،،،،،،
بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( علينا باليقين ) ، وجزاكم الله كل خير على نقل هذه الفتوى التي لم أطلع عليها إلا الآن ، وسوف أفرد لها سؤالاً خاصاً فربما نحتاجها مستقبلاً ، وأشهد الله أنني لم أرى لكم مثيلاً بين النساء في التأصيل الشرعي والتزام الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ، وأنت تعلمين رأيي في مسألة علاج المرأة للنساء أما أنت فنعم وأسأل اله لكم الثبات في الدنيا وعند الممات 0
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0