والذي يقدم على ارتكاب الكبائر وعلى رأسها الربا، لا يكون دينه مرضيا، ولذا لا تنصح بقبوله زوجاً، فإن تاب وأناب كما تقدم، ورضيت خلقه ودينه فلا بأس جزاكم الله خيراً