ، وتأمينا للدعوة . وكان أول آية نزلت قول الله سبحانه :

" أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا ، وإن الله على نصرهم لقدير . الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا : ربنا الله - ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا

ولينصرن الله من ينصره

إن الله لقوي عزيز –

الذين إن مكناهم في الارض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الامور "




- وفي هذه الآيات تعليل للاذن بالقتال بأمور ثلاثة :


1 - انهم ظلموا بالاعتداء عليهم

، وإخراجهم من ديارهم بغير حق إلا أن يدينوا دين الحق ، ويقولوا :

ربنا الله .


2 - انه لولا إذن الله للناس بمثل هذا الدفاع ، لهدمت جميع المعابد التي يذكر فيها اسم ا


لله كثيرا ، بسبب ظلم الكافرين الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر .


3 - ان غاية النصر ، والتمكين في الارض ، والحكم :


إقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، والامر بالمعروف ، والنهي عن المنكر .

ايجابه وفي السنة الثانية من الهجرة ، فرض الله القتال ، وأوجبه بقوله تعالى :

" كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .




وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين




التعديل الأخير تم بواسطة رشيد التلمساني ; 04-04-2017 الساعة 06:46 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 04-04-2017, 06:47 PM   #2
معلومات العضو
رشيد التلمساني
مراقب عام و مشرف الساحات الإسلامية

افتراضي

بارك الله فيك

 

 

 

 


 

توقيع  رشيد التلمساني
 لا حول و لا قوة إلا بالله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:43 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com