المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعطونا آرائكم


abdullh
01-09-2007, 09:41 PM
ياجماعة اعطوني ارائكم وشاركونا
ماهو رأيكم بتعدد (الزوجات) :marsa114:

فاديا
01-09-2007, 10:27 PM
بارك الله فيك اخي الفاضل عبدلله

هي قضية شرعية محسوم امر الدين فيها ولم تترك لنا لتفسيرها حسب اهواءنا واتجاهاتنا

ولكن لعلك تقصد ما انعكاسات ( تعدد الزوجات ) المحتملة على الفرد والاسرة والمجتمع

لعلنا نسير بهذا الاتجاه

دون ان ننسى ان لكل شيء حد ضار اذا أسيء استخدامه بطريقة لا توافق الشرع والدين.....





انا برأيي واذا لم يكن هنا اسباب مقنعة معقولة لهذا التعدد

فمن لم تكفه واحدة....... لن يكفيه شيء !!!!

أبو فهد
01-09-2007, 10:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
بارك الله في الجميع وجزاهم خيرا

http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=3964

فاديا
01-09-2007, 10:49 PM
جزاك الله خيرا اخونا الفاضل ابو فهد

هو ذاك بالضبط

لماذا ترفض الزوجة ان يتزوج عليها زوجها
او ترفض الزوجة الجديدة احتفاظ الرجل بزوجته الاولى !!!
واحيانا لماذا يرفض الابناء زواج ابيهم من اخرى

واخيرا ما انعكاسات كل هذا على الزوجة الاولى والثانية وعلى الاهم وهم الابناء !!!

كلها زوايا مثلث
تتغير اشكاله بتغير ظروف من فيه

وفي معظم الاحيان .....فهو حاد الزوايا
ومن المستحيل ان يكون قائم الزوايا خاصة في ايامنا هذه

abdullh
01-09-2007, 11:17 PM
اشكر لكم مشاركتكم
قبل مده نزل بجريدة الرياض ان امرأة خطبت لزوجها
تناقشنا هذا الموضوع في العمل ومما زاد استغرابي ان بعض الاخوان
رأى ان ههذه المرأه متخلفه!!!
هل التي ترضى بحلال الله وتختار لزوجها بنفسها تعتبر متخلفه
انا ارى انها نادرة وتستحق الثناء

بوراشد
02-09-2007, 02:25 AM
هذه فائدة حول الموضوع ...جزاكم الله خيرا

ابن باز رحمه الله - تعدد الزوجات ((سنة ))
للقادر عليه


السؤال / هل تعدد الزوجات واجب على كل مسلم عنده مقدرته على هذا ؟ .

الجواب / الحمد لله ،،،

أولاً : تعدد الزوجات سنة للقادر عليه . وليس بواجب باتفاق العلماء . انظر المغني (9 / 340)
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( هل تعدد الزوجات مباح في الإسلام أو مسنون ؟ )
فأجاب : ( تعدد الزوجات مسنون مع القدرة لقوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولفعله صلى الله عليه وسلم ، فإنه قد جمع تسع نسوة ونفع الله بهن الأمة ، وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام ، أما غيره فليس له أن يجمع أكثر من أربع ، ولما في تعدد الزوجات من المصالح العظيمة للرجال والنساء وللأمة الإسلامية جمعاء، فإن تعدد الزوجات يحصل به للجميع غض الأبصار وحفظ الفروج ، وكثرة النسل، وقيام الرجال على العدد الكثير من النساء بما يصلحهن ويحميهن من أسباب الشر والانحراف .
أما من عجز عن ذلك وخاف ألا يعدل فإنه يكتفي بواحدة ؛ لقوله سبحانه ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) انتهى نقلا عن فتاوى إسلامية 3/202

ثانياً : اعلم أن النكاح في أصله يكون واجبا أو مستحبا ، أو خلاف الأولى ، حسب حال الإنسان وحاجته له ، قال ابن قدامة رحمه الله :
والناس في النكاح على ثلاثة أقسام :

الأول : من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح , فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ; لأنه يلزمه إعفاف نفسه , وصونها عن الحرام .

الثاني : من يستحب له , وهو من له شهوة ولكنه يأمن الوقوع في محظور , فهذا النكاح له أولى من التخلي لنوافل العبادة . لأن الله تعالى ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرا بالنكاح وحثا عليه , ولأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج , وفعل ذلك أصحابه , ولا يشتغل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلا بالأفضل , ولأن مصالح النكاح أكثر , فإنه يشتمل على تحصين الدين , وإحرازه , وتحصين المرأة وحفظها , والقيام بها , وإيجاد النسل , وتكثير الأمة , وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم وغير ذلك من المصالح الراجح أحدها على نفل العبادة , فمجموعها أولى .

القسم الثالث : من لا شهوة له , إما لأنه لم يخلق له شهوة , أو كانت له شهوة فذهبت بكبر أو مرض ونحوه , ففيه وجهان : أحدهما , يستحب له النكاح ; لعموم الأدلة التي فيها الأمر بالنكاح . والثاني: التفرغ للعبادة أفضل ; لأنه لا يحصل مصالح النكاح , ويمنع زوجته من التحصين بغيره , ويضر بها , ويحبسها على نفسه , ويعرض نفسه لواجبات وحقوق لعله لا يتمكن من القيام بها , ويشتغل عن العلم والعبادة بما لا فائدة فيه ، والأدلة التي فيها الأمر بالنكاح تحمل على من له شهوة ; لما فيها من القرائن الدالة عليها . باختصار والله أعلم .



(الإسلام سؤال وجواب)

abdullh
02-09-2007, 06:19 PM
بو راشد
جزاك الله خير