كون عقلها أقل لغلبة عاطفتها.. أو دينها لأنها تترك الصلاة لعذر.. فهو ليس نقصاً في التكوين.. ولا نقصاً في اليقين وجوهر الدين.. ولكنه سُمي نقصاً لأن فيه مع وجود أسبابه ما يعد غير تام. الحمدلله على نعمة الإسلام الذي حفظ للمرأة مكانتها و عزتها، و راعى بتشريعه طبيعة تكوينها..
جزاكِ الله خيراً أختي..