واحة الأمل
21-04-2010, 06:30 PM
السلام عليكم
شيخي الفاضل أنا أعاني من المس الشيطاني مند سنة و هدا ما اجمع عليه 5 رقاة طلبت العلاج منهم و لكني و حتى كتابة هده الأسطر ما زلت أتعدب و لا اجد مخرجا ولا سبيلا ولا تفسيرا لحالتي"هل هي مس شيطاني أم مشكل نفسي.
و هده بعض الأعراض التي تنتابني..
-قلق و توتر و غضب شديد في بعض الأحيان و بدون سبب.
-ألم فضيع أثناء الدورة يصل الى التقيء و الاغماء
-امساك و ضيق في الصدر و تعب شامل و في بعض الأحيان أحس أنني لا أستطيع التنفس.
-الميل الى الوحدة و تجنب اخوتي و في بعض الأحيان لا أحب أن أرى أي شخص أمامي و المشاجرة معهم لأتفه الأسباب ثم يؤنبني ضميري.
-الميل الى البكاء و العزلة و لا أستطيع الجلوس في أي مكان ادا كان الباب و النافدة مغلقتين حتى في الطقس البارد.
-تقلب المزاج بدون سبب و الحساسية المفرطة و الشك.
-عند قراءة القرآن او الأستماع له أحس بتعب شديد و ملل و الشرود و الرغبة في النوم.
-أدا سمعت غناء الكنائس و لو مصادفة أحس بفرح و سرور و أشرد كما أنني أحب رؤية الأشرطة المتعلقة بالكنائس و القصور القديمة و أحس كأنني أميرة تسير في احدى هده القصور
-حاسة شم قوية جدا جدا حتى أن أهلي يستغربون.
و الأعراض التالية تأتيني عندما يبدأالراقي القراءة علي..
-أحس بغضب شديد و رغبة في ضرب الراقي و اخوتي
-أبدأ الصراخ بصوت عالي و خشن يشبه صوت الرجال.
-أحس بالأختناق ثم يغمى علي و لكن و هدا ما يحيرني حين أحس بتشنج و يغمى علي أسمع كل ما يدور حولي و لكن لا أستطيع أن أحرك و لو أصبعي الصغير و لا فتح عيني كما أنني أجد صعوبة في التنفس و الآن و أنا أكتب هده الكلمات أحس بتنمل كامل في قدمي اليسرىو صداع و في بعض الأحيان حينما يغمى علي لا أستيقظ لمدة طويلة تفوق 7 ساعات و لو حاول الراقي و أخوتي بشتى الطرق"يضربونني و أحس بألم فضيع و لكن لا أستطيع حراكا"
شيخي الفاضل أبو البراء مهما وتحدثت فلا يمكنني أن أصف معاناتي التي أشكر الله عليها فأنا بفضل الله محافظة عاى صلاتي و على قراءة القرآن و اقوم الليل رغم الألم و التعب الرهيب الدي احس به كل يوم حين اقوم للصلاة و حين اقراالقرآن.
و لأن الرقاة الدين تناوبوا على علاجي يفتقرون الخبرة فانني كنت احس انهم كانوا يقومون بتعديبي فالأول كان شابا صديقا لأخي ادعى أنه يجب ان يعمل لي الحجامة لعدم توفر امراة يمكنها فعل دلك في منطقتنا و أحسست بعد دلك ان اعراض المس زادت و قد قاطع أخي هدا الراقي و لا يكلمه اما الرقاة الآخرون فكانوا ان هم رأوني اغمي علي و أصبحت أتخبط كالشاة المدبوحة من شدة الخنق الدي يقوم به الجني ,يقومون بفتح فمي و يقومون بصب الماء المرقي داخل فمي دون توقف فأحس كانني أموت,ولكم أن تتصوروا الضرر النفسي الدي لحق بي اد أنني أحس و أسمع و أنا مشلولة كليا و الخنق ...........أصبحت أفزع لسماع أسم راقي.
شيخي الفاضل أسألك بالله العظيم أن تساعدني و ان كان بامكانك السفر الى الجزائر لعلاجي مما أعانيه.
هده حكايتي التي أعيشها لحد الساعة و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين.
شيخي الفاضل أنا أعاني من المس الشيطاني مند سنة و هدا ما اجمع عليه 5 رقاة طلبت العلاج منهم و لكني و حتى كتابة هده الأسطر ما زلت أتعدب و لا اجد مخرجا ولا سبيلا ولا تفسيرا لحالتي"هل هي مس شيطاني أم مشكل نفسي.
و هده بعض الأعراض التي تنتابني..
-قلق و توتر و غضب شديد في بعض الأحيان و بدون سبب.
-ألم فضيع أثناء الدورة يصل الى التقيء و الاغماء
-امساك و ضيق في الصدر و تعب شامل و في بعض الأحيان أحس أنني لا أستطيع التنفس.
-الميل الى الوحدة و تجنب اخوتي و في بعض الأحيان لا أحب أن أرى أي شخص أمامي و المشاجرة معهم لأتفه الأسباب ثم يؤنبني ضميري.
-الميل الى البكاء و العزلة و لا أستطيع الجلوس في أي مكان ادا كان الباب و النافدة مغلقتين حتى في الطقس البارد.
-تقلب المزاج بدون سبب و الحساسية المفرطة و الشك.
-عند قراءة القرآن او الأستماع له أحس بتعب شديد و ملل و الشرود و الرغبة في النوم.
-أدا سمعت غناء الكنائس و لو مصادفة أحس بفرح و سرور و أشرد كما أنني أحب رؤية الأشرطة المتعلقة بالكنائس و القصور القديمة و أحس كأنني أميرة تسير في احدى هده القصور
-حاسة شم قوية جدا جدا حتى أن أهلي يستغربون.
و الأعراض التالية تأتيني عندما يبدأالراقي القراءة علي..
-أحس بغضب شديد و رغبة في ضرب الراقي و اخوتي
-أبدأ الصراخ بصوت عالي و خشن يشبه صوت الرجال.
-أحس بالأختناق ثم يغمى علي و لكن و هدا ما يحيرني حين أحس بتشنج و يغمى علي أسمع كل ما يدور حولي و لكن لا أستطيع أن أحرك و لو أصبعي الصغير و لا فتح عيني كما أنني أجد صعوبة في التنفس و الآن و أنا أكتب هده الكلمات أحس بتنمل كامل في قدمي اليسرىو صداع و في بعض الأحيان حينما يغمى علي لا أستيقظ لمدة طويلة تفوق 7 ساعات و لو حاول الراقي و أخوتي بشتى الطرق"يضربونني و أحس بألم فضيع و لكن لا أستطيع حراكا"
شيخي الفاضل أبو البراء مهما وتحدثت فلا يمكنني أن أصف معاناتي التي أشكر الله عليها فأنا بفضل الله محافظة عاى صلاتي و على قراءة القرآن و اقوم الليل رغم الألم و التعب الرهيب الدي احس به كل يوم حين اقوم للصلاة و حين اقراالقرآن.
و لأن الرقاة الدين تناوبوا على علاجي يفتقرون الخبرة فانني كنت احس انهم كانوا يقومون بتعديبي فالأول كان شابا صديقا لأخي ادعى أنه يجب ان يعمل لي الحجامة لعدم توفر امراة يمكنها فعل دلك في منطقتنا و أحسست بعد دلك ان اعراض المس زادت و قد قاطع أخي هدا الراقي و لا يكلمه اما الرقاة الآخرون فكانوا ان هم رأوني اغمي علي و أصبحت أتخبط كالشاة المدبوحة من شدة الخنق الدي يقوم به الجني ,يقومون بفتح فمي و يقومون بصب الماء المرقي داخل فمي دون توقف فأحس كانني أموت,ولكم أن تتصوروا الضرر النفسي الدي لحق بي اد أنني أحس و أسمع و أنا مشلولة كليا و الخنق ...........أصبحت أفزع لسماع أسم راقي.
شيخي الفاضل أسألك بالله العظيم أن تساعدني و ان كان بامكانك السفر الى الجزائر لعلاجي مما أعانيه.
هده حكايتي التي أعيشها لحد الساعة و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
و الصلاة و السلام على سيد المرسلين.